ضجت مواقع التواصل الإجتماعي وصحف عربية يومي الجمعة والسبت، بانتشار فيديو يظهر رفض وزير الخارجية الأمريكية جون كيري مصافحة الرئيس الفلسطيني محمود عباس أثناء حضور الأخير جنازة الرئيس الإسرائيلي “شيمون بيريز” يوم الجمعة 30 سبتمبر 2016.

غير ان موقع فلسطيني قال أن الفيديو قديم ويعود إلى لقاء سابق جمع كيري بعباس في 19 من شهر سبتمبر الماضي بمقر إقامته بنيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة وأن زيارة عباس لحضور جنازة “شيمون بيريز” لن تحمل أي طابع رسمي لكي يجتمع مع كيري فضلا عن حضور الصحافة لالتقاط الصور.

وفي جميع الاحوال ان كان الفيديو قديم او حديث فقد اعتبر الكثير من الناشطين الفلسطينيين الامر اهانة واضحة لرئيسهم.

يذكر أن مشاركة الرئيس الفلسطيني في جنازة شيمون بيريز بالقدس كانت قد أثارت ضجة إعلامية ضخمة فلسطينيا وعربيا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫20 تعليق

  1. مصافحة القاتل في جنازة قاتل
    شكّلت جنازة رئيس الكيان الإسرائيلي السابق شمعون بيريز فرصة لإظهار الكثير من جوانب وتعقيدات السياسة عموماً والصراع العربي مع العدو الإسرائيلي خصوصاً. فقد توافد إلى الكيان الإسرائيلي أكثر من 90 وفداً رسمياً من دول العالم وبينها وفود رسمية عربية كان أبرزها الوفد الفلسطيني برئاسة الرئيس محمود عباس. وأثارت هذه المُشاركة تعليقات وانتقادات مختلفة بسبب واقع أن هذا الكيان «دولة» معتدية أصلاً، وأن شمعون بيريز كان بين أبرز المُتطرّفين فيها ولم يكن في جوهره رجل سلام.
    في كل حال، أشار عدد من كبار المُعلّقين في كيان العدو إلى أن الجنازة والحضور الدولي والإقليمي المُميّز يشهدان على المفارقة الكبيرة في واقع الكيان. فالصورة العامّة لهذه المُشاركة لم تنبع من تقدير للكيان العبري بقدر ما نبعت من اعتقاد شائع، يراه البعض مبني على أوهام، بأن بيريز كان رجل سلام. وتبدو المفارقة، بأشدّ صورها بهاء، عند مقارنة هذا الاعتقاد بالقناعة الراسخة لدى الكثيرين بأن رئيس حكومة العدو الحالي بنيامين نتنياهو نقيض لهذه الصورة.

    ومهما يكن الأمر، فإن للمفارقة وجهها العربي والفلسطيني. فقد أشارت وسائل إعلام العدو إلى أن أعضاء الكنيست العرب، خصوصاً من القائمة المشتركة، لم يروا في بيريز ما رآه العالم وبعض العرب. وقاطع أغلب هؤلاء الأعضاء جنازة بيريز مُعلنين عدم قناعتهم بأن بيريز كان رجل سلام، على الرغم من فوزه بجائزة «نوبل» بسبب اتفاقيات «أوسلو».
    وكتب رئيس القائمة المشتركة أيمن عودة على حسابه في موقع «تويتر» أن «ذكرى بيريز لدى الجمهور العربي تختلف عن الرواية التي تُشاع عنه في الأيام الأخيرة. ففي صالح بيريز في التسعينيات تُوجد نقطتان إيجابيتان هما السير إلى السلام في ظلّ بناء شراكة مع مندوبي الجمهور العربي. ولكن في المقابل، تُوجد لدينا معارضة حادّة لأمن الاحتلال وبناء المستعمرات». وبعدها كتب عودة: «أنا لست شريكاً في كل هذا الاحتفال. فلا يُمكنني أن أغفر عن العام 1949، فقد أوقع مصيبة على شعبي». وعبّر عودة بذلك عن مشاعر أغلبية فلسطينيي الـ 48 في إسرائيل.

    غير أن السلطة الفلسطينية كانت لها حسابات أخرى. فقد وصل وفد فلسطيني رفيع المستوى ضمّ الرئيس عباس وعدد من قادة السلطة الفلسطينية. ورافق أبو مازن عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة «التحرير الفلسطينية» مسؤول ملف المفاوضات مع العدو الدكتور صائب عريقات ومسؤول الملف الإسرائيلي في السلطة محمد المدني ومسؤول التنسيق عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» حسين الشيخ.

    ولاحظت مصادر إسرائيلية أن عباس كان الزعيم العربي الأبرز الذي حضر جنازة بيريز التي حضرتها وفود من دول عربية بينها مصر والأردن والمغرب. وقد أثارت مُشاركة الوفود العربية في جنازة بيريز انتقادات حادة في أوساط عربية مُخالفة خصوصاً على وسائل التواصل الاجتماعي. وزادت هذه الانتقادات بعدما ظهر أن مشاركة أبو مازن ومكان جلوسه في حفل التأبين كان موضع خلاف وصراع داخل الكيان الإسرائيلي.

    وترأست اللجنة المنظمة لمراسم الجنازة، والتي ضمّت ممثلين عن وزارتي الثقافة والخارجية، الوزيرة الليكودية المتطرفة ميري ريغف. وكان خلافاً قد دبّ في البداية حول موقع جلوس الرئيس عباس في الصف الأمامي للمُشيّعين. وأصرت ريغف على أن يجلس عباس في طرف الصفّ، لكن عائلة بيريز عارضت ذلك، وقالت إن عباس ضيفها وهي تُصرّ على أن يجلس في منتصف الصف الأمامي. وفي النهاية، تمّ حلّ هذا الخلاف كما تُريد عائلة بيريز وجلس أبو مازن بجوار وزير الخارجية المصري.

    غير أن عنصر الإثارة الأكبر في الجنازة، جاء عندما التقى أبو مازن برئيس حكومة الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وتصافحا. واعتبر كثيرون أن هذا آخر إسهام سياسي هام لبيريز. إذ معروف أن رؤساء دول أوروبية عدّة، فضلاً عن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين حاولوا ترتيب مثل هذه المُصافحة فعجزوا. وها هو موت بيريز يُرتّب هذه المصافحة ويكسر الجليد بين الرجلين.

    وكان نتنياهو هو من أقرّ طلب الرئيس عباس المُشاركة في جنازة بيريز. وحسب ما نُشر في وسائل إعلام العدو فإن أبو مازن قال لنتنياهو: «منذ زمن طويل لم نلتق»، فردّ نتنياهو: «أنا أُقدّر جداً حضورك الجنازة». ومعروف أن نتنياهو ووزير خارجيته أفيغدور ليبرمان، والكثير من المتحدّثين باسمهما، يُعلنون صبح مساء أن أبو مازن «غير ذي صلة» وأنه «ليس شريكاً».

    وقد استغلت جهات أوروبية ودولية وصولها إلى الكيان الإسرائيلي للمشاركة في جنازة بيريز، لحثّ نتنياهو على التقدّم في العملية السلمية. وعدا وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فدريكا موغريني، تباحث نتنياهو بهذا الشأن أيضاً مع الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الذي تعمل حكومته من أجل ترتيب مؤتمر دولي للسلام في باريس قبل نهاية هذا العام.
    وبحث هولاند وعباس، على هامش الجنازة، التحضيرات لعقد المؤتمر الدولي للسلام.

    وقال كبير المُفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات: «اتفق هولاند وعباس على تسريع التحضيرات لعقد المؤتمر الدولي للسلام المقرر عقده في نهاية هذا العام»، مضيفاً أن هولاند أبلغ عباس أن «مبعوثاً فرنسياً سيزور فلسطين في شهر تشرين الأول في إطار مواصلة الجهود الفرنسية لعقد المؤتمر».

    في كل حال، أثارت مُشاركة أبو مازن في جنازة بيريز انتقادات حادّة في الأوساط الفلسطينية والعربية، لكن أيضاً برزت انتقادات إسرائيلية. فقد حمّل وزير التعليم، زعيم «البيت اليهودي» نفتالي بينيت على نتنياهو لأنه صافح عباس وتساءل: «لماذا نهرع لمصافحة أبو مازن؟».

    وكتب بينيت على صفحته على موقع «فايسبوك»: «لم أفلح في فهم سبب وقوف الإسرائيليين بالدور لمصافحة أبو مازن، الذي يُشجّع على قتل الإسرائيليين ويدفع مُخصّصات لقتلهم»… منقول

  2. العالم في وداع بيريز الفاشل

    زعماء العالم، أو حوالى 70 منهم، ودّعوا شمعون بيريز إلى مثواه الأخير، وبعضهم تكلم مشيداً به بجوار نعشه الذي لفّ بالعلم الإسرائيلي وفي وسطه نجمة سداسية.
    اليهود في الجنازة اعتمروا القبعة السوداء، وكان الاستثناء الكاتب أموس أوز الذي كانت قبعته بيضاء. باراك أوباما وجون كيري اعتمرا قبعة يهودية، ولاحظت سمّاعة في أذن أوباما حتى لا يفوته شيء. وأوباما تحدث عن مدى مساهمة بيريز في بناء إسرائيل.

    الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون اعتمر قبعة اليهود، وتحدث عن صداقة عقود مع بيريز، وزعم أن السلام الذي توقعه الراحل يحدث الآن في إسرائيل.

    رئيس وزراء بريطانيا الأسبق توني بلير اعتمر قبعة اليهود، وكان إلى جانبه رئيس الوزراء السابق ديفيد كامرون الذي لم أرَ قبعة على رأسه (بعضهم اعتمر القبعة في الجزء الخلفي من رأسه ما حجبها عن الكاميرا). وزير خارجية بريطانيا بوريس جونسون اعتمر القبعة.

    بنيامين نتانياهو كان يعتمر القبعة إياها وفي تأبين بيريز كذب كعادته وهو يمتدح خصمه السياسي. جلست إلى جانب نتانياهو زوجته سارة، وبدت سمينة، فلعل الأكل يعوض عن مثولها أمام المحاكم.

    الأمير تشارلز مثّل الملكة إليزابيث في الجنازة، وكان يعتمر قبعة تغطي رأسه إلا أنها لم تكن القبعة اليهودية الصغيرة، بل كبيرة يتوسطها شعار ذهبي، ومحطة سي إن إن نقلت أخبار الجنازة، كأنها جنازة جون كنيدي بعد اغتياله. قررت ألا أرى من هذه المحطة بعد الآن سوى الجزء الذي تشرف عليه هالة غوراني والجزء الاقتصادي الذي يديره ريتشارد كويست.
    بيريز توفي عن 93 عاماً بعد مرض قصير، وهو ليس من بلادنا فقد وُلِد في بلدة فيزينيف ببولندا سنة 1923، وانضم إلى حزب مابام اليساري سنة 1959، وهو الحزب الذي ورثه حزب العمال.

    كان رئيساً للوزراء ثلاث مرات، ورئيساً للجمهورية، واسحق رابين اغتيل سنة 1995 وخلفه بيريز فخسر انتخابات الكنيست سنة 1996 أمام الإرهابي بنيامين نتانياهو بفارق نصف واحد في المئة.

    كان ديفيد بن غوريون قال يوماً كيف يعقد الفلسطينيون سلاماً معنا وقد سرقنا بلادهم، وكان بيريز من نوعه، فقد بدأ صهيونياً متطرفاً وانتهى داعية سلام ونال جائزة نوبل. إلا أنني أصف عمله السياسي بكلمة واحدة هي الفشل، فكيف يخسر الانتخابات أمام متطرف حقير من اليمين الإسرائيلي الذي اغتال رابين.
    نتانياهو بقي في الحكم ثلاث سنوات فضيّع فرصة السلام في الولاية الثانية لبيل كلينتون. وهو خرج من الحكم سنة 1999، ولم يبقَ للرئيس في البيت الأبيض سوى أسابيع لم تكن كافية لإخراج عملية السلام من غرفة العناية الفائقة.

    رأيت الرئيس محمود عباس في الجنازة، وهو لم يعتمر القبعة اليهودية، ولكن صافح نتانياهو وزوجته في النهاية، وتبادلا كلمات لم أسمعها وابتسامات.
    أسجل على نفسي أن السلام مع حكومة نتانياهو مستحيل، فهي تمثل يمين اليمين الصهيوني، وخيارها القتل وبناء الوحدات السكنية في القدس، وإكساب شرعية لمستوطنات غير شرعية في ما يسمّى «الأراضي المحتلة». أقول أن إسرائيل كلها أرض فلسطينية محتلة، فقبولي مع الفلسطينيين دولة في 22 في المئة من أرض فلسطين لا يلغي حقيقة تاريخية تناقض كل مزاعم التوراة. الأرض لنا…
    منقول 2016 – تشرين الأول – 02

  3. وبعتَ التراب المقدس يا أنذل العاشقين لتدفع مهري.. وتبتاع لي ثوب عرس ثمين فماذا أقول لطفلك لو قال: هل لي وطن.. وماذا أقول له إن تسائل: أنتِ الثمن !!
    نَحْنُ كُنَّا و ما زلنا أصحاب القضية الأكثر عدالة !!

    https://youtu.be/A9DhkJmzAxU

  4. ليس امام عباس الا إفهام الجعابرة ( حملة الهوية المزورة المسماة فلسطينية ) انهم اصحاب قضية ليست عادلة ويطلبون ما ليس لهم فيه حق ، لا المنطق يسمح ولا التاريخ ولا الكتب السماوية يسمحون بإقامة دولة جديدة لجبابرة فلسطينين أهلكهم الله وما عاد لهم باقية لانهم قاتلوا رسل الله وأنبيائه ولعنوا ….. ثم تسمية تلك الدولة فلسطين ؟! هذا يخالف الحق والحقيقة ، وعلى الجميع ان يفهموا انهم عاشوا وهم وخداع وكذبة كبيرة على مدى عقود من الزمن ، والعاطفية والهبل يفاقم المشكلة …… وعلينا ان نفهم ان تلك الارض ما عاد اسمها فلسطين منذ ان أعطاها الله جعالة خالصة لسيدنا يعقوب – إسرائيل عليه السلام وهي ورث لكل أبناءه ان كانوا يهود او مسيحين او مسلمين ، ومن لا يمت لبني إسرائيل عليه ان يخرج من تلك الارض ( ورجله فوق رقبته ) مهما كان دينه يهودي او مسيحي او مسلم ….. انتهى الأمر وقضي فنفذوا أمرنا فمعصيتنا مرة .

  5. تخاريف الروافض لاتنتهي ولاتنقضي ولاتستساغ
    تخاريف من وحي خيالهم يربطون معلومه من العصر الطباشيري بمعلومه من العصر الجليدي على عصر الظلامات فالعصر الحاضر فلا ترى نفسك الا في متاهات تدخل من متاهه لتدخل في غيرها فلا يجيدون الكلام ولا كلماتهم كلمٌ وانما هي لفظ من خروف مبعثره بلا معنى ولا فائدة ترجى
    ولا عجب فمن اتخذ الحسين رضي الله عنه حجة لمهاجمة اهل ملته لا يستغرب منه ان يدعي ان القدس انها لليهود وان الاماكن المقدسة الاخرى كان حارسها ربانيها وخادمها الخميني اية الجهل

    لاعجب من العجب بل العجب من يدعي العجب وهو بلا عجب
    ?

  6. الغبي يبقى غبي ولا يفقه مختوم على قلبه …!
    الف مرة تقول له ان القدس هي لكل أبناء إسرائيل وفي مقدمتهم الذين اسلموا من أبنائه ،حتى ياتي يوما يسلم به كل أبناء إسرائيل الذي لم يكن يهوديا ……. يقول اننا نطالب بإعطاء القدس لليهود ؟؟؟!!!
    مادام لا يقدر ان يفهم ال غبي أتعجب لماذا لا يخرس !!!؟؟؟.

  7. ههههه والله الغبي. من يكتب تاريخ من خياله المريض
    جزء من اليهود اسلم واستوطنوا وكانوا اهل تجاره وصناعه
    وجزء منهم. فتحوا الفتوحات الاسلاميه
    وجزء اخر بقي على يهوديته وسكن طهران
    ويذكر الرافضي في تخاريفه ان اهل فلسطين لم يكونوا اهلها لان اهلها الذين لم يكونوا اهلها صاروا اهلها واهلها الذين كانوا اهلها صاروا ليس اهلا لها فصار الغير اهل اهل والاهل غير اهل وعلى دلعونه وعلى دلعونه ويقال ان دلعونه بقي معروفا من جميع الاهل والاهل مشتقه من ناد عريق اسمه. اهلا وسهلا ويذكر الطنبوري ان اسمه اهلاويون وان اهلا وسهلا صفته في الترحيب على ان معارضه كان يذكر ان ماذكر ه عن الاهل واهلا وسهلا هي صفه دلعونه مرفوعة بالضمه المقدرة للتعذر وقيل بل هي اسم مفعول به في محل تقدير مبتدا صار خبر وذكر ابو الروافض انه في عصر ابو الهول ويقال له. هولان وصفته التهويل
    ان هولان اخوان اجتمعا فصار الاول من الهول وقيل من الهبل الرافضي وقيل ان هولان فتح فلسطين في عهد رمسيس التاسع عشر وحصل بينهم صلحا اقره الرافضي وقيل ان بركات الروافض امتدت لقبل ظهور الاسلام بالاف السنين ( ص ١٠٦ من تخاريف الروافض ) ومن ما سبق نستنتج ان فلسطين كانت فلسطين
    والحمدلله ???

  8. وفي الوقت الذي لا يعلم من يسمون انفسهم فلسطينيون ان كثير منهم في الأصل هم أبناء لسيدنا يعقوب – إسرائيل اسلموا او تنصروا عبر التاريخ ، يذكر المؤرخ اليهودي ورئيس دولة إسرائيل السابق اسحاق بن زفي في كتاب له عام ١٩٥٧ ان هناك فرقة يهودية اخترقت الاسلام وتمارس الطقوس اليهودية سرا رغم ادعائها انها مسلمة اسمها الوهابية !!! وتفرسوا في وجه ملوك وأمراء ال سعود ودهاقنة الوهابية ومشايخ الوهابية الكبار لتجدوا انه لا اثر للاسلام فيهم ابدا انما طابور سلولي صرف يدعي الاسلام لضربه من الداخل معتمدا على ترهات وروايات الإسرائيليات التي اتى بها ابن تيمية الملعون وتلامذته وصولا للمجسم ابن عبد الوهاب ، اما العامة الذين يتبعوهم أغبياء او بهائم مغفلين ….
    واليكم صورة عما ذكره المؤرخ والرئيس الإسرائيلي الأسبق في كتابه الصادر منذ ستين سنة بان الوهابية فرقة يهودية يمارس كبار دهاقنتها ومشايخها الطقوس اليهودية سرا ! بينما الرعية المغفلة تهتف لهم وتعتبرهم ولاة امر المسلمين !!!.

  9. الحمدلله وكفى وصلاة وسلام على النبي المصطفى
    سيدنا محمد المجتبى
    اما بعد
    فلقد ذكر الرافضي ان فلسطين لاولاد يعقوب عليه السلام وان اهلها ليسوا اهلها وهي لليهود اقرب وعن اهل فلسطين ابعد ثم عقب بمنشور ارعد فيه وازبد متشحا ثوب الوعاظ الناصحين والمشفق المبين وهو عنهم من المجانبين
    ذكر فيه ان فلسطين اغتصبت من قبل اليهود فانطقه الله واظهر عكس مايقول فاين قولك الاول يافطين ؟
    كيف يغتصب اليهود ارضا كانت لهم ؟!!!
    وكيف يدافع اهل فلسطين عنها ان كانوا لها غاصبين ؟!!!!
    ثم عرج على الشيخين ابن تيمية وابن عبد الوهاب ومن على نهجهما مشى وسار وشتمهما بسبب انهما اتفقا ضد رايه رغم اختلافهما نسبا وارضا فالاول شيخ كردي والثاني شيخ نجدي يفصل بينهما الزمان ويبعدهما المكان ورغم ذلك اتفقا على قول الحق ضد الرافضي ومن في حكمه دار فهما يقولان ببطلان قول “اذا اشتدت الامور فعليك بالقبور ” ولعل هذا مااغضب الرافضي فصب جام غضبه عليهما وعلى من يرى رايهما وما يريان الا ” اذا كنت في رخاء او اشتدت عليك الامور فعليك برب الامور وخالق الدهور الله رب العالمين”
    فيا رافضي قولك مردود وسعيك مرفوض ومابني على كذب فخذه ونقعه وفي كوب ماء تجرعه .
    والحمدلله اولا واخرا

  10. هذا هو عباس وهذهِ هي قيمته وحقيقته , رخيص دنيئ يتوسل المسؤولين ويلعق احذيتهُم لكي يُعاملوه مُعاملة الرئيس ولكن دائماً الذليل لا قيمه لهُ ولا وزن بين الناس

  11. مكنت بعرف انه خفيف ل هالدرجة
    لاحول ولا قوة الا بالله

    تحياتي للبنات سنفورة وبلو

  12. وهب الحسيني ما فهمته من تعليقك هو أنك تريد أن تقول : بأن بلاد فلسطين يجب أن تكون لنسل سيدنا يعقوب عليه السلام أيا كان دينهم يهود أو نصارى أو مسلمين، لأن الله جعلها جعالة لذرية بني إسرائيل.
    و لكن هل هذا الكلام سبق لك أن قلته لاسرائيل نفسها؟ هل سمعه اسرائيلي منك؟ و هل تظن بأنه سيقبله؟ ألا تعلم أن اسرائيل تريدها دولة يهودية خالصة مائة بالمائة دون أي دين آخر ! ولماذا إذن تعمل على تهويد مدينة القدس؟ و لماذا تواصل عمليات الحفريات للبحث عن هيكل سليمان؟ إسرائيل لن تسمح بأن تكون أرضا لكل الديانات بل أرادتها يهودية فقط و لا غير. و إذا كنت لا تعلم ذلك فأنت إذن تعتبر خارج التغطية و لا تدري بما يدور حولك.
    أتمنى لو أنك تزيد و تفسر أكثر وجهة نظرك لو سمحت و تشرح لي أكثر نظريتك. و شكرا.

  13. عندما يتبنى من يسمون انفسهم فلسطينين زورا حقيقة انهم ليسوا كذلك ، فوقتها فقط قادرين ان نفاتح اليهود بذلك واقناعهم بالدليل المنطقي والتاريخي والديني وحتى من خلال فحص الحامض النووي ان من يسمون انفسهم فلسطينين زورا ماهم الا مجاميع من بني إسرائيل أسلمت او تنصرت عبر التاريخ ولا علاقة لهم بالجبابرة لا من قريب او من بعيد ، فحاليا لا استطيع ان افهم او اقنع يهودي واحد ان من يطرده من أرضه او يقتله ما هو بالحقيقة الا ابن ابيه يعقوب – إسرائيل عليه السلام ، مادام الطرف المقابل بكل صلافة يفخر انه من الجبابرة الأشقياء الذين لعنوا ؟! وكأن في ذالك فخر ما ! فاكيد اليهودي البسيط عندما يسمع احدهم يقول انه من الجبابرة ( الذي قرن الله تجبرهم بالشقاء كما في قوله تعالى على لسان عيسى عليه السلام ولم يجعلني جبارا شقيا ) فاكيد ذاك اليهودي يقاتله ! او يعاديه ، ….. وطبعا حتى بعد ان يتم تبني ما اقول واطرح سيسعى اليهود لتهويد بعض الاماكن لكن لن تبقى دولة إسرائيل كما هي انما ستصبح الدولة اليهودية التي يريدونها اشبه بحارة صغيرة ، هذا اضافة لحصول وعي شامل في الفكر الصهيوني ورفضه وتحول الملاين للاسلام ( الشيعي الأصيل والمنطقي طبعا ) ، او على الأقل القبول بالتعايش السلمي والحضاري بينهم وبين أبناء أبيهم إسرائيل الذين اعتنقوا الاسلام او المسيحية ويعم السلام الشامل ويمنحون كل ارض إسرائيل التي جعلها الله لهم دون غيرهم ، ثم نقيم حلف الكلمة السواء الذي ورد في القران الكريم مع اصحاب الديانات السماوية بشقيه الروحي والسياسي وحتى الاقتصادي فيعم الخير والازدهار ونصنع عالم وحضارة جديدة غير مسبوقة كما يتخيلها رافضي عراقي محب لكل خلق الله هو حضرتنا المتواضع .

  14. ال يعقوب كانوا مسلمين وليسوا يهودا
    اما بني اسرائيل فهم يهود …وستان بين المسلم وبين اليهودي عند الله وعند المسلمين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *