أعلنت الأجهزة الأمنية في الجيزة اليوم الإثنين العثور على جثة المذيعة المصرية ” شيماء جمال ” مدفونة داخل فيلا بالمنصورية بعد تلقيهم بلاغا يفيد بتغيبها منذ حوالي ثلاثة أسابيع .

ووفقا لموقع المصري اليوم فإنه وفقا لمصادر قضائية كشفت تفاصيل الواقعة أن المتهم بقتل شيماء جمال هو زوجها الذي يعمل قاضيا في مجلس الدولة وذلك بعد نشوب خلاف بينهما .

وأضافت أن الحادث قد وقع في مزرعة يملكها المتهم بقرية أبو صير بالمنصورية وأنه نتيجة مشادة بينه وبين الضحية قام بإطلاق رصاصة في رأسها لتسقط قتيلة وقام بتشويه جثتها بماء النار .

فيما ذكر موقع الشروق أن هناك شاهداً على الحادث تحفظ على الإبلاغ طوال الأسابيع الثلاثة الماضية خوفاً من المتهم وفي النهاية أبلغ الجهة القضائية التابع لها بتفاصيل الحادث .

وقرر مجلس الدولة رفع الحصانة عن المستشار المتهم بالقضية نائب رئيس المجلس ووكيل نادي المجلس بتهمة قتل زوجته وهي الزوجة الثانية له والتمثيل بجثتها .

يذكر أن المذيعة شيماء جمال كانت قد بدأت عملها بتقديم برنامج (المشاغبة) في عام 2017 عبر قناة LTC .

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. الله أكبر شو هالبشر ؟؟ ان قلت حيوان لا والله
    الحيوان يبقى بلا عقل و لا ادراك !
    لكن هذا و عنده منصب ومعروف ؟
    ويلومونا ليش نرفض الزواج ونفضل العزوبية؟!
    معتقدين بنات الناس و أرواحهن رخيصة ؟
    لكن بدول عربية كل شي فيها ذكوري و حاميها
    حراميها و محسوبيات و واسطات و فوضى
    بالدول العربية اذا حصل تطبيق القانون فقط
    على الفقراء و من لا واسطة أو معرفة له!
    مثلا قضية ابن وزيرة الهجرة ب الاعلام كان
    في تهاون و تعاطف معها و قضية المغنية
    آمال ماهر و لا تكلموا عنها حتى ! لولا مواقع التواصل .
    أما بقية القضايا كلام وكلام و لا تطبيق و
    تأجيل محاكمات و تأليف أكاذيب ؟؟!
    عند المسيحين ب الغرب يختلف الوضع رغم
    التحرر و كل السلبيات ، بما يخص قضايا
    النساء ، عند المسلمين والله لا تطبيق للشرع
    و لا الدين وان تحاوروا ب الدين يكون فقط
    نصائح للمرأة واستغلاله لمصلحة الذكر .
    اغلبهم يتحول لوزارة أوقاف ههههه
    عند التعدد و يهبط الوحي عليهم و التدين
    و بغير قضايا ولا يطبقوا شيء من الاسلام!
    واذا غضبت النساء و ان طالبن بتطبيق
    الشرع فعلياً تنهال الاتهامات و الشتائم
    ب أنهن متحررات و يقلدن الغرب!!
    نحن لا زلنا نعيش في عصر الجاهلية و
    التخلف و الرجعية .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *