بالغ أب يمني في معاقبة نجله الذي تغيب عن الدوام الدراسي بطريقة بشعة تسببت في وفاته بعد أن جرّه خلف سيارته الخاصة بمحافظة حجة شمالي البلاد.

وقالت وزارة الداخلية اليمنية إن أباً في عقده الثالث قد ربط نجله البالغ 16 عاما بطريقة محكمة بحبل متدلي من مؤخرة سيارته، وسحبه على الطريق ما تسبب في إصابته بجروح و كسور بليغة في أنحاء مختلفة من جسمه تسببت لاحقاً في وفاته , وفق ما اورد موقع ارم.

مشيرة إلى أن شرطة مديرية الشاهل في حجة قد تمكنت من ضبط الأب الذي عاقب ابنه بتلك الطريقة الوحشية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. لا حول ولا قوة الا بالله , والله العظيم الحيوانات ارحم على ولادها أكثر من هيك ناس والله القرود ما عملت هيك بولادها مع انها من دون عقل .

  2. لما تتغلب الحيونة على العقل عند بني البشر فجباروته و ظلمه يفوق توحش الحيوانات المفترسة البرية
    لك من الله ماتستحق ايها المتوحش بلا قلب
    ناهيك عن الموت التي كانت نهاية الطفل المسكين لكن لا استطيع ان اتخيل العذاب الذي عايشه قبل لفظ انفاسه
    يجب ان تعامل بالمثل و تجر و تسحل ثم الى جهنم و بئس المصير

  3. ومن الجهل ماقتل
    العتب كله على الام الجاهلة التي لا تعرف من الدنيا شيىٰ سوى غريزة التكاثر كالحي و ا نات في غرفة ضيقة اشبه بالاصطبل تفتقر لابسط وساىٰل المعيشة الكريمة متناسية هي وزوجها الح ي وان انهم يتكاثرون كل ليلة امام اعين ابنهم اللذي يكبر ويصبح مراهقاً فمن الطبيعي ان هذا الطفل المسكين سيكره الذهاب الى المدرسة وسيفكر هو ايضاً بالزواج ويسير على خطى والديه خصوصاً ان والده لايزال في عقده الثالث من العمر ، يعني الولد المسكين ق تل بدم بارد وحتى الاولاد السبعة صارو بدون معيل ، في النهاية داىٰماً الاطفال هم من يدفعون الثمن

  4. ومن الجهل ماقتل
    اللوم كله على الام ال ج ا ه لة التي لا تعرف شيىٰ من الدنيا سوى غريزة ال ت ك ا ثر في غرفة ضيقة و ق ذ رة اشبه باٰصبل لل ح ي وا نات لا تتوفر فيها ابسط سبل المعيشة متناسية هي وزوجها هذا ال ح ي وان ال ه ا ىٰج انهم ي ت ك اث رون كل ليلة امام اعين اطفالهم الثمانية فمن الطبيعي ان ي ك ره ابنهم الذهاب الى المدرسة خصوصاً وانه في فترة ح ر جة من العمر ،داىٰماً الابناء هم من يدفعون ثمن اخطاء اباىٰهم الولد المسكين ق ت ل ب د م والاطفال السبعة صارو بدون معيل

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *