في الحلقة العاشرة من برنامج “البرنامج” الذي يقدمه الإعلامي الساخر باسم يوسف على قناة MBC مصر، تحدثّ باسم في الفقرة الأولى عن سلبيات الإعلاميين، وتناقض تصريحاتهم حول أزمة الكهرباء التي تمر بها مصر هذه الأيام.

وبعد ذلك إستضاف أحد مؤسسي حملة “أوقفوا الفحم” التي تطالب الحكومة بعدم إستخدام الفحم كبديل للطاقة، وذلك بسبب الأضرار الصحية التي سوف يسببها الفحم خلال الفترة القادمة، وطالب الجمهور بأن يقوم باستعمال هاشتاج “#اوقفوا_الفحم” حتى تستجيب الحكومة.bassemain

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. شوفوا كيف الفن والرقص والملاهي الليلية والأفلام والأغاني والعري والملهيات المحرمة دمرت مصر . مصر تفيض محرمات من خمور وبارات وكبريهات ووووووو وهم من فقر إلي فقر ومن مصيبة إلي مصيبة ثم يطلع علينا أحد الأغبياء ويقول ما يلي :” الفن عنوان التحضر والتقدم “, فهل رأيتم مصر تتحضر وتتقدم وهي منبع الفن المحرم ؟!!!

  2. هذا الخبير بالبيئة أحمد ادروبي ما شاء الله عليه ..
    تخصص marine biology تهتم به الدول المتقدمة أما دولنا العربية ..
    رغم ان باسم له هفوات لكن جيد أنه يلفت الانتباه لقضايا حساسة كهاته

  3. يعنى هنا مثلاً يا رغدة، أنا دخلت هنا بالصُدفة بعد التعليق إللى رديت بيه عليكى فى موضوع سما المصرى ولا بلاش من غير القاب ! ( الرقاصة ) سما المصرى علشان الأخ عبد الله ما يزعلش !، هتلاقى الأخ عبد الله بيغرد خارج السرب ! تعليقه خارج النص بالمرة ! إيه علاقة إللى بيقوله بالموضوع ؟!
    أعتقد أنه إنكشف ليس لى أو للمصريين فقط ! بل لكل المعلقين العرب و لم يستغل تعليقاته أو يؤيده غير إللى غرضه من غرض الأخ عبد الله !
    .
    .
    أحسن طريقة فى التعامل مع الأخ عبد الله أو منة هُم على شاكلته هو التجاهل.. و التجاهل ليس ضعف ! بالعكس، جدالك معاه هو إللى هيضعف موقفك ! بُصى للأمور بنطاق واسع شوية يا أختى و هتعرفى إن كلامى مظبوط ! و أقولك على حاجة كمان ….. شهر.. إتنين .. تلاتة .. سنة ! و مش هتلاقى الإسم ده موجود معانا تانى معانا على نورت ! رُبما يكون عابر سبيل أو صديق قديم بإسم مستعار جديد جاى فى مُهمة رسمية و مسألة و قت و مش هنشوفه تانى !
    إفتكرى الكلام ده كويس و هبقى أفكرك 🙂
    .
    .
    رغدة … علشان تفهمى تعليقى إرجعى لردى عليكى فى موضوع سما المصرى …

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على عبدالله إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *