أُعلن في دمشق، منذ أيام خبر زواج “بشرى” ابنة المستشار الأمني لبشار الأسد، اللواء بسام مرهج حسن، من “خالد” ابن رجل الأعمال القريب من النظام نعيم الجراح، في حفل زفاف وصِف بالأسطوري، تولّت تصوير التحضيرات التي سبقته شركة إنتاج متخصصة بالدعاية والإعلان.

وقامت الشركة الإعلانية بنشر الفيديو الذي يصور التحضيرات التي سبقت الزفاف، ويظهر فيه الحدث كما لو أنه من بلد آخر غير سوريا، نظراً إلى كمية التحضيرات مرتفعة التكاليف، وكذلك نوعية المكان الذي اختير لهذه المناسبة، فبدا المشهد كما لو أنه تتويجٌ ملكيّ.

وقال الحساب الذي يحمل اسم المعارض السوري بسام يوسف، إن الأسد تقدّم بهدية الى العروسين، هي بمثابة سيارة مرسيدس بقيمة 150 ألف دولار أميركي، كما ورد في المنشور الذي يعود تاريخه الى 15 من الحالي، موضحاً أن مفتي الأسد أحمد بدر الدين حسون هو الذي تولى عقد القران.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ..الله لايهنيكم ولا يفرحكم ويجعل هالاموال اللي عم تصرفوها من دم الشهب تحرقكم دنيا واخرة .
    .عم يعملوا افراح اسطورية وليالي ملاح وصواريخ هالفاجر عم تدك حلب وتبيد اهلها وتحرقهم ليل نهار ..
    عم يغنوا ويرقصوا والمحاصرين بالزبداني والمدن التانية عم يموتوا جوع ومرض وبرد ولما بيضغطوا عليهم ليدخلوا مساعدات بيدخلوها اما منتهية الصلاحية او بيعطوهم رز مخلوط بروث الحيوانات وقطع الزجاج . متل ما دخلوا للزبداني بكم يوم
    ولا الحرامي بشار سليل الاجرام والفجر عم يهدي سيارات من مال المقبور ابوه لأنه ..يارب تقتص للسوريين منهم عن قريب وتفرجينا غضبك وانتقامك منهم

  2. صباح الخير نور

    بشوره يحتفل احتفالات اسطوريه ولا الف ليلة وليله
    يحتفل على جثث الابرياء
    في العاده من يصنع مثل هذه الاحتفالات هو المحتل الذي لايهتم لابناء البلد الذي احتله وهذا بالضبط مايفعله بشار وحزبه
    حزب محتل لسوريا والسوريون يقاتلون المحتل

  3. الجحش بشار الاسد يريد أن يظهر لنا أن الوضع في سوريا على أحسن ما يرام و أن الامور كلها تمام التمام و أننا نحن نتوهم و أن الجتث التي نراها في شوارع حلب و البراميل المتفجرة فوق رؤوس الاهالي و الدمار الهائل الذي لحق بسوريا كله من خرافات ألف ليلة و ليلة و أننا كنا نتخيل ذلك.. هذه حيلة المجرمين و الطغاة في المحاولات اليائسة لجعل الناس تثق فيهم………..هيهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *