قالت الشرطة الفلسطينية، الأحد، إنها أوقفت مواطنا قام بتحطيم أجزاء من تماثيل “الأسود” في ميدان المنارة وسط رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وقال الناطق باسم الشرطة لؤي ارزيقات، في بيان، إن مواطنا حطم أجزاء من أسدين صغيرين في ميدان المنارة.

وأضاف: “على الفور قامت قوة من الشرطة بالقبض على المعتدي، ومنعته من تحطيم بقية الأسود”.

وبيّن أنه “تم التحفظ على الشخص من أجل استكمال الإجراءات القانونية وإحالته إلى النيابة العامة”.

ويظهر مقطع فيديو متناقل عبر مواقع التواصل الاجتماعي مواطنا يحمل آلة يدوية ويحطم بها أجزاء من التماثيل، وسط تنديد من المارة، قبل اعتراضه واعتقاله من قبل رجال الشرطة.

ويظهر في خلفية المقطع صوت لشخص يقول إنه “لا يعبد الأصنام”، في إشارة إلى التماثيل، وصوت لشخص آخر يحرض على التحطيم قائلا “اضرب الكبير”.

ويعد ميدان المنارة أشهر ميادين رام الله، ويتزين بخمسة تماثيل من الأسود، وخلف أحدها ثلاثة أشبال.

وترمز الأسود الخمسة إلى أبناء مؤسس رام الله راشد الحدادين، بحسب ما ذكر موقع بلدية رام الله.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. يسعد مساك و أيامك *أحـــمـــــد*…..
    فعلاً هي أُغنية تُراثية جميلة و قبل مدة قرأت أنها مأخوذة من كلمات تُراثية هي وين ع باب الله و هي على لسان أب يودّع إبنه و حولها الكاتب لوين ع رام الله و أصبحت على لسان فتاة تودّع حبيبها و تُحذره من الوقوع في حُب أي بنت من تلك المدينة و رجائها أن يعود إليها دون الوقوع في حُب الشاميات و يُقال أنها إستعارة لنكبة التهجير و أصبحت الأُغنية بعد ذلك برأيي مُرادف لإسم المدينة و الأُغنية الأشهر رغم وجود غيرها الكثير من الأغاني التي تتغنى بجمال و روعة المدينة كما أنها تُعّد من أغاني الدبكة…
    أغنيتكم لطيفة و لكن السؤال شو هالمشاعر الجياشة التي يُظهرها إصلاح الثوب ؟! و مشقوق كمان ? …رومانسيتكم مُتعبة !
    كأن الحج في النهاية خربش زيد بعبيد?…… الله المُستعان!
    !!

  2. يسعد مساك اخر العنقود
    طلع توقعي صحيح .
    اما حليمه حليمه فممكن يبحث عن عذر ليشوف حليمه ?????

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على (( آخر العُنقود )) إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *