في اطار السخرية من الرموز المصرية السابقة حسني مبارك وحكومته قام شاب مصري بانتاج فيلم كارتون وطرحه على موقع ”يوتيوب” والفيلم بعنوان ” حسني مبارك و الأربعين حرامي .

يسخر الفيلم من تورط المسؤولين المصريين في موقع الجمل المصرية ، وهي الموقعة التي شهدت نزول الجمال والخيول لميدان التحرير لاخافه المتظاهرين .

ويُظهر الفيلم الرئيسَ السابق حسني مبارك، وابنه جمال مبارك في بداية الفيلم ويقوم حسني مبارك بضرب جمال على” قفاه” ، ويقول له ” في اية يابابا ” ، ويرد حسني ” عجبك كده الكرسي طار بسببك ” ويرد جمال ” حبيب العادلي هو السبب يادادي “.

وتظهر صورة حبيب العادلي وهو يجلس على الأرض ويدخن الشيشة وبجانبه انس الفقي ويقول له “انت نزلت جمال وخيول ” فيرد حبيب العادلي ” ما انت قولتلي عشرات المتظاهرين وهم في الحقيقة ملايين “.
وبعدها يظهر احمد عز رجل الاعمال المصري الشهير محتكر الحديد بمصر ويقول لحبيب العادلي “خد حديد تعملة سيف للفرسان بتوعك فاكر نفسه أبو لهب “.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. حلوة هاي مزبلة التاريخ
    مشكورين يا فريق خرابيش فيديوهاتكم قوية
    ومؤثرة

  2. ههههههههههههههههههه يالهوووى فعلا كان المفروض يستغلوا عز وحديده فى السيوف اللى نزلت بيها قريش على المتظاهر.
    اول مرة اشوف الكفار بخيول ومن غير سيوف.

  3. كفاكم استهزاء بلغير والله وضعتو روؤسنا في التراب قبل اي شيئ هو منكم وابن بلدكم يعني اي شتيمه او شماته هي مردوده ليكم مابيكم ياناس صحيح ماتكلمتوش 40 او 50 سنه والان تفشو غليلكم فيه كفايه شويه اجعلتم العالم يضحك عليكم ونسيتو كان رئيسكم مده 30سنه تقريب نصف قرن اكره حاجه عندي هي الاستهزاء بلغير و الشماته اكرهها كره عمي ____ انا اتكلم علي اصحاب الفيديوهات وليس علي الشعب لكي لا تفهمو تعليقي غلط

  4. العالم بيشيد بالمصريين وثورة مصر وماحدش ابدا بيضحك على المصريين.
    بالعكــــــــــــس العالم فخور بثورتنا وبيشيد بيها.

    وفد ألماني يهتف في ميدان التحرير مصر.. مصر.. تحيا مصر
    لقاهرة – (دب أ) – نظم وفد ألماني من ثلاثين عضوا، من الإعلاميين والرياضيين، اليوم الأربعاء وقفة تضامنية مع ثورة 25 يناير في ميدان التحرير .

    وأعرب الوفد عن اعتزازه بالثورة المصرية التي حققت نتائجها بصورة سلمية، مؤكدين سعادتهم الكبيرة بوجودهم في ميدان التحرير الذي “شهد ثورة من أعظم الثورات في العالم والتي نجح فيها الشعب المصري بصورة لم يتصورها العالم اجمع”.

    وأكد اعضاء الوفد أن اغلب الشعب الألماني كان متابعا لإحداث الثورة ويرغب في الحضور إلى مصر وزيارة ميدان التحرير الذي صار رمزا للحرية.

    وأشاروا إلى أنهم حضروا إلى مصر للتعرف على طبيعة الحياة فيها بعد ثورة 25 يناير، حيث لمسوا تغيرا كبيرا في الشارع وسعادة على وجوه الناس .

    رفع الوفد الألماني، الذي تجمع في وسط الميدان، أعلام مصر عاليا وحملوا لافتة كبيرة عليها صورة بوابة النصر الألمانية وفى الناحية الأخرى منها صورة لإهرامات الجيزة وميدان التحرير أثناء الثورة، ويتوسطها صورة لعلمي مصر وألمانيا ومكتوب عليها “من بوابة النصر إلى ميدان التحرير في مصر .. الثورة السلمية حقيقة”.

    تجمع الوفد الألماني لالتقاط الصور التذكارية مرتدين تي شيرتات كتب عليها مصر باللغة الألمانية ، ووقفوا يرددوا هتاف جماعية بالانجليزية “مصر – مصر “ثم رددوا هتاف ” تحيا مصر” باللغة العربية .

  5. نشطاء سويديون: فخورون بالثورة المصرية.. والصوت العربي أصبح عاليًا

    “لم أسمع من قبل صوتا أعلى من صوت الشباب العربي المطالب بالحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان”..هكذا قالت وزيرة التنمية والتعاون الدولي في السويد في اشاره الي تغير نظره العالم الغربي الي الشباب العربي وانبهاره ثورة 25 يناير والثورات العربية لافتة إلى أن الإعلام لعب دورا هاما في إمداد الناس بالمعلومات وحشدهم.

    وأضافت ،خلال مشاركتها في جلسه حوار مفتوح بين نشطاء مصريين وسويديين نظمها المعهد السويدي واستضافتها مكتبه الاسكندرية، أن الكرامة هي الكلمة التي تحتضن كافة القيم التي نادى بها الشباب العرب. ووجهت رسالة إلى العالم العربي مؤكدة فيها أن كرامة العرب من كرامة أوروبا، كما أن الجانبين يجمعهما تاريخ مشترك ومصير واحد، وأن مستقبل العالم العربي يشكل مستقبل أوروبا.

    وتناقش ورشه العمل التي تختم اليوم دور الشباب في الحياة السياسية، من خلال بحث عدد من الموضوعات؛ مثل: تنمية القدرات في الحياة السياسية والحزبية، وتطوير الفكر الحزبي، وطرق توصيل الأفكار والرسالة السياسية، والقدرة الإدارية، وتمثيل الجندر في الحياة السياسية، ومهارات التفاوض، وغيرها.

    ومن جانبها أشارت السفيرة هاجر الإسلامبولي، ؛ رئيس قطاع العلاقات الخارجية ، إلى أن الشباب المصري هو الذي أشعل ثورة 25 يناير التي جمعت كافة أطياف الشعب، مضيفة أنه يتعين التركيز على الخطوة القادمة من حيث بناء نظام سياسي جديد وتعزيز دولة القانون ووضع دستور جديد، وهو ما لن يتم سوى بمشاركة الشباب الفاعلة في الحياة السياسية.

    وتبادل الشباب المصري والسويده خبراتهم والتي اتفقوا فيها علي ضرورة وضع دستور جديد يجسد آمال الثورة فشدد الناشط المصري أحمد نجيب في مداخلته على أن ثورة 25 يناير بيّنت بشكل جلي أن شخصا واحدا يمكنه أن يحدث تأثيرا، وهو ما حدث معه على الصعيد الشخصي؛ حيث شارك في مظاهرة يوم 28 يناير بدأت من مدينة نصر بخمسة أفراد وانتهت في ميدان التحرير بما يقرب من 30 ألف شخص.

    وقال إن المصريين استعادوا بلدهم وكرامتهم وإنسانيتهم بعد الثورة، منوّها إلى أننا في مرحلة إعادة اكتشاف أنفسنا. ونوّه في هذا الإطار إلى أن التعدد في الائتلافات والحركات والأحزاب الناشئة ليس سلبيا، مناديا باستثمار لحظة التغيير الراهنة، وفتح القنوات أمام الشباب للمشاركة بعد أن كانوا يحجمون عن ذلك لأسباب عديدة منها قمع أجهزة الأمن.

    وأوضح أنه ينبغي ممارسة الديمقراطية في المنزل والمدرسة والجامعة وكافة المؤسسات ومختلف نواحي الحياة، وأن المرحلة الحالية تتطلب حوارا وطنيا يتبعه دستور جديد يكون بمثابة عقد اجتماعي.

    وأعرب الناشط فيليب فيستباي الناشط السويدي، عن فخره بثورة 25 يناير، مشيرا إلى أن انطباعه الذي لمسه أثناء وجوده في مصر هو اعتزاز المصريين بالثورة وبثقافتهم وشعورهم باستعادة كرامتهم. وألمح إلى أنه وهو في طريقه إلى الإسكندرية شاهد مقهى يحمل اسم شبكة التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، والتي كان لها دور كبير أثناء الثورة كمصدر للمعلومات ووسيلة لحشد المتظاهرين.

    وشدد على أهمية تنظيم الشباب لأنفسهم خلال الفترة القادمة في أطر سياسية تمهيدا للانتخابات القادمة والحياة السياسية عموما، خاصة أن فترة الستة أشهر الباقية على الانتخابات البرلمانية تعد قليلة. ونبّه إلى أن أي ثورة ناجحة يجب أن يتبعها صياغة دستور جديد يتلاءم مع الواقع السياسي والمجتمعي الجديد.

    ولفت إلى أن الأحزاب السياسية في السويد تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي في الحملات الانتخابية كمصادر للمعلومات، إلا أنهم يتبعون إستراتيجية الاتصال المباشر مع الجمهور لإقناعهم بالتصويت لهم.

    وفي سياق متصل، قالت الناشطة خلود سعيد إن ثقافة المشاركة كانت ضعيفة قبل ثورة 25 يناير لأن الشباب كانوا يشعرون أنهم منفصلون عن الدولة، إلا أنهم استعادوا أنفسهم عقب الثورة، مشيرة إلى أن السياسة جزء من العمل العام الذي يمكن القيام به من خلال المبادرات أو الائتلافات أو الأحزاب أو جماعات الضغط التي تجمع أفرادا يؤيدون قضايا معينة.

    وأضافت أن الأمية السياسية هي المعركة الحالية التي يتعين على الشباب خوضها. وألمحت في هذا السياق إلى نشأة العديد من الحملات والمبادرات في الإسكندرية للتوعية السياسية لمختلف الفئات العمرية وفي أماكن مثل مكتبة الإسكندرية وصولا إلى المقاهي الشعبية، موضحة أنه يتم العمل على التنسيق بين كافة تلك المبادرات للوصول إلى أفضل النتائج.

    وأشار الناشط السويدي أندرياس تشيلندر إلى أن الحزب الديمقراطي الاجتماعي في السويد نشأ على يد شباب عام 1881 في ظروف مشابهة كتلك التي تشهدها مصر حاليا؛ حيث كان عمر أصغر المؤسسين 18 عاما وأكبرهم 40 عاما.

    وأوضح أن العمل السياسي يتطلب الصبر والتفاوض والمساومة والوصول إلى اتفاقات، مشددا على أهمية تنظيم المصريين لأنفسهم قبل الانتخابات البرلمانية القادمة من أجل إحداث التأثير المطلوب، والذي يتطلب التواصل المباشر والذهاب من بيت إلى آخر، وهو ما يقومون به في السويد.

    وأكدت الناشطة منار الجمّال على أهمية اتباع منهج الحركية خلال الفترة القادمة في التوعية السياسية من خلال الخروج بالـ”فيس بوك” إلى الشارع والذهاب إلى الأماكن النائية في مختلف المحافظات المصرية واستخدام تقنيات تلك الأماكن في التواصل من أجل إحداث التأثير. كما ألمحت إلى ضرورة أن يتم بالتوازي مع مبادرات التوعية السياسية إقامة مشروعات تنموية مستدامة في الأماكن المحرومة، منوّهة إلى أنها شاركت في ثورة 25 يناير من أجل حرية الاختيار وحرية الرأي وحياة أفضل.

    واقتبس الناشط باسم سمير، من جانبه، شعار أحد هواتف المحمول مسقطا إياه على الوضع في مصر الثورة قائلا إن الميادين تربط الناس بعضهم بعضا، وهو ما حدث بالفعل في مختلف المحافظات. ونوّه إلى أن مفهوم الشباب خلال النظام السابق كان ملتبسا؛ إذ إن الرئيس كان في الثمانينات من عمره، وبالتالي فإن من هم في الخمسينات مثلا كانوا يعتبروا شبابا، مضيفا أن السياسة كانت آنذاك سيئة السمعة.

    وركز باسم سمير على كون الديمقراطية حياة وليست مجرد تصويت في انتخابات، وأن المشاركة هي التي تحدد مدى مصرية المواطنين، وليس هويتهم الرسمية المتمثلة في بطاقة الرقم القومي، لافتا إلى أننا نواجه عقودا من الاستبداد وتكريس الممارسات السلبية وقمع الرأي الآخر. وأشار إلى إمكانية تطوير ألعاب على الحاسب الآلي تدعم التوعية السياسية لدى النشء والشباب.

  6. وزير خارجية ألمانيا يزور ميدان التحرير

    يعتزم وزير الخارجية الألماني جيدو فيسترفيله زيارة ميدان التحرير وسط العاصمة المصرية القاهرة الخميس وذلك عقب إجراء محادثات مع نظيره المصري أحمد أبو الغيط.

    وكان فيسترفيله وصل مساء الأربعاء إلى القاهرة على متن طائرة خاصة قادما من برلين في زيارة لمصر تستغرق يومين.

    ومن المقرر أن يجري فيسترفيله خلال زيارته مباحثات مع عدد من المسئولين بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة القائم على إدارة شئون البلاد منذ تنحي الرئيس السابق حسني مبارك في الحادي عشر من الشهر الجاري.

    وكان ميدان التحرير شهد خلال الأسابيع الماضية احتجاجات عارمة ضد مبارك ونظامه ، ووقعت فيه أحداث عنف وقتل ضد المتظاهرين.

    ويعتبر ميدان التحرير الآن رمزا للحرية بعدما نجحت الثورة الشعبية في إسقاط نظام مبارك.

    وتمثل زيارة ميدان التحرير الآن حدثا خاصا بالنسبة لفيسترفيله ، حيث نقلت عنه صحيفة “بيلد” الألمانية على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس القول: “كنت في هذا الميدان من قبل أكثر من مرة، لكن هذه المرة سيتم النظر إليه بعين مختلفة. أعتقد أن هذا الميدان سيحدث رجفات مختلفة في الجسد ، وإنني أتطلع جدا لزيارته”.

  7. لاسف منقدرش نشوف الفيديو عندي خلل مي باين يقتل بالضحك هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *