ضمن الترويج لحلقة الغد من برنامج “للنشر”، والذي تقدمه الأعلامية ريما كركي على شاشة تلفزيون الجديد اللبناني، نشرت القناة فيديو تحت عنوان “أبونا يتحرش بمراسلة للنشر..”.

ويسمع في الفيديو، الذي موهت صورته باللون الأحمر، صوت رجل يقول: “افترض بدي عاشرك وتعاشريني” ثم يتابع “اشلحي لشوف اشلحي” لترد عليه من يفترض أنها المراسلة: “شو بدي اشلح ابعد عني شو بدك مني”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. ما أدري ماذا تريد نورت أن نكتب لنعلق على هذا الموضوع
    .
    هذا مو رجل نصراني عادي …. هذا رجل دين …. وينادونه بكلمة ( أبونا )
    .
    فماذا نقول في أبوهم رجل الدين
    أنا أدري أن كل العقائد بها رجال دين صالحون وفاسدون
    وبالنسبة للأسلام … يكون العقاب مضاعف عند الله وهناك حديث عن رسولنا الحبيب يصف مثل هذه النوعيات الفاسده
    ( دعاة على أبواب جهنم )
    .
    ولكن سؤالي ّّّ!!!!!!

    هل ينطبق نفس الكلام في المسيحيه
    أم أن الأبن مسح عنهم الذنوب ودفع حساب الخطيئة على الصليب
    .
    فمن يؤمن بالصليب ….. فقد دخل الفردوس بجوار الرب
    ولايوجد شئ أسمه ميزان وحساب ( فمن يعمل مثقال ذرة خير يره ومن يعمل مثقال ذرة شر يره )
    .
    مجرد سؤال …
    أتمنى أن يجيبنا الإخوة النصارى لنفهم ونتعلم .. كيفية محاسبة الرب لعبيده ..

    هل يوجد ميزان توزن به اعمال الأنسان بعد موته ليعلم هل هو من أصحاب الجنه والفائزين …. أم كثرت سيئاته وذنوبه فكان من الخاسرين
    الذين خسروا أنفسهم .

  2. بالنسبة لك فهذا موضوع دسم لتكشر به عن انيابك فلقد جاىءك على طبق من فضه وعلى قولتكم انتو المصريين ( انت ماصدقت ياسيد)
    فبما انه لديك الدراية ومطلع على كتابنا ان من امن بالمسيح وليس الصليب دخل الفردوس فهذا لا يعني انه ليس لدينا العقاب والثواب ونومن بوجود الجنة والنار
    وان لم يكن كذلك فلمن وضعت اذن الوصايا العشرة والتي من ظمنها لاتزني كما حاول هذا الاب اللذي تدعون بانه رجل دين في هذا الفيديو الغير واضح المعالم اللذي لا استبعد ان يكون تمثيلية لواحد من امثالك ايها الدكتور الفاضل يا صاحب المبادىء والقيم النبيلة

  3. شكرا على الإيضاح
    .
    وأنا أعتب على نورت لنشر مثل هذه المواضيع … فلا نعلم ماذا نكتب
    هل نهاجم الرجل أم نصفق له
    .
    مواضيع كارديشان التافهة …أرحم شويا
    .

  4. الاخ اﻻمير سراج وهاج ٠٠٠٠ صباح الخير كيفك يا صاحب التعليقات الرائعة
    طبعا يوجد في المسيحية ثواب وعقاب ورجال الدين في كل الديانات مش منزهين عن الخطأ تماما ككل اﻻديان – وكلام اﻻخت بسمه صحيح الفيديو مش واضح ممكن يكون اي حد بدو يسيء لا اكتر ولا اقل٠٠٠٠ وكلامك صح والله يا اخ سراج في ظل اﻻوضاع الراهنة يلي صارت بأمتنا العربية فعلا مواضيع آل كردشيان ارحم ٠٠٠ هاهاهاهاهاهاها عجبني تعليقك

  5. اهلا الأخ الطيب جرير أدمون ( نفسي أعرف جبت الأسم ده منين هههه )
    كيفك يا طيب …أتمنى أن تكون في أتم صحة وخير أنت والجميع وأنا معكم
    طبعا.
    أشكرك أخي على ثناءك ..ولعلمك عندما أكون مجتمع مع أهلي أو أصدقائي أكون مصدر المرح والبسمة على الوجوه ونشر البهجة بالتهريج والنكت
    .
    أخي المحترم الثواب والعقاب في المسيحية تختلف عن الإسلام
    ولاتوجد أي أحكام أو قوانين في الأناجيل الأربعة ( أي من عند الرب ) حتى يكون هناك حساب وميزان
    .
    المقصد أعطي مثال بسيط لأوضح الصوره
    عندما تريد أن تحكم مباراة كرة قدم ….
    لابد من وضع أحكام وقوانين …من يخالفها يقع عليه الخطأ

    إذا لمس أحد الاعبين الكره أصبحت لمسة يد ..وإن كانت داخل مربع ال18 تصبح ضربة جزاء …وإذا دفع أحد اللاعبين لاعب أخر …يحتسب خطأ وربما يطرد اللاعب المخطأ على حسب قوة الإصابة
    وهكذا
    لايمكن أن للحكم أن يدير المباراة بدون وضع قوانين يعرفها اللاعبين والحكم حتى تنتهي المباره
    .
    هذا ما قصدته ….
    أين هي الأحكام والقوانين الموجوده في الأناجيل الأربعة والصادرة من الرب
    ولابد أن تشمل كل أمور الحياة ( مثل أحكام الميراث مثلاً _ الثواب والعقاب _ أحكام الأسرة والتعايش بينهم حتى أنك تجد في القرآن كل ما ينظم حياة الفرد داخل الاسرة وداخل المجتمع )

    هذا ما أردت أن أفهمه
    كيف يكون هناك حساب وميزان وثواب وعقاب …وليست هناك أحكام شاملة تنظم وتحدد
    حتى لا أأتي يوم القيامة وأتحجج الى الله
    وهكذا

  6. شكرا لك ايها اﻻمير سراج٠٠٠٠ هذا اولا بالنسبة ﻻسمي (جرير) اسم عربي بس انتو اخوانا في مصر مش متعارف عندكم اﻻسم بس في اﻻردن معروف وكتير اسماؤهم جرير اما (ادمون) ياطيب اسم جدي بحبو كتير ٠ وما تبقى من رسالتك والله ما بعرف افتيك فيها ٠

  7. وتعليقا على قصة الميرات المسيحيين في الاردن يتبعون الميراث في الديانة اﻻسلامية وهذا يلي بعرفوا لما تورثنا ابي الله يرحمو واﻻسرة والتعايش نحن نعيش في مجتمع ااسلامي ما في فرق

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *