تعرض الرئيس الألماني كريستيان فولف لهجوم بالبيض اليوم الخميس خلال زيارته لمدينة فيسبادن عاصمة ولاية هيسن غربي ألمانيا، حيث وقع الحادث أمام مقر بلدية فيسبادن خلال زيارته الرسمية الأولى لعاصمة الولاية.

كما تعرض للهجوم رئيس حكومة الولاية فولكر بوفير والذي كان برفقة فولف، وتمكنت قوات الأمن من السيطرة على المهاجم وتحفظت عليه داخل مقر البلدية، ولم يعرف بعد الدافع وراء فعلته.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. شوفو اين التواضع
    لو حدث هذا الشي لزعيم عربي بيقتل كل اصحاب المدينه بس شوفو التحضر وشوفو الاستقبال العادي الذي استقبلوه ومن سهوله الحراسه استطاع هذا الشخص التسلل ورشق الرئيس

  2. لك اخ يازعماء العرب ……انت فين و الحب فين………….بيقتلو شعبون و هني عم يضحكو و يغنو و يرقصو……………بينما في اوربا الرئيس بياكل قتلة و هوي مبسووووووط….فرد شكل

  3. هذا هو الفرق بيننا وبينهم نحن نوئله حكامنا وهم يقذفونهم بالبيض
    هل تعرفون ماهى العقوبه انها غرامه وقد لا تتجاوز 200 يورو .

  4. شکلها الموضة صارت عالمیة, موضة أهانة الرؤساء, أول مرة الغرب یقلدنا
    وألمانیا الله حامیها

  5. احمد بيه يا مصرى…انا عارفه ان انت اللى عملتها
    اه اومال على رأى المرحومه زينات مرات المرحوم جمعه
    بس قوللى بقى بيض بلدى ولا بيض مزارع؟؟؟؟

  6. بغض النظر عن الاسباب بس فعلا زعماء يستحون التقدير والاحترام !
    رئيس دوله يزور مدينه وشعبه يستقبله بالبيض ؟
    ولا يزعل ولا يأمر بسحق الشعب !
    إحنا وزير مو رئيس لو قرر يزور مكان تنقلب الدوله راسا على عقب وخصوصا إذا كان الوزير من ابناء الاسره الحاكمه ؟
    تشوف الشوارع تتسكر والمباحث وأمن الدوله فى حالة إستنفار قبل الزياره بيومين وممنوع الوقوف وممنوع الدخول وحالة المنطقه تصير حاله تعيسه ليش ؟
    لان الاخ الوزير جاى يقص شريط ويمشى !!!!!

  7. حرية التعبير عن الرأى مكفولة للجميع، سواء عن طريق البيض او حتى الطماطم المضروبة.
    لو حصل كده فى بلدانا العربية كان زمان الرجل مدسوس وعم ي ل وصاحب اجندات خارجية، وكان اتقنص فى وقتها واهله اتشرودا من بعده.
    الشئ الاحلى فى المضوع انه فى الغرب الرئيس او حتى رئيس الوزراء او اى مسئول بيمشوا بين عامة الشعب بشكل طبيعى وتلقائى، عندنا الوضع مختلف الحلاق بتاع الوزير بيعملوله تشريفة!!!

  8. ( ألمانيا الله حاميها) هههههههه هل أصبحت ألمانيا أحد الأراضي المقدسة فجاءة و الله ما عندي خبر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *