توجت المغربية شروق الشلواطي بلقب “ملكة الجمال العربي” بين 32 فتاة خضن غمار المنافسة في العاصمة اللبنانية بيروت.

https://www.youtube.com/watch?v=d6a_cSGsm3E

عارضة الأزياء المغربية، وصلت المرحلة النهائية رفقة فتاة مصرية وثلاث لبنانيات، إلا أنها استطاعت أن تنال اللقب، رغم رفضها لبس “البكيني”.

وتعتمد اللجنة في تقييمها على المستوى الدراسي للفتاة، وعلى مدى توفر مواصفات “الجمال العربي” في المتسابقة.

يشار إلى أن الشلواطي تبلغ من العمر 23 عاما، وتحضر درجة الماجستير في “إدارة الأعمال” في العاصمة المغربية الرباط، وهو المؤهل التعليمي الذي أعطاها أفضلية على الأخريات، وجعلها – إضافة لمقاييس الجمال الأخرى – تتوج بلقب “ملكة الجمال العربي”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ان ما يسمى بحفلات ملكات الجمال،والذي استورده الكلاب الذين يحرسون مصالح الغرب وفكره الكافر الى بلاد الاسلام/كما استوردوا الكثير من النفايات والقاذورات/ ليس باكثر من سوق نخاسة .
    فقد كان للجواري في تاريخ دولة الاسلام كثير من الاحترام والقيمة،وكان ولبيعهن وشرائهن قوانين، وقد كانت الجارية تباع بسعر غال لكونها حافظة للقرآن أو فصيحة أو شاعرة أو متدينة وليس لمجرد جمالها الظاهري !!!
    وللعلم فقد كانت امهات اكثر من 40 خليفة عباسي وأموي/في دمشق وقرطبة/ من أمهات جواري. وهذا تكريم لمنزلة الجواري.
    أما هذا السوق الجديد فلا سعر فيه إلا لسلعة الجمال المظهري الذي قد يكون في كثير من الاحيان مزيفا ويخفي تحته قبحا فظيعا …والسبب في هذا ان الامر برمته قائم على الغرائز المنحطة ولاشان للعقل الذي كرم الله به الانسان به!!.
    كانت البداية المخزية لاسواق النخاسة المعاصرة التي يسمونها مسابقات ملكات الجمال..على يد الشيلوخ اليهودي إريك مو رلي الذي اطلق أول مسابقة قبل 50 عاماً للترويج لنشاطات شركته المتخصصة في اللهو المحرم وبيع الأجساد!! ثم توسعت المسابقة وتطورت،حتى انها استقطبت أكثر من ملياري مشاهد تافه لا عقل لهم، بل تسيرهم الغرائز،لانهم اضل من الانعام سبيلا… وفي بريطانيا وحدها وحدها قدر عدد المشاهدين بـ 18مليون مشاهد، قبل ثلاثين سنة.
    …ولكم ان تتساءلوا كيف هزم هؤلاء التافهون امتنا..رغم انهم تافهون لولا وجود مطاياهم الجاثمين على صدورنا منذ اكثر من قرن !!!
    وللعلم فقد تنبه العقلاء في الغرب لخطر سوق النخاسة هذا وقامت مظاهرات ضدها . وخاصة بعد إشاعتها لبعض المفاهيم التي تظهر عبر آراء المتسابقات (مثل العلاقات الغير شرعية أو الشذوذ وغير ذلك). وكان من اسباب أسباب غضب العقلاء على تلك المسابقات التركيز على مبدأ على معاملة المرأة كجسد فقط وكانها حيوان .
    وقد رفع مئات المتظاهرين في بريطانيا العام الماضي لافتاتهم وهم يهتفون ضد هذه المسابقة التي اعتبروها سوقاً للجنس والإغراء وتحطيم القيم الأخلاقية والأسرية.
    يحصل هذا في الغرب الكافر الذي يعتبر المراة سلعة وليس انسانا ..وللاسف لانرى مثل هذا الاعتراض في بلاد الاسلام التي من المفروض انها ترى المراة درة مصونة/يجب اكرامها اما وزوجة واختا/مصداقا للقول الماثور ..ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم !!
    اللهم اعن دولة الاسلام للقضاء نهائيا على هذه العهارة لتعود امة الاسلام خير امة اخرجت للانام..لانها امة الطهروالعفاف والحياء المشهور عند الاناث ..والامة المكلفة باخراج الناس من ظلمات العبودية للبشر والاهواء والغرائز الى نور العبودية لله الواحد الجبار القهار الكبير المتعال.

  2. العنوان يقول رفضها للبس البكيني وفي الفيديو لبست البكيني ..!!!
    مسابقات الجمال في لبنان هي مسابقات عهر وخلع وليست مسابقات جمال…
    يعني الوحدة تدرس في حياتها حتى تكره وبعد ذلك سبيلها في الوصول الى هدفها هو التعري ….

    .

  3. -وتعتمد اللجنة في تقييمها على المستوى الدراسي للفتاة، وعلى مدى توفر مواصفات “الجمال العربي” في المتسابقة.

    ________________________________________
    تعتمدون على مستوى البنت الدراسي وفي الأخر تعرونهم!!!!!!!!!!!

    – يشار إلى أن الشلواطي تبلغ من العمر 23 عاما، وتحضر درجة الماجستير في “إدارة الأعمال” في العاصمة المغربية الرباط، وهو المؤهل التعليمي الذي أعطاها أفضلية على الأخريات، وجعلها – إضافة لمقاييس الجمال الأخرى – تتوج بلقب “ملكة الجمال العربي”.

    _____________________________________________

    كان المفروض تكملي دراستك بدل مسابقة العري الرخيصة هده اللي
    اخرطريقها معروف …

  4. وكالات عارضات الأزياء هى بيوت دعارة غير رسمية بأختصار …………………….الجزائر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *