أثار مقطع فيديو لزواج سيدة أعمال سعودية من شاب بملامح باكستانىة ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي وسط ردود فعل متباينة من رواد السوشيال ميديا، ففى الوقت الذى قال فيه البعض إنها تزوجت من سائقها، إلا أن هناك من نفى هذه الرواية وأكد زواجها من أحد أبناء عائلتها من أصل باكستانى.

وحمل مقطع الفيديو تعليقًا جاء فيه: “سيدة أعمال سعودية، تقدر ثروتها بـ8 مليارات دولار وتمتلك عقارات في مكة وباريس، تتزوج من شخص يقال إنه سائقها الباكستاني”، لتتباين ردود فعل رواد “السوشال ميديا” بالتعليق على الموضوع بين مؤيد ومستغرب.

وأشار بعضهم إلى أن الحب لا يعترف بالفروقات المادية ولا يفرّق بين جنسية وأخرى، داعين لهم بأن يوفقهما الله ويجمعهما بالخير.

فيما أشار بعضهم إلى أن المعلومات الواردة في التعليق خاطئة، نافين أن تكون قد تزوجت من سائقها، ومؤكدين أنها تزوجت من أحد أبناء عائلتها، ولكن له أصول باكستانية. بينما علق آخرون أن لعائلة العريس تاريخًا عريقًا في خدمة المملكة السعودية، حيث أسس جدّه كلية الهندسة في جامعة البترول، كما نفوا أن تكون ثروتها بذلك الحجم.

يُذكر أن سهو عبد الله المحبوب، تزوجت بحفل زفاف عائلي بحسب ما أوضح الفيديو، وكان ذلك بتاريخ 30 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، إلا أن مقطع الفيديو بدأ بالانتشار منذ يومين ليلاقي رواجًا كبيرًا بين المتابعين، الذين عبروا عن مفاجأتهم من تفاصيل الزواج، معلقين بأن “الدنيا حظوظ”.

وبعد تداول مقطع الفيديو لزفاف العروسين، استنكر البعض ما حمله المقطع، من قيام العروس باحتضان العريس، قائلين: إنه “نشر حركات مخلة بالآداب والذوق العام، وترويج لثقافة دخيلة على المجتمع السعودي” وفق تعبيرهم.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫27 تعليق

  1. مساء الخير جميعاً ….
    مبروك للعروسين ……
    من وحي الموضوع لماذا تتقبّل مُجتمعاتنا الشرقية كون الرجُل أكثر ثراءاً و أكثر علماً و أكثر ثقافة من زوجته و يُنظر لهذا الأمر بعين الرضى بينما ينظرون بعين السخط و الريبة و تحليل النوايا حين تكون المرأة أكثر علماً و ثقافة و مال ؟! و هل التكافؤ المادي و الثقافي و العلمي شرط من شروط نجاح العلاقات ؟! و هل تتحكم الأشياء الملموسة بعالم المشاعر و الأرواح ؟! و هل الفشل دوماً حليف العلاقات غير المُتكافئة؟!
    !!

  2. أهلاً بالأخت الطيبة حكيمة نورت
    كيف حالك ..أتمنى أن تكوني والجميع هنا وهناك بخير وصحة وسعادة
    .
    صراحة ..كثيراً ما تفتحي باب للنقاش في أمور مفيدة … للمناقشة والحوار لنستمع الى أراء ورؤية الأخوة والأخوات فيها …وخاصة وأنها تمس أمور حياتنا
    .
    الأخت الطيبة …من خلال ردك … وجدت نوع من الأعتراض على نظرة المجتمع الشرقي لأفضلية أن يكون الرجل أكثر مالاُ وثقافة عن المرأة
    أو لابد أن يكون هناك تكافوء مادي وعلمي وثقافي بينهم …بحيت لا تعلوا كفة الزوجة عن زوجها ..جتى تنجح العلاقات
    .
    والبداية ….تعالي نتأمل لماذا جعل الله القوامة للرجل ..وأنه الراعي المسؤل عن قيادة أسرته ..
    .
    اولا …الرجل والمرأة كلاهما من خلق الله .
    وأن الله – سبحانه ميز كلاً منهم بوظيفة خاصة
    و لهذا فإن الله قد هيئهم وأ عدهم كلاً لوظيفتة الخاصة …
    ومنحهم الاستعدادات اللازمة لإحسان هذه الوظيفة سواء من حيث طبيعة خلقة الجسد والتكوين ( مثل ما نحن نميز أو نصف الرجل بالخشونة …والمرأة بالنعومة والرقة )

    و لقد جعل الله من وظائف المرأة أن ( تحمل وتضع وترضع وتكفل ثمرة الاتصال بينها وبين الرجل )
    . . وهي وظائف ضخمة أولاً وخطيرة ثانياً .
    وليست هينة ولا يسيرة
    فكان عدلاً كذلك أن ينوط بالشريك الثاني -( الرجل) – توفير الحاجات الضرورية . وتوفير الحماية كذلك للأنثى
    كي تتفرغ لوظيفتها الخطيرة؛ ولا يحمل عليها أن تحمل وتضع وترضع ثم (( تكفل أيضا )) فتعمل وتكد وتسهر لحماية نفسها وطفلها في آن واحد!
    و أيضا كان عدلاً كذلك أن يمنح الرجل من الخصائص في تكوينه العضوي والعصبي والعقلي والنفسي ما يعينه على أداء وظائفه هذه .(وأن يمنحه القوامة )
    وأن تمنح المرأة في تكوينها العضوي والعصبي والعقلي والنفسي ما يعينها على أداء وظيفتها تلك .
    هذا هو الميزان …. فإذا أختل الميزان ….أنقلبت الأمور ..وأختلت القوامة
    وهناك نوعين من الموازين
    ميزان الدنيا …وهنا كانت هناك أفضلية للرجل من أجل أسناد القوامة له وجعل السيد أو رب البيت كما يقولون
    .
    والنوع الأخر من الموازين هو ميزان الآخرة …. ( ميزان التقوى )
    وهنا الأفضلية تكون للأكثر تقوى وطاعة لله ..
    فربما تفوق امرأة زوجها بالتقوى، وقد تكون أحب منه وأقرب عند الله، وأكثر ثواباً وأجراً منه
    .
    ولهذا بموجب ميزان الدنيا ..فإن المجتمع الشرقي …يرى أن تفوق المرأة جسدياً أو مالياً أو علمياً وثقافية أمر غير محبب وغير مرغوب فيه
    تصعب على الرجل قوامته في إدارة وقيادة السفينة الى بر الأمان
    .
    وإن من أسباب شقاء المجتمع، وانحراف الناس وضياع المصالح، وشيوع الفوضى ووقوع الانحلال، ..(( أن تختل هذه القوامة، ))
    وهذا يظهر في كثرة الطلاق والانفصال والمشاكل داخل الأسرة
    وأعتقاد المرأة أنها تستطيع أن تكون نداً للرجل في كل شيء
    .
    أرجوا أن أكون قد أجبت على سؤالك أو تعجبك من وضع المجتمع الشرقي
    والتفرقة بين الرجل والمرأة ..,والحرص على أفضلية الرجل على المرأة في ميزان الدنيا
    وهذا لايقلل من شأنها أبداً …بل هو تقدير لها أن يجعلها في أمان ..تعيش في كنف الرجل ..الذي يسعى ويكد ويشقى من أجل أن يحميها ويوفر لها سبل السعادة والأمان ..لتتفرغ لمسؤليتها التي وكلها الله بها والتفرغ لها ..لنحصل على أسرة مترابطة متحابة لتكون نواة لمجتمع قوي ..فينصلح أمره لإنه بني على أساس نابع من دستور البشر …وهو القرآن الحكيم
    .
    أخيراً
    لقد حرص الشيطان وأعوانه ..على هدم نواة المجتمع ..فينهار الكيان بأكمله
    فحرص الشيطان أن يأتي للمرأة من باب الغرور ..وإنها لاينقصها شيء لتكون نداً للرجل … بل إنها أكثر ذكاء وحكمة .. وعلمأ
    فما المانع أن تخرج للعمل حتى لا تصبح أسيرة لحكم الرجل
    وعندما خرجت وتركت بيتها الأمن .( وكان هذا أول خيوط الأستدراك )

    فتبدأ بالأهتمام وجمالها وجسدها ..فتتزين أو ترتدي ثياب على أحدث موضة حتى لاتتفوق عليها زميلات العمل …وتعود متعبة لبيتها ولزوجها ..فيقل أهتمامها بالمسؤلية الأساسية التي وكلها الله بعا من رعاية زوجها ,ابناءها
    .
    ثم تأتي الخطوة التالية …أنها طالما تعمل وتشتغل وتكسب ..إذن تستطيع أن تعيش بمفردها ..ولاتتزوج إلا بالمواصفات الأبطال التي تراهم على شاشات الفضائيات ….
    وبعد ذلك .. يعطي لها الغرور والثقة في نفسها أنها ممكن أن تصادق الرجال دون أن تخطيء ..وأن تعيش بحرية وتستطيع أن تحافظ على نفسها
    ودائما يكون الغرور بداية السقوط

  3. مساء الخير دكتور سراج …..
    الحمدلله بخير و نتمنى أن تكون و عائلتك كذلك و مشكور لسؤالك عنا …..
    لن أدخل معك في سجال تعريف القوامة سواء الكلاسيكية أو المُعاصرة فهذا موضوع شائك و به إجتهادات عدّة و خلافات لا مُنتهية و لكن سأقول أني مع قوامة الرجُل على المرأة بما فضله الله به عليها و لا إعتراض لي على أن أَسْمى أهداف المرأة يجب أن يكون العائلة و تنشأة الجيل القادم بما يضمن إنشاء مُجتمع سوي و أفراد مُنتجين و لا أرى غضاضة أن يُنفق الرجُل على زوجته و يدفع لها المهر و يحميها و يوفر لها أسباب الراحة و يُدافع عنها و لا يضيق صدري بفكرة تفوقه مادياً أو معرفياً أو جسمانياً فلست نسوية ممن يُعادين الرجُل و يَرَيْنْ أن الحياة مُجرد معركة بين الجنسين و يسعين دوماً للتفوق على الرجُل و إظهار ضعفه فأنا أرى أن الحياة مُشاركة و التنازل مطلوب من الطرفين لتسير مركب الحياة و أرى أن الرجُل درع للمرأة تحتمي به و خلفه من نوائب الزمن و غدر الأيام و أظن أن تفوق الرجُل الشريك على المرأة مدعاة لفخرها و لكن كُل هذا لا يمنع أن نعترف أن بعض النساء تفوقن على الرجُل مادياً و فكرياً و ثقافياً و في ميادين العمل و حتى جسدياً في بعض الأحيان و ضربن مثالاًيُحتذى به في النجاح فهل ترى أن تفوق المرأة يجب أن يحرمها من الإرتباط إن كان خاطبها أقل منها في هذه النواحي ؟! هُنا نقطة الخلاف ، فأنا أرى أن العلاقات الإنسانية أسمى من الماديات و أراها إلتقاء أرواح لا مُحاولات تفاخُر و لا ننسى ذلك العربي الأُمي الذي تزوج بتاجرة تفوقه مالاً و خبرة فآمنت به و صدقته و آنست وحشته و زملته و نصحته و إستشارت له و نشرت دعوته و أنجبت له فهل نحنُ أعلى شأناً و أُقدّر حُكماً على الأمور منه عليه أفضل السلام ، نقطة إعتراضي في الموضوع أعلاه هو فكرة التعميم فأحياناً طفرات الأمور و ما يشذ عن قاعدتها يكون الأجمل و الأكثر روعة و نحن في النهاية مسيرين و أرواحنا و قلوبنا بيد خالقها يوجهُها حيثُ شاء و يميلها لمن شاء و الإختيار السليم المُغلف بالدين و الخُلُق هو المعيار الفصل في أمور الإرتباط !
    نأتي لما أدهشني في سطورك و هو ما لم أتوقعه من طبيب و أب لفتاة شابة و هو فكرة مُحاربة عمل المرأة و خروجها من منزلها للعمل و التشكيك في قدرتها على حماية نفسها و التشكيك في قدرتها على الإختيار ، في بلدي و في بلدك أيضاً شهداء و بها أسرى تتراوح بعض أحكامهم لخمس و سبع مؤبدات تركوا خلفهم نساء بقوة الرجال يعملن و يُربين و يساندن و يصبرن و يحتسبن فهل هؤلاء عورة؟! و هل عملهن إفساد لمُجتمع ؟! و هل الأفضل لهن أن ينتظرن إحسان المُحسنين ؟! و هل على المرأة أن تنزوي في زاوية مظلمة تنتظر من يُلقي لها بفتات تقتات منه ؟! العمل عبادة و طالما عمل شريف فلا غضاضة منه و كُلٌ تحكمه ظروفه و في وقتنا الحاضر الكثير من الرجال لا يتزوجون سوى المرأة العاملة لعدم قدرتهم على الإنفاق الكامل و إحتياجهم للمُساعدة المادية من الزوجة فهل نعتبر هذا الرجُل ديوث و يُتاجر بشرف زوجته ؟! و لا أحتاج أن أُذكرك برزان التي إعتمَرْتَ عنها و هي من ماتت بين جموع الرجال مُقاتلة و مُسعفة ، و هل على المرأة ترك زوجها إن مرض و عجز عن الإنفاق و القوامة أم تعمل و تُعيله ؟!سأعطيك مثال من خلال نورت هُناك موضوع حلا الترك التي تُقاضي أمها التي أخذت منها مبلغ من المال دون علمها لتعيش منه كونها لا تعمل و زوجها السابق نذل لم يعطها حقوقها فتخرج علينا هذه الأُم كُل يوم باكية مُستعطفة فهل هذا برأيك أفضل من أن تعمل ؟! للأسف كثرة الذكور و قلة الرجال جعلت لزاماً على المرأة أن تتعلم و تعمل أي أن الخلل عند الرجُل و ليس عند المرأة . و أخيراً المرأة لم تُخلق فقط لخدمة و إمتاع الرجُل كما تُشير سطورك الأخيرة ……مؤلم هذا الكلام لكُل أُنثى فالمرأة شريك للرجُل و قبل ذلك أمه و أخته و إبنته !
    آسفة على الإطالة …
    تحياتي….
    !!

  4. أهلا بالأخت المحترمة أخر العنقود
    أتمنى أن تكوني والجميع هنا وهناك بخير
    ,
    الموضوع كما قلتي لها أفرع كثيرة ومتشعب
    ولكني سوف أركز على نقطة الخلاف والذي أدهشك …وهو موقفي من عمل المرأة
    أنا تكلمت عن عمل المرأة المتزوجة …. أي التي هي مسؤلة عن بيت وزوج وأولاد
    والجميع يعلم أن الأبناء والزوج يدفعون ثمن هذه المغامرة
    فتكون المحصلة نتائج سلبيه
    .
    لابد أن نكون واقعيين ..وأسألك
    هل أجدادنا وأباءنا …عندما كان الوضع الطبيعي ( وقرن في بيوتكن )
    كانت الحياة أكثر سعادة ومتعه وتفاهم وتواصل بين أفراد الأسرة
    إذن هذا يثبت ويؤيد رائيي في عدم خروج المرأة
    ( إلا لإسباب مضطرة … وسوف تكون نسبة قليلة )
    .
    لقد حرم الله الأختلاط لحكمة عنده
    وهذا ما نلمسه نحن الأن ونقرأ ونشاهد ونسمع عن كثرة الخلافات والخيانات الزوجية وارتفاع معدل الطلاق
    .
    صدقيني يا أختي الطيبة ..أنا لست ( رجعي أو لست متحضر ) كما يتوهم من يقرأ أعتراضي على خروج المرأة للعمل
    وإنما أنا أتكلم عن واقع ملموس ونتائج ومخلفات خروج المرأة للعمل
    أنا أعتبره نوع من التمرد للبحث عن حرية مزعومة ..لتثبت أنها نداً
    وربما ما تأخذه من رأتب لايكفي للمواصلات والمكياج والملابس لتظهر بمظهر لائق .
    هناك حالات قليلة ( هو نوع من الأضطرار وليست قاعدة )
    .
    كان يجب عليكي أن تتعجبي وتندهشي …من أن أمهات الأجيال السابقة كانوا معظمهن أميات ..حتى لا يقرأن ولا يكتبن …فهل لم يكونوا سعداء
    بالعكس الجميع يترحم على الزمن السابق ويطلقون عليه الزمن الجميل .
    فأنظري الى الأجيال من العلماء والمفكرين والعظماء ..كلهم خرجوا من عباية هذة المرأة الأمية …
    كانت نسب الطلاق بسيطة جدا …
    ..
    ولسوف أعطي لكي مثال أراه أمامي
    فأنا أخي الكبير …متزوج من أبنة عمه .. ولله الحمد يعيشوا في سعادة مع أبناء لهم ماشاء الله تربية وأخلاق وعلم ( 3 أبناء وبنت )

    أبنة عمي ..أخرجها أباءها من المدرسة وهي في الأبتدائيه …
    أي أنه يعلم بناته حتى يعرفن القراءة والكتابة …,بعد كده تجلس في البيت لتتعلم من امها أدراة شئون البيت لتكون زوجة ناجحه ( رغم أنه غني ويملك أراضي )
    عندما أجلس مع أخي ..الجميع يحسده على هذه الزوجة المطيعة
    التي لاتحب الخروج أو التنزه والمصايف ….وتقول راحتي داخل بيتي
    وإنها خرجت مرة أو مرتين ..,لم يعجبها الوضع والشاهد الموذية من تبرج وملابس الفتيات ..
    عندما سألتها يوماً ….كيف تسجنين نفسك طوال هذه الشهور والسنين
    رغم أنكي مازالتي شابة .. وكل من في عمرك يحبون السفر والتنزه والرحالات
    فكان ردها …
    أولاً :أنا أجد راحتي في بيتي …. وأعتادت على ذلك …وما خالف ذلك لا أجد فيه أي متعة ..ولاتنسى أننا مجرد ضيوف في هذه الدنيا المؤقتة … لانعلم متى نغادرها ربما غداً أو بعد شهر أو سنين ..المهم أننا سوف نرحل …الى دار البقاء والخلود بلاموت
    فأنا أحتمي في بيتي مطمئنة أن أخطائي قليلة … ومستعدة أن أظل مائة عام أتحمل … خوفاً من الوقوع في معاصي بسبب الخروج والتجمعات ( مثل الغيبة والنميمة ..وربما أتطلع الى من هن الإضل مني معيشة فأحسدهن ..وأتمرد على معيشتي …
    ثم أنا أخرج في مناسبات الزواج أو العزاء …وأيضا أزوركم وأزور حماتي وأخواتي
    ( تقصد صلة الرحم ) أينعم ربما مرة أو مرتين في الشهر …أضطراراً لتأدية واجب عزاء أو تهئنة في أفراح أو مناسبة نجاح
    .
    أرأيتي يا أختي الطيبة
    نحن من نحدد نوع الساعدة والراحة
    فهناك من أعتقد أن سعادته في الفسح والرحلات والمصايف أو السير أو التنزه على النيل وفي الحدائث
    ولهذا عندما يمر وقت لم يخرج أو يتنزه فنجده يشعر بالضيق والزهق والملل
    إذن السعادة كما تعود وألف الأنسان وهو من يصنعها بيده
    .
    وحتى نكمل لماذا كان الجمع يحسد أخي
    بسبب محبتها للجلوس في بيتها ….فهذا يعني ..إنها لاتتطلع الى ملابس كثيرة أو شنط ( أختصاراً …هي تجد ذلك تبذير تخاف أن يحسبها الله عليه
    فالقليل يكفيها من الملابس والشنط وباقي الأكسسوارت )
    هي طبعا محجبة ( وليست منقبة )
    ولكن أنا واثق أن يوجد الكثير من يتمنى أن يحصل على زوجة مثلها
    .
    أخيرا
    الرزق ..كفله الله لعبيده
    فقط من يعتمد على أن الله هو رازقه … وهو مطمئن ويملك اليقين
    ولكن أنت تقولين ..أن هناك من يوافق أو يتزوج إمراة تعمل ولها راتب
    وأنا أقول …من يفعل ذلك ربما به صفة الطمع …هو يريد أن يملك كل الرفاهيات ..والتقنيات الحديثه .. ويشتريها بالقسط ..فيصبح مديون ..ولابد هنا من يجد لزوجته وظيفه أو يحرص أن يجد أي عمل في فترة ثانية له ..ويظل في طاحونة لاتنتهي ودوامة ..هو من وضع نفسه فيها
    .
    الموضوع مطول وبه فروع
    ولكن الخلاصة إن ما نحن فيه من مشاكل وخلافات
    هو قلة إيمان ,والبعد عن الله و عدم الرضا .والطمع
    ولهذا .. أصبح الجار لايسأل عن جاره فيعينه ..بل إن هناك أخوة لايعرف حال أخيه أو أخته …فأين صلة الرحم

    والدليل ..من النادر جدا أن تجدي من لايشتكي ( إلا من رحم ربي )

    أنقلبت الموازين …. وهذا ما جنته أيدينا …. وكأنه العقاب من الله
    .

    .

    .

  5. سلام الله عليكم
    احييكم على هذي المناقشة المحترمة
    اخر العنقود، لو سمحتي انت من اي بلد

    1. الأخت أم يونس ( تحية طيبة )
      أشكركم على ردكم الطيب
      وإن كنت أتمنى أن تعطي رأيك ..والى أي رائي أو وجهة نظر تميلي إليه

    2. مساءالورد أم يونس….
      أنا من فلسطين أُختي…
      تحياتي..
      !!

  6. مساء الخير دكتور سراج …..
    لا أخفيك أنني لا أعرف بماذا أرد على تعليقك ، دوماً كُنتُ أظن نفسي من الأشخاص القادرين على التعبير عما يجول بخاطرهم عن طريق الكلمة و لكن أجدُني اليوم عاجزة عن إيجاد كلمات أرد بها على طبيب يرى المرأة عورة و يرى أن مكانها الطبيعي هو البيت لا تبرحه حتى الممات ، يرى أن المرأة غير المُتعلمة تسمو عمن حظيت بتعليم عالٍ و يرى في خروج المرأة لعمل شريف تُعين به عائلتها و رجل إختارها لتُكمل المشوار معه مُغامرة غير محسوبة النتائج ، طبيب يرى أن سعادة الأُنثى بين أربع جدران تضمها حية ثم قبر يضمها ميته ، طبيب يرى القراءة و الكتابة هو أقصى حد للعلم تصل له من أرادت أن تكون زوجة صالحة ، رجُل لا يثق أن المرأة قادرة على حماية نفسها من العالم الخارجي لأن أهلها لم يربوها و لم يزرعوا بها الفضيلة و يرى الإنعزال هو طريقها لحماية نفسها من أن تشتهي فستان أو تتمنى حقيبة ، رجُل يرى تعليم و عمل المرأة السبب في قطيعة الأرحام و تراكُم الديون و فساد المُجتمع ، رجُل يرى أن الرجال في معظمهم يريدون من لا تعرف من دُنياها سوى جدران منزلها ، رجُل لا يرى في البنات ذخائر رحمة توصل الجنة ……. رجُل يحاور أُنثى و يُخبرها ضمناً أنه لا يحترمها !
    !!

    1. الأخت المحترمة أخر العنقود ( حكيمة نورت )
      .
      بسبب إنشغالي الأن …فأنتظري مني رد يوضح وجهة نظري
      .ولكن سأكتب بسرعة نقطة بسيطة
      أنتي كتبتي هذه العبارة ولم تكمليها
      ( طبيب يرى أن سعادة الأُنثى بين أربع جدران تضمها حية ثم قبر يضمها ميته )
      أين التكملة …وهي الأساس ..وهذا ما أحاول أن أشير إليه
      ماذا بعد القبر …أين المشهد الأخير ..والذي من أجله خلقنا
      الأنتقال الى الخلود …..( إما جنة ونعيم …وإما نار وجحيم )
      .
      أليس خروج المرأة من بيتها الأمن …( للعمل )
      فيه فتنة لها ولكل من حولها
      أنظري الى الصورة و المشهد العام في حياتنا الأن ( من اختلاط وحريه )
      إنها لاترضي الله ولا رسوله ولا المؤمنين

      أخيرا
      عبارتك الأخيرة ( رجُل يحاور أُنثى و يُخبرها ضمناً أنه لا يحترمها !!!)
      لا أفهم مغزى العبارة والى أي شيء تشيري إليه
      هل أساءت في أي حوار معكي ..أو …خرجت عن إطار الأدب والأحترام
      منذ سنوات طويلة …نتناقش ونتحاور .بالكلمة الطيبة ولنستفيد جميعا.. وأعتبرك العقل الواعي ..وكما اخاطبك دائما بحكيمة نورت …
      والحكمة التي تمليها لا تحتاج الى شهادات عاليه والى الخروج الى العمل
      فالحياة هي أكبر مدرسة
      فكم من مثقف أو مثقفه حاصلين على أعلى الشهادات …وحياتهم فاشلة
      وربما تنتهي بمأسأة ( فماذا أفادتهم … )

  7. الأخت الكريمة حكيمة نورت
    تحية طيبة كلها تقدير واحترام لكم ولجميع الأخوة والأخات الطيبين
    .
    الأخت النبيلة
    لقد تعجبتي من مجرد أنني أرى أن البيت هو الملاذ الأمن للمرأة .. لها ولإسرتها والمجتمع واندهشتي وكتبتي تستنكرين ..كيف لطبيب ونحن في القرن العشرين أن يكون أفقه ضيق وتفكيره بهذه الصورة والتي أزعجتك
    .
    فما بالك وبما سوف أكتبه الأن
    .
    هل تتخيلي أنني كثيراً ما أتمنى وأحلم …أن أعيش في خيمة في صحراء بعيدة
    وأعتمد على الطبيعة من أكل ومعيشة وحياة كاملة ( مثل أحفر بئر للماء وأحضر معي بعض الغنم والدجاج .. وأظل هناك بمفردي أو من يحب أن يأتي معي ..ونظل هناك حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا .
    تارك ورائي كل هذه المظاهر من تطور علمي وحضاري وأجهزة إلكترونية
    هذا لايعني أنني أريد أن أعيش زاهداً في الدنيا
    وإنما هو الخوف أن أتعلق بهذه المظاهر وأنشغل بها عن الآخرة
    وأنسى أنني مجرد ضيف …ممكن أن أرحل في أي وقت دون سابق إنذار
    فكيف أقابل ربي وقد غفل قلبي وأنشغلت بمظاهر البهجة وأصبحت أخوض مع الخائضين
    إنه الهروب
    و الفرار ..للنجاة ….(( وليتني أستطيع ))
    .
    بسم الله الرحمن الرحيم
    (حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت ، وظن أهلها أنهم قادرون عليها . . أتاها أمرنا ليلاً أو نهاراً فجعلناها حصيداً كأن لم تغن بالأمس . كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون )
    .
    أنها أيات ترعبني ….
    تظهر مدى الغرور من البشر …والتحدي لله الذي خلقه من تراب
    تجدهم يريدون أن يخلقوا أجنة دون اللجوء ( بدون تخصيب )
    ويتحكموا في نوع الجنين ذكر أم أنثى واللعب في الجينات الورثية
    أنهم يريدون أن يغيروا في خلق الله من عمليات تجميل …
    لأنهم يريدون أن يخلقوا أرض أخرى للمعيشة على القمر أو المريخ
    أنهم أحدثوا عمليات تهجين بين الثمرات لتكبير حجمها ..مع تغيير موعد زراعتها فالذي تنبت في الشتاء ..جعلها تنبت في الصيف بل كل أيام السنة
    أنهم يريدون أن يسيطروا على عقول البشر بزرع شرائح اليكترونية ..تتحكم في سلوكهم بحيث يحصلوا على عقول مسلوبة الأرداة
    أنهم ..وأنهم وأنهم
    كل ذلك والله يذكرهم أنكم مهما وصلتم الى هذا التطور فلم ولن تصلوا الى جزء بسيط من علمي ( وما أتيتم من العلم إلا قليل )
    .
    والله يتركهم …فيذدادو غرور وتحدي
    حتى ينسبوا الفضل لهم وليس لله مثل ما فعل قاورون ( إنما أوتيته على علماً عندي )
    والله يمهلهم …حتى يصلوا الى أقصى مراحل الغرور …( وظنوا أنهم قادرين عليها )
    أتاها أمرنا ليلاً أو نهاراً ..فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس
    .
    ورغم ذلك التحذير فالناس غافلون .
    .
    أخيرا
    .
    ما كتبته الأن ….كثيراً ما يشغل بالي …
    فالأيام والسنين تمر ….. وفي لحظة …..تعود الى أصلك من تراب
    .
    ثم يأتي العتاب من الله
    1-(يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك )
    .
    2- ألم تكن أياتي تتلى عليك …….
    3- لماذا أعرضت عني ونسيتني
    آيات كثيرة
    ثم يكون الرد من الذين ظلموا أنفسهم وهم ناكسوا رؤسهم

    ((قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون قال اخسئوا فيها ولا تكلمون ))
    .
    الأخت الطيبة والأخوة من يتابع
    ربما يعتقد البعض أنني خرجت من مضمون ..( عمل المرأة وتأثيره السلبي عليها وعلى الأسرة وعلى المجتمع )
    ولكن كل ما كتبته يصب في محور واحد …. ان عقولنا أصبحت مبرمجة على ما نحن فيه من أخطاء وألفناها …فأصبحت في منظرونا أنها الاصل ..,ما يخالفها هو الخطأ
    ربما يسأل احدهم وماذا تفعل الأسرة التي لا عائل لها أو مات الرجل وترك إمرأة بأولادها
    فأقول له ..أنها حكمة الله ليرى ويختبر العباد ويرى من سوف يتكفلها ويساعدها ويكتسب الأجر العظيم ..او إنه شرع لذلك الزواج بمثنى وثلاث
    .
    أنه قصة الحياة وسبب وجودنا على الأرض
    فلماذا ننسى ذلك

    1. مساء الخير جميعاً …
      مساء الخير دكتور سراج …
      أذكُر و أنا طفلة في رمضان أن والدتي كانت تطبخ باكراً قدر المُستطاع لتتفرغ للعبادات و لكني كُنت أرى ذلك بغير عين الرضا و كُنت أظن أنها تعذبنا برؤية الطعام و نحن غير قادرين على أكله و حين كُنت أسألها كانت تُجيبُني بجُملة عجيبة لم يفهمها عقلي الطفولي حينها و لكني دوماً ما أذكرها الآن و هي “الصبر على المُتاح حتى يُصبح مُباح “… لاحقاً إكتشفت أنني في كُل أمور حياتي مازال يُرافقني شعور الطفلة التي تنتظر الأذان لتأكُل رغم وجود الطعام حولها و إمكانية أكله في الخفاء لأنه مُتاح و لكنها لا تأكله لأنه ليس بمُباح بينما أنت تُريد الخروج من المنزل حتى لا تشتم رائحة الطعام و تختبر صبرك في عدم الإقتراب منه و أكله و هذا المثال يوضّح الفرق بين رؤيتينا …. لستُ مُلمة بأمور الدين مثلك و لكن ألم يقُل عليه السلام “الْمُؤْمِنُ الَّذِي يُخَالِطُ النَّاسَ ، وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ ، أَعْظَمُ أَجْرًا مِنَ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لَا يُخَالِطُ النَّاسَ ، وَلَا يَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ ) كما أنك قُلت أنك تكتُب لعل أحدهم يقرأ و لم تكن لتكتب و لم يكُن أحد ليقرأ لولا وجود ثورة الإتصالات و لهذا لا أتفّق معك في أن العزلة أفضل و أن الإبتعاد عن الحضارة أسلم و أكثر خدمة للدين حتى يوسف عليه السلام الذي سُجن بسبب مُحاولة فتنة قال لصاحب السجن أذكرني عند ربك لأنه يعلم أن الحضور أكثر تأثيراً من العُزلة……
      أخيراً سنبقى دوماً على طرفي نقيض في مسألة تعليم المرأة و عملها و سأرى دوماً أن من قالت لي الصبر على المُتاح حتى يُصبح مُباح قالتها لأن علمها أعطاها أداةً لتوصل الرسالة الربانية لطفلة في جُملة بسيطة بقيت محفورة في ذهن تلك الطفلة و هي تواجه العالم بصبرٍ على كُل مُتاح !
      ** آسفة إن إستشعرت أي حدة في كتاباتي و أكيد غير مقصودة !
      تحياتي…
      !!

  8. على أساس أن الشباب في الخليج ذوي ملامح فنلندية و نرويجية و دنماركية !!
    السمار الباكستاني و الهندي و البنغالي هو نفسه السمار الخليجي، أين الفرق؟
    أما عن كونه فقير، فالحديث الشريف يقول: ” إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير).

      1. مساء الورد آخر العنقود كيف حالك و أمورك و حال العائلة الكريمة ؟
        إن شاء الله تكون أمورك كلها بخير و على خير سنة سعيدة 2021 و كل عام وأنتم بخير ?
        مع تحياتي الخالصة لك و مساؤك سعيد ???

    1. مساء الخير مريم
      بغيتي تجبدي النحل عليك
      وكورونا هذي معندنا حتى فين نمشيو
      ههههه.
      خلينا غير مع اللقاح واش نديروه ولا لا ولا نتسناو الي غدي يجربوها الأولين يردو علينا الأخبار.

      1. صباح الخير سماح شخبارك سافا؟
        فينو النحل لقيناه حتى نتصورو معاه، غير خلي النحل يجي نصابو منه بعدا غير شي عسيلة حرة ???????? ??

        1. مساء النور الزوينات
          النحل مشا لوجدة باش كيداوي بيه الطبيب . لسعات النحل ، مفقود ?
          الله يعطيك شي خير
          لهلا يحوجك الزين نصيفط لختي العسل ديال ألمانيا غير يفتحوا الطريق الباطو كيمشي دابا حتى لفرنسا وإيطاليا عاد كيدخل طنجة

  9. الأخت المحترمة. اخر العنقود
    تحية طيبة
    كلما كتبت رد على ردّك لي
    أجمع فيه شتات فكري. واجتهد. في الالتفاف. من كل الزوايا. لأزيد من قوة الحجة لإثبات رؤيتي بما لايدع للشك. أي مجال. لهدم افكاري

    ثم أعيد قراءة. ما كتبته. قبل. النشر.
    فأجد. واعتقد داخل نفسي انني تفوقت هذه المرة. وإنني سوف أستطيع. ان أقنعك.
    وإنني انتصرت وعليكي الاستسلام. والاعتراف اني محق في رؤيتي
    ولن تسعفك كلماتك. او عقلك الواعي الفاهم
    في الوقوف مرة اخرى على ارضية حلبة المصارعة. حتى اعد لحد عشرة. ثم. ارفع يدي بالانتصار.
    ولكن للأسف. (يخيب ظني ) ويخذلني. غروري

    وأجد مقاتلة شرسة لاتستسلم بسهولة
    ومازال في أفق سماءها الكثير من السهام.
    التي ترسلها من حولي. لتصنع سور. يمنعني من الحركة. أو الطيران
    فأقف حائر. وألقي ما بيدي من أسلحة
    وأعلن. خسارتي لهذه الموقعة
    ولكن هيهات
    ولانني عنيد أيضا
    فسوف أبحث. عن أي أفكار اخرى. كي اثبت صحة رؤيتي. وإنني على الحق
    ولكن غدا. ان شاء الله
    واعتبرها. هدنة. لوقف القتال
    او استراحة المحارب.

    أخيرا
    لا اعلم.
    عندما أقرأ. ردودك الشامخة. والمميزة
    والتي أشعر فيها بثقتك بنفسك.
    ونجاحك في هدم ما ابنيه من أسوار
    تجعلني احيانا تهتز ثقتي بأفكاري. وسعة أفقي
    .
    وأسال. وأتعجب.
    المفروض أن. اذداد غيظ. وأكشر عن أنيابي
    ولكن.
    لماذا اشعر بسعادة من داخلي
    هل لان حكمي عليك صائب. وأحسنت اختياري. في عقلية من أتناقش. وأتحاور معها.
    وما تملكه من قلم يرسم ببراعة. كل هذه اللوح التعبيرية الناطقة

    1. يا شيخ انت الي عبيط وما قادر تقنع لك حتى شي ولية لا راحت ولا جت هههههههههههههه بينما انا أقنعتها انه لا وجود لشيء اسمه جبابرة فلسطينيون ولا ارض لهم انما اقوام كانوا ثم انقرضوا هههههههههههههه فأصبحت تكتب ارض المسرى ، وما تجيب اسم المسجد الأقصى الذي اثبت لها انه في السماء الرابعة ههههههههههههه واذا ذكرت اسم فلسطينين او انها فلسطينية تذكر ذلك باستحياء ودون اقتناع شخصي من قبلها ههههههههههههههه العيب فيك وفي عبطك ، تجعجع دون طحين او تخبز لك خبزة صغيرة هههههههههههه في القليل الواحد يحلف عليها هههههههههههههه دون ان يأكلها

    2. جلمبو المتعوس أين جوابك على السؤال الذي وجهته لك ؟؟!!!
      عجيبة كلما طرحت عليك هذا السؤال بالذات تختفي فجأة
      لكن معذور عيوني السؤال محرج جدا
      فكيف لإنسان عاقل يكتب دائما تعليقات يدّعي فيها الرجولة ويصف نفسه انه غيور على زوجته المستقبلية لكن في المقابل يرضى بوحدة قليلة حيا لها رفاق بكد شعر راسها حتى أبناء بلدها ما رضوا بها
      نصيحة لك روح انتحر أشرف لك ميّة مرّة من انك تعيش ديوث منبطح
      طيّح الله حظك يا منحوس

      1. ميّة مرّة ؟؟؟؟!!!!!
        شنو قضية التحريكات الأعرابية الي نازلة عليك ؟؟!!
        بحق السماء من اي مضارب بني قيس او عبس انت ؟؟!! هههههههههههههههه

  10. التعليم للمرأة ضروري وقدرتها على العمل من خلال تعلمها ايضا ضروري ، لكن ذلك ليس واجب او مطلوب منها او يتعارض مع وإجباتها الزوجية ، فعار ما بعده عار ان يدفعها الزوج للعمل لتشاركه في مصروف البيت او ليريح على ظهرها !! رغم علمه ان ذلك يفسد خدرها ، لم ينهى الاسلام المرأة من ان تعمل عندما تضطر لذلك او ليس لديها معيل او زوج تعتمد عليه ، فهكذا كانت سيدتنا خديجة عليها السلام قبل زواجها من رسول الله صلى الله عليه واله تعمل بالتجارة وتديرها بنفسها ، لكن بعدما تزوجته أوكلت كل ذلك لرسول الله صلى الله عليه واله الذي ضاعف لها ثروتها أضعافا مضاعفة بالبركة التي جعلها الله فيه ، ثم وهبت كل ذلك لله وفي سبيل نصرة الاسلام ففازت فوزا عظيما ، فمن هذا الشيء وغيره نستنتج انه المرأة يجب ان تحصل على درجات التعلم وتعمل على ان يقترب عقلها من الكمال المطلق بالعلم والمعرفة والتفكر ، لكن مع هذا ان لابدفعها العلم والحصول على اعلى شهاداته لتنافس في الدنيا ، انما تعمل فقط اذا اضطرت لتعتاش كان تكون ارملة او ليس لها معيل او ان الامة محتاجة لخدماتها ، فنساء المسلمين الاوائل ما كن يخرجن من دورهن للعمل دون حاجة او الامة تحتاج من يرافق الجيش من النساء ليكن ممرضات ومسعفات او مدبرات للمعيشة ، اما في غير ذلك فما كانت المرأة المسلمة تخرج من بيتها مطلقا بل ان سيدتنا زينب ابنة الامام علي عليه السلام لم يرى احد حتى ظلها !!! على مدى اكثر من ستة وخمسين سنة ، رغم انها كانت تدرس النساء الفقه في بيتها في المدينة والكوفة الا انه لم تخرج ابدا الا عندما سارت مع اخيها الى كربلاء في جيشه ، فكانت بطلة كربلاء التي لا تنازع قاهرة لابن زياد ويزيد بعلمها وخطبها كلبوة محمدية علوية هاشمية ووديعة فاطمية ، واكيد ما كان لها ان تلعب هذا الدور المذهل لولا انها لم تكن مثقفة ثقافة بعلوم شتى دين ودنيا ، ولهذا قال لها الامام علي بن الحسين عليهما السلامة : يا عمة انك عالمة غير معلمة وفهمة غير مفهمة !! معناه انها كانت من طبقة المفكرين الملهمين المتبحرين في علم الدين والدنيا .
    شخصيا احب ان تكون زوجتي مثقفة ثقافة عالية عندها خمسين بحث علمي ههههههههههه و تجيد شي سبعة لغات إسباني على أمازيغي ههههههههههه على فارسي على طلياني وانكليزي …… لكن اخرب بيت ابوها ههههههههههههه لو استعملت ذلك لتخرج من البيت وتخالط الرجال وتنافس في الدنيا دون حاجة او امر ديني ملح ، وانا في الوجود ، يا خرابي هههههههههههههه يقطعوها عجائز عشائر الفرات الأوسط في ليلة ظلماء حالكة ههههههههههههه نعم ان تكون المرأة متعلمة بل عالمة ذكية وقادرة على العمل ان اضطرت في ظروف استثنائية ، لكن في الحالات الطبيعية ليس لها الا بيتها وتشوف حاجات الرجل والأولاد ، كما يتوجب عليه ان يوفر حاجاتها كاملة بقدر المستطاع ، وان لم يستطيع تصبر وتستحمل والا تروح هههههههههههه لبيت أهلها ، فإبقاء المرأة في البيت مع توفير التعليم الراقي لها دون اختلاط بالرجال هو واجب ويطلبه الاسلام ، اما الخروج من البيت والصرمحة بحجة المشاركة في مصروف البيت او قولها انها تعلمت وحصلت شهادات لتنزل معترك الحياة ويكون لها دخلها المادي المستقل هههههههههههههه فنقطع رقبتها ههههههههههههه

    1. جلمبو المتعوس المنحوس يقول ======
      شخصيا احب ان تكون زوجتي مثقفة ثقافة عالية عندها خمسين بحث علمي ههههههههههه و تجيد شي سبعة لغات إسباني على أمازيغي ههههههههههه على فارسي على طلياني وانكليزي …… لكن اخرب بيت ابوها ههههههههههههه لو استعملت ذلك لتخرج من البيت وتخالط الرجال ……..
      ??حلو من حقّك ولكن هل تناسيت يا موكوس ان محبوبتك الخمسينية اعترفت بعظمة لسانها انّ لها أصحاب و رفاق بكد شعر رأسها ومع هذا مازلت تغازلها فهل هذه تسمّى دياثة أم انّ قصدك شريف تريد فقط ان تحافظ على سلالتها البربرية المنفرضة ؟؟!!
      يلا عيوني انا أسوق بالطريق أشوف ردّك الشافي بعدين ?

  11. نيوف …….
    المثلي يقال هذا ؟ وانا من شيعة علي عليه السلام الذي وصفهم فارسنا وشاعرنا الشيعي ابو الفراس الحمداني بقوله :
    صَبورٌ وَلو لَم تَبقَ مِنّي بَقِيَّةٌ
    قَؤولٌ وَلَو أَنَّ السُيوفَ جَوابُ
    على الرغم اني من النوع الي
    وَما كُلُّ فَعّالٍ يُجازى بِفِعلِهِ
    وَلا كُلُّ قَوّالٍ لَدَيَّ يُجابُ
    وَرُبَّ كَلامٍ مَرَّ فَوقَ مَسامِعي
    كَما طَنَّ في لَوحِ الهَجيرِ ذُبابُ

    ومع هذا يا ذباب ههههههههه اكثر من عشر تعليقات كتبت للرد عليك لكن لم تنشر هههههههههههه خوفا ان لا اخدش مشاعرك يبدو هههههههههههه رغم انك انت الي صاعدة وراي في الاوتوبيس وملاحقتني من مصلحة نقل ركاب لأخرى دون ان أدوس لك على طرف ، وتقذفين البنت امازيغو نسمة القلوب هههههههههههه انها تقصد رفاق من جنسها إناث يعني فلا يروح ظنك بعيد .

  12. عذر أقبح من ذنب !
    معقولة هذا رد واحد عاقل يدّعي دائما الرجولة والغيرة؟!
    استحي على نفسك ولا تردّ أحسن لك من ان تلتمس لها أعذار وتكون ديوث ترضى على حالك بوحدة مسترجلة وهم قليلة حيا
    قال رفاق اناث قال ??
    أنا عارف انّك متعوس منحوس موكوس ،منبطح من يوم يومك

  13. يا ساتر من العرب ونسائهم ههههههههههههههههه لا مكان لحلوات الأقوام المنقرضة او ذوات الدماء الزرقاء من بني ال ساكسون بينهم او ينافسونهم على رجالهم هههههههههههههههههههه ياكلونهن ويشربوهم هههههههههههههههههه لو تموتوا ههههههههههههههه او تنتحروا او حتى تقلبوا الاوتوبيس ههههههههههههههههه القرار اتخذته وطلع من تحت ايدي ولا رجعة عنه ههههههههههههههههه

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على جلمبو فات من جنبنا إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *