أقدمت الناشطة المصرية علياء المهدي على التظاهر مجددا، عارية الصدر، تحت لواء منظمة “فيمن” النسائية، مع اثنتين من المتظاهرات، إحداهما من تونس والأخرى من السويد، داخل أحد المساجد في العاصمة السويدية ستوكهولم.

وجاءت تلك التظاهرة تعبيرا عن رفضها لما وصفته ب “حكم الإسلام السياسي” في مصر، وتضامنا مع حقوق المرأة المصرية، حيث كتبت علياء المهدي وزميلتيها عبارات تنادي بحقوق المرأة، وفقا لرؤيتهن، وتعارض الشريعة، منها “جسدي ملكي وليس شرفا لأي شخص”، و”لا للشريعة في مصر والعالم”.

وفي إطار تلك التظاهرة، قام أحد العاملين في المسجد بإبلاغ الشرطة، التي جاءت واستطاعت إخراج المتظاهرات الثلاث من المسجد، ولم تصرح الشرطة بهوياتهن في الحال، بل بعد مغادرة المكان.

وشن نشطاء الفيسبوك حملة ضد مهدي واعتبروها نموذج سيء للثورة المصرية مؤكدين انها لا تمت بصلة لاخلاق الشعب المصري .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫54 تعليق

  1. يا اخوان ويا اخوات، ارجو بان تكتفو بتعليقاتكم عن هذا الي اسمه وهب الشيعي. من معلوماتي بالعلم النفس هذا الشخيص و هناك شخيص ثاني اسمه عمر، دائما يرمو كلام ولا يبليان، شوف هذا الكم الهائل من الاهانات الي متوجه اليه، وكان ليس ليه. باختصار الرجل بدون احساس ولا كرامة ولا رجولة ولا ناموس. الرويبضة فقط. مثل صوت الكهف. فارجوكم لا تعطه هذا القدر لانه من هولاء الناس الذين تمتعون مهما كانت الثمن، فقد ان يذكر اسمائهم حتى على حساب كرامتهم مثل شيخهم الخبيث والشحاطة الي انشحط قبل كم يوم. عفوا على الاخطاء الاملائية لانني اكتب من المبايل ولا اراجع كتابتي..

  2. زودوهـا بنات الحرام هذول
    في شي اسمو احترام الاديان السماويه والمقدسات البشريه
    يا عاهرات يا سافرات يا مدافعات عن حقوق العهر والتعري

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *