القدس العربي- لماذا ركز وزير الخارجية السوري وليد المعلم بصورة حصرية في تصريحاته الأخيرة على نفي التوجه إلى جنيف 2 لغرض تسليم السلطة؟.

..هذا السؤال بدا محوريا خلال الساعات القليلة الماضية التي أعقبت ترتيبات يبدو أنها بقيت (سرية) أو في طي الكتمان بعد الاجتماعات المغلقة والمفتوحة لقمة الثمانية.

يمكن عند السعي لتحصيل إجابة مقنعة ملاحظة أن الترتيبات التي يشار إليها انتهت بحراك دبلوماسي وسياسي غير مسبوق في المنطقة.

بعد قمة الثمانية مباشرة غادر العاهل الأردني الملك عبدلله الثاني إلى بريطانيا وزار الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند المنطقة وتوقف في حديث صريح مع العاهل الأردني.Syria_bashar_asad (1)

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *