تستضيف حلقة الأثنين الموافق 10-8-10 من برنامج أميرة الممثل الكوميدي الكويتي داوود حسين والكاتبة السورية سمر يزبك والمهتمة بحقوق المرأة. يناقش ضيفا البرنامج أهمية تغيير بعض قوانين الأحوال الشخصية في الوطن العربي والحواجز التي تقف حجر عثرة أمام تطور المرأة. ويضيء داوود حسين على معالجاته الدرامية وادواره التي تناولت هذه المسألة. يعرض البرنامج الساعة 9:00 مساءً بتوقيت المملكة العربية السعودية على قناة الآن.
وبحسه الفكاهي المعهود يتحدث داوود عن أهمية المرأة ومكانتها في الأسرة ويكشف الكثير من ملامح حياته الشخصية. كما يتحدث عن المواقف المحرجة التي تتسبب فيها المعجبات ويحكي قصة طريفة حدثت مع معجبة التقى بها في مطعم في بيروت ويعلق على ردة فعل زوجته تجاه مثل هذه المواقف.
يتحدث النجم الكويتي عن رأيه حول الثنائيات الفنية ويوضح الأسباب التي تجعله يعتقد أنها ظالمة، كما يكشف عن أسم الممثلة الخليجية التي سيشكل معها ثنائي في المرحلة القادمة.
يرد أيضاً على تعليق مقدمة البرنامج بأن الدراما الخليجية عززت النظرة السلبية للمرأة، إلى جانب ذلك يتطرق إلى مشاكل المسرح في المنطقة.
في الفقرة التالية تنضم إلى الحلقة الكاتبة السورية سمر يزبك لتتحدث عن مؤلفاتها المناصرة لحقوق المرأة وتشارك بتجربتها الشخصية التي اتصفت بالتمرد على القيود والنظرة النمطية المفروضة علي المرأة.
تضيء سمر يزبك على روايتها “امرأة في الظل” التي تم تحويلها إلى مسلسل تلفزيوني ونال جائزة من الأمم المتحدة.
ويبدي داوود حسين تأييده الكامل لنساء أميرة في ضرورة تغيير بعض فقرات قانون الأحوال الشخصية والتي تجبر المرأة على التنازل عن جميع الحقوق المادية في سبيل الحصول على حضانة أبنائها ويقول على الذي يضع هذه القوانين أن يراعي الجانب الانساني وعلى الرجل أن لا يستغل عاطفة الأمومة لدى المرأة لكي تتنازل عن حقوقها.

يمثل برنامج أميره منبراً لطرح قضايا المرأة ويهدف البرنامج إلى تمكين دور النساء من خلال رعاية مشاريعهن ومساعدتهن على تحقيق احلامهن. ويسعى أيضاً إلى التأثير بصورة عميقة في المجتمع من خلال القصص الانسانية الملهمة التي يشارك بها الضيوف. يجمع البرنامج في فقراته المتنوعة بين الترفيه، عرض القصص الملهمة، وطرح الحلول من قبل الاختصاصيين وأصحاب القرار، إلى جانب ذلك يستضيف “أميرة” أهم النجوم في الوطن العربي ليضيء على الجوانب الانسانية في حياتهم.
يعرض في يوم الأثنين الساعة 9:00 مساءً ويعاد في يوم الثلاثاء الساعة 4:00 مساء بتوقيت المملكة العربية السعودية على شاشة الآن.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫17 تعليق

  1. كم يضحكونني هؤلائي الأرجوزات يتخدون من المرأة مصدر للإقتيات على ظروفها.
    قاليك حقوق المرأة لواه حقوق المرقة أحسن

  2. ويسعى أيضاً إلى التأثير بصورة عميقة في “المجتمع “من خلال القصص
    الانسانية الملهمة التي يشارك بها الضيوف.
    حتى يستطيع المرء ان يؤثر في اي شيء يجب ان يعرف ماهو ذلك الشيء!!
    فما هو “المجتمع”؟؟!!

  3. اخ منذر تطور المراءة هو حصولها على مستوى تعليمي يسمح لها بتطوير شخصيتها في حدود الشرع وعدم حصر دورها في الانجاب والطبخ ةالغسل

  4. ■غير دايز في أب 5, 2010 |
    كم يضحكونني هؤلائي الأرجوزات يتخدون من المرأة مصدر للإقتيات على ظروفها.
    قاليك حقوق المرأة لواه حقوق المرقة أحسن
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    مرقة بالبرقوق أو الزيتون ههههههههههه

  5. ويروى ان ام سلمة رضي الله عنها كانت تشير على رسولنا الكريم حتى في امور الحرب والسياسة وكان صلى الله عليه وسلم ياءخذ براءيها اذا اءذن له الله,بدون عصبية وتعنت
    كما كان يناقش ويتشاور مع ابنته فاطمة ويحكي لها مايحدث معه من امور سياسية واخرى

  6. هذه هي قيمة المراءة ان يكون لها دورا في كل ماحولها
    المراءة الصالحة تنجب جيلا صالحا وبالتالي جيلا متحضرا ومتطور

  7. ياسامية يا الجيريانية / اسمعي وعي حقوق المراة كاملة وماينقصها شيء ولكنها تمردت وطغت لا هي تبحث عن علم ولا صناعة ولا طيران وهي موجودة في كل الدي دكرت ولكن حقوقها مهضومة في نظرها في العري والدعارة وهدا مبتغاها النهائي / ولكن يقولون المراة لها ثلاث حقوق وواجبة وهي اولا خروجها من بطن امها الى الدنيا/ ثانيا خروجها من بيت ابيها الى بيت زوحها/
    ثالثا خروجها من بيتها الى قبرها / . / ولله في خلقه شؤون/

  8. حسبي الله على الكزيت اللى اعطه الرافضى اى الشيعى الباكستانى داود حسين الجنسيه
    هذا الشرافضى اثقل دم واوسخ انسان فى الكون وانجس من الكلب لانه يسب ام المؤمنين عائشه رضى الله عليه والصحابه حسبي الله عليه وعلى كل رافضى لانه خطر على الاسلام والمسلمين لانه يتبع ايرانى اللهم فى هذا اليوم المبارك من رمضان انت تزلزل ايران وكل رافضى يتبعها وكل الكفار والمشركين اللهم امين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *