أحرز البرتغالي كريستيانو رونالدو هدفا بطريق الخطأ في مرمى فريقه للمرة الأولى في مشواره، ليخسر ريال مدريد 1-صفر أمام مضيفه غرناطة، السبت، وتتقلص آماله الضئيلة في الاحتفاظ بلقب دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم.

وسجل رونالدو 21 هدفا في الدوري هذا الموسم، لكنه وضع الكرة في شباك فريقه بضربة رأس بعد ركلة ركنية في الدقيقة 22، ليمنح غرناطة ثلاث نقاط ثمينة.

ويحتل ريال مدريد المركز الثالث بفارق 15 نقطة عن برشلونة المتصدر الذي يحل ضيفا على فلنسية الأحد. ويملك ريال مدريد 43 نقطة من 22 مباراة بفارق أربع نقاط عن أتليتكو مدريد صاحب المركز الثاني، والذي يستضيف ريال بيتيس الأحد.

وبدا أن ريال مدريد تأثر بالمجهود الكبير الذي بذله الفريق عندما حول تأخره إلى التعادل 1-1 مع ضيفه برشلونة في ذهاب قبل نهائي كأس ملك إسبانيا الأربعاء الماضي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. هههههههههههههههههاي
    فريق الجنرال فرانكو تنزل عليه اللعنات و النكسات المتتالية..
    رغم أنكم غريمنا التقليدي، لكن لا يمنع ذلك من أن أسدي لكم نصحا:
    الحل: هو تسريح الثرثار مورينيو ..و إرساله مع حقيبته إلى منزله..
    صدقوني،، كل ما يطول عندكم هذا معناه تتابع النكسات..
    النكسة تلو النكسة..

  2. سوف اكون محايد اليوم رونالدو لاعب هداف من الدرجه الممتازة ٠ اكبر خطا عمله تركه مانشستر يونايتد وذهابه الى الريال مدريد حباً للمال والانصياع لكلام مورينو المغرور كثير الكلام والشكاوي

    1. هاااااااااااااااااااااااااااااااااااي الفلاحي كيفك؟؟

    2. جيمي —
      عجيب —- الانسان يبقى اخو الانسان
      تعليقك رنان اليوم يافلاحي

    1. لا تتأسف يا الفلاحي..
      عادي،،
      منتخبنا اتدهور حاله مؤخرا..
      و ما عاد منتخبا قويا كما تعودنا عليه سابقا..
      خروجه كان أمرا حتميا و متوقعا..

    1. هناك أسباب كثيرة و لكن أهمها:
      – وجود أناس غير مناسبين يمسكون زمام الأمور في جامعة كرة القدم المغربية و على رأسهم المدعو: علي الفاسي الفهري الذي يشغل في نفس الوقت منصبا آخر و هو رئيس المكتب المغربي للماء و الكهرباء…يعني رجل غير مناسب للمكان غير المناسب..
      – البطولة الوطنية ماتزال هاوية و ضعيفة و لهذا يتم اللجوء لللاعبين المغاربة المحترفين بأوربا و غالبا يحملون جنسيات أوربية لأنهم أبناء مهاجرين و لكن ماباليد حيلة هؤلاء هم المتوفرين..
      – غياب مدارس و معاهد للتكوين منذ الصغر…إلخ..تعددت الأسباب و الفشل واحد..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *