بلغ المنتخب الفرنسي لكرة القدم الدور ربع النهائي لكأس العالم 2018، بفوزه السبت على الأرجنتين ونجمها ليونيل ميسي 4-3 في قازان، في مباراة كان نجمها الفرنسي الشاب كيليان مبابي.

وتلاعب المنتخب الفرنسي بقوته الهجومية الضاربة بالدفاعات الأرجنتينية الضعيفة وأمطر شباك “التانغو” بأربعة أهداف.

وبلغ منتخب “الديوك” الدور المقبل للمونديال الروسي، بفضل ثنائية كيليان مبابي (64 و68)، وهدف لكل من أنطوان غريزمان (13) من ركلة جزاء اقتنصها مبابي، وبنيامان بافار (57)، بينما سجل للأرجنتين وصيفة مونديال 2014، أنخل دي ماريا (41) وغابريال ميركادو (48) وسيرخيو أغويرو (90+3).

ويلاقي المنتخب الفرنسي في ربع النهائي، الفائز من لقاء الأوروغواي والبرتغال يوم السبت.

وفجر خورخي سامباولي مدرب الأرجنتين مفاجأة عندما استبعد المهاجم غونزالو هيغوين من تشكيلة الفريق ليدفع بلاعب الوسط كريستيان بافون بدلا منه.

بينما عاد ديدييه ديشان مدرب فرنسا للتشكيلة التي فازت على بيرو في المباراة الثانية بدور المجموعات لتضمن مكانا للفريق في مراحل خروج المغلوب.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. مبابي كان مُفاجأة مُباراة الأرجنتين و فرنسا …..
    كما قُلتُ سابقاً ميسي يفقد رونقه حين لا يلعب لبرشلونه و لكن المُشكلة أن نصف العالم كان يُشجّع ألمانيا و النصف الآخر موزع بين الأرجنتين و البرازيل و بقية الدول ….. أرى تخبُط في التشجيع الآن بسبب حجم المُفاجآت !
    !!

  2. إهداء إلى مريم إن مرت من هذه الصفحة ?
    تحياتي غاليتي ….
    !!

  3. مساء الورد أُستاذ حُسام ….
    للأمانة اللوحة روووعة جمعت فيها كُل ما أُحّب ، الوطن و القراءة و الحِكمة !
    أشكُرك جزيل الشُكر و لو أن كلمة شُكراً لم و لن تفيك حقك !
    !!

  4. ما شاء الله عليكِ تحليلك هو ما رأيته بالفعل!!

    الشكر لكِ أستاذة..

  5. الشُكر لكَ على الرؤية ….
    قُلتُ هُنَا سابقاً أنني للأسف قبل فترة فعلت ما نهت عنه كلماتك التي زينتَ بها اللوحة و أحرقتُ كُتُبي جميعها لأنني رأيتُ ما أقرأ لا يتفّق مع ما يحدُث حولنا ….
    قبل فترة ندمت حين تناقشت مع والدتي في أحد الْأُمُور و إستغربت أن والدتي تُصّر على وجهة نظرها مع أني مُتأكدة أنها تعرف أنها مُخطئة في معلوماتها التي بنّت عليها وجهة النظر تلك لكونها سيدة مُتعلمة و مُثقفة و عندها قُلتُ لها أني سأذهب لأُحضر الكتاب من غرفتي الذي يُثبت صحة كلامي و أنا في مُنتصف الطريق تذكرت أني لم أعد أملُك الكتاب فعُدت لأرى إبتسامة والدتي التي تُصاحب وجهها مع كُل درس تُعلمني إياه ، كان الدرس عن التسرُع …. لهذا عاقبت نفسي و لا أقرأ سوى pdf لأني لم أحترم مُلكية الكتاب ….
    نهارك سعيد أُستاذ و شُكراً مرة أُخرى ….أراكُم لاحقاً !
    !!

  6. العقل ابن الشعور.. فالعقل هو الشعور في حالة احتكاكه بالعالم الخارجي.. فمثلا حين تشعر برغبة أن تأكل برتقالة سيقول لك العقل هنالك سكين.. هذا اقتراح أتى من العقل الذي قد كان شعورا لكنه تجمد!! فالعقل هو شعور مجمد.. وكأن الشعور هو الماء بحالته السائلة والعقل هو الماء بحالته المتجمدة.. فكلاهما شيء واحد في الأساس.. لكن وبالرغم من ذلك.. كثيرا ما يعارض العقل الشعورَويعاكسه.. وعدم التفاهم هذا سببه ارتباط العقل بالعالم المادي الذي قوانينه معاكسة لقوانين الشعور.. بدليل درس الوالدة لكِ!!

    أما عن الكتب فأنا لا أستمتع إلا بقراءة الكتاب وهو بين يدي وأناملي تتحسسه.. وأشم رائحة حبره!! وهكذا أشعر بأني بداخله وأعيش الكلمة بكل معانيها.. أحياناً أغوص بين ما يعنيه المؤلف وكثيراً يكون هناك عالمي الخاص أنسجه بين تلك الحروف!!

    لهذا فالمتعة عندي هى لمس هذا الكتاب!!

    في أمان الله أستاذة وكوني بخير دائماً..

  7. يبدو أن ميسي اعتاد أجواء البارصاحتى نسي أنه بالأصل أرجنتيني، كلما خلع قميص البارصا يلزمه نحس و عقم التهديف و يصاب بالدوخة و التوهان في الملعب..لالالالالالا ما هذا يا هذا؟ مش انت ميسي الذي ربته مدرسة لاماسيا!!!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على Hossam إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *