جاهدة وهبي تغني نسيان أحلام مستغانمي…

نيسان.com قرأته حتى قبل ان يصدر في الاسواق.لان اول اهداء من احلام مستعانمي كان للقراصنه
فكان اول ماقالته في كتابها اهدي هذا الكتاب اولا لقراصنه كتبي (وانا من بينهم)
واهدت هذا الكتاب ايضا لكل الرجال فقالت اهدي كتابي للرجال الذين تتغير بمجيئهم الاقدار
صدقا كان جميل ما كتبته احلام لكن حينما قرأته صدقيني سهر لاحظت انني بامكاني ان اكتب مثل ما كتبت
ربما حالفها الحظ لتكون بارزه ولم يحالفني انا!!!!
مشكوره سهر على هذه الكلمات التي ترمز لقلبك الرهيف ولعقلك الرزين
ملاحظه أحلام من مواليد تونس ،ترجع أصولها إلى مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري
وانا من قسنطينه هههههههه

سهر شكرا لك على الموضوع فعلا اختيار رائع
عبوووووووووووود تحيا قسنطينة العالية مدينة الجسور المعلقة

مساء الخير عبد الوهاب
انا احب يكون عندي واحد لكن غير المسنجر !!!!!

سمنتا هي احلام مستغانمي اسمها مستمد من مدينه مستغانم الجزائريه (ربما)
يمكنني ان ارسل لك الكتاب فقط عبر السمنجر او سكيب او ربما عبر الايمايل

عبد الوهاب من قالَ أنك أو سواك ممن يمتلكون حسّاً أدبياً جميلاً لا يمكن له أن يبدع مثل أحلام وربما أبدع أكثر..? هذا لا ينفي أني وأنتَ وبقية القراصنة عشقنا حالة من سحراسمها أحلام فليست كلماتها مغسولة بأمطار الشعر فقط كما يقول نزار قباني بل هناك عمق وثقافة بعيدة المدى أيضا وربما بالنسبة لي أنا أستطيع أن أشعرها وأتقاطع معها أكثر لأنها امرأة أنثى قبل أن تمسك القلم وتمنحه سرّها…في النهاية وددت أن أشارك أحبتي بأيقونة جميلة تسكر أحاسيسي بروعة كلماتها منذ الحرف الأول لذاكرة الجسد مرورا بفوضى الحواس وعابر سرير وحتى نسيان. com,,,,وسأختم بجملة أهوى لأحلام ”أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شئ آخر”

سمنتا انت اخت عزيزه.
سهر اتمنى ان اشرب معك شايا كما شربه قاسي في ليلة من الليالي
كنت اتمنى ان اشربه مع الين لكنها غابت في الزحام من دون قول الوداع

شكراً سهر ،، أنا من أكثر المعجبين باحلام مستغانمي ،، قرات ثلاثيتها بنهم ،، وكنت انتظر عابر سرير بفارغ الصبر ،، أيضاً كنت مدمناً على زاويتها الصغيرة في الصفحة الأخيرة بمجلة زهرة الخليج ،،، كنت أستمتع بالمعنى الحرفي للكلمة بكلماتها ،، أشكرك مرة اخرى …

أهلا مأمون يسعد أوقاتك وأحلامك,,,

قاسيون أرجو أن تسمعها أيضا أيها العزيز الغائب الحاضر بكلماتك دائماَ

صباح شواهد الأقلام سهر …

مذهولٌ به التراب ..
كلُ القبور لاشواهد لها , سوى أقلام ..
وحيث كل نهار..
تستيقظ أيدٍ لتواصل الكتابة ..