مرسلة من صديق نورت سمير

سكابا يا دموع العين سكابا على شهداء سوريا و شبابا

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. ارجو من احد الاخوه السوريين او الاخوات الرد على السؤال التالي
    هل يوجد شيعه في سوريا!! وهل نسبتهم عاليه!!! وهل هم سيعه متسددين ام نص نص ،،،

  2. بما اني مني من سوريا بس انا بسمع وبعرف انو في بس نسبة قليلة
    مننطر جواب من غير 🙂

  3. يا أخ عبد الوهاب ايران غرقتنا بالشيعة مع اني لست طائفية ولا افرق بين هذا وذاك ولكن في السنين الاخيرة كثرت جدا ببلدنا هذه الطائفة وذلك لان سوريا اصيلة استقبلت فوق المليون عراقي بكافة طوائفهم وتستقبل الايرانيين الي بتشوفهم كتير وخاصة عند المزارات
    والله اعلم بما احد الاخوة يوضح لي ولك اكثر
    شكرا على الفيديو سمير وبالفعل سكابا يا دموع العين على الي عم يصير

  4. مرحبا ندوشة كيفك
    ايمينا من السياسي حاكم ما بيوجعني راسي الا وقت برد على كم واحد بيخوني لاني كتبت ما ارى شو عاملة

  5. اي والله سكابا يادموع العين سكابا على اللي عم يصير بشعبنا وبلدنا سكابا

  6. طوال عمرها العين العربيه سكابا يا أخ سمير لا جديد والغريب بالموضوع ان العين بلشت تنشف يمكن لأن عوضنا عنها بالغناء والأكتفاء بالنظر من البعيد,,
    خارجيا من دوله عربيه لأخرى وداخليا من منطقه لأخرى فنسينا الحيف وإغاثة الملهوف وكأن الأمر لا يعنينا !!

  7. Abdelouahab في أيلول 9, 2011 |

    ارجو من احد الاخوه السوريين او الاخوات الرد على السؤال التالي
    هل يوجد شيعه في سوريا!! وهل نسبتهم عاليه!!! وهل هم سيعه متسددين ام نص نص ،،،
    ________-
    هاهاها , دخلك شو بأثر عليك إذا كان في ولا ما كان في؟
    إذا أردتم أن تعرفوا ماذا يدور في رأس “ممعوط الذنب”, فعليكم ان تعرفوا ماذا يحدث في السنغال!!

  8. لا حبيبي الشيعه السوريين قلائل جدا جدا ونسبتهم لا تذكر اطلاقا ،، ولكن هنالك فرقه تسمى العلويين تقريبا نسبه العلويين 5 بالمئة هم فرقة اعتبرت في السنوات الاخيره من الشيعه مع انهم يختلفون في كل شي و بينهم اقتتال و تكفير و لكن اتفقت مصالح الشيعه مع العلويين لضرب بقيه الطوائف فاصبحت سوريا لهم بدل ان تكون سوريا للجميع و امتدت ايران و تغلغلت و العرب في سبات …
    يذكر ان من العلويين التالي
    عارف دليله ، وحيد صقر من وجوه المعارضه المعروفين
    بشار الجحش و ابو حافر يلعن روحو مجرمي سوريا بامتياز
    الله يخلصنا منك يا بشار الكلب

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *