في تصريح مفاجئ، كشفت الممثلة أنابيل واليس أن النجم العالمي توم كروز رفض أثناء تصوير أحد المشاهد الرومانسية في فيلم The Mummy تقبيلها.

وقالت في برنامج “Conan”: “كان يوم حزين للغاية بالنسبة لي، كنت انتظر لحظة تقبيل توم كروز لاخبار أصدقائي وأطفالي عنها، لكن عند وصولي الى موقع التصوير أخبرني أمام 900 شخص أنه لا يريد تنفيذ مشهد القبلة”، من دون أن تذكر سبب ذلك.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. فعلا شيء يدعو للحزن الشديد
    تقول :”“كان يوما حزينا للغاية بالنسبة لي،
    كنت انتظر لحظة تقبيل توم كروز لاخبار أصدقائي وأطفالي عنها،
    لكن عند وصولي الى موقع التصوير أخبرني أمام 900 شخص أنه لا يريد تنفيذ مشهد القبلة”، من دون أن تذكر سبب ذلك.
    لا استغرب هذا من اشكالها…لكنني استغربه ممن يزعمون انهم مسلمون !
    تذكرت ما قلته سابقا
    الضمير اكذوية او خرافة
    وشتان بين الضمير …و بين النفس اللوامة …
    —————–
    يصر المهزمون فكريا …على استيراد كل ستوكات الفكر الغربي مهما كلفهم الثمن .. لانهم مضبوعون او منبهرون باصحاب هذا الفكر الذي تفوق على امة الاسلام ماديا..ولتبرير عملهم هذا يحاولون اسباغ الشرعية عليه بحجة انه موجود في الاسلام .
    .ومن هذا المستوردات …ما يسمى بالضمير …وفي محاولة للتلبيس على الناس قالوا ان الضمير الغربي هة نفسه النفس اللوامة في الاسلام!ا
    ونقول ان الضمير مصطلح غربي نشأ عند الناس في الغرب، بعد فصلهم الدين عن الحياة، في محاولة خائبة للتعويض عن دور الدين،في حماية الانسان من الاجرام …ومقاييس الضمبر ليست من الدين، بل ان الدين -المحرف الذي كتبه الكهنة والقساوسة- احدها وحسب .
    فالخطا عندهم ما خالف الاعراف والمثل والقيم التي وضعها البشر السوبر… للبشر العاديين ..فالضمير عندهم لا ينزعج من الزنى او اللواط والسحاق بالتراضي ..لان هذا من الحريات الشخصية التي لا ينزعج منها الضمير ..لكن الضمير قد يحزن لفوات فرصة الزنا او او اي متعة حرام .. او الكسب من الربا والقوادة .. فاين هذا من النفس اللوامة عند المسلمين؟؟!ا
    فالنفس اللوامة فهي غير موجودة الا عند المسلمين الاتقياء وحسب- وليست موجودة عند الكفار واشباه المسلمين- هي الاداة الحريصة جدا على منع المسلم الملتزم من ارتكاب المعاصى ..واذا ارتكبها قرعته وجعلته لايهدأاو يستقر قبل ان يستغفر ويتوب توبة نصوحا .عن كل فعل يغضب الله.
    فاين الضمير…. من النفس اللوامة؟؟!ا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *