ما لا يعرفه كثيرون أنّ الفنان الراحل محمود عبد العزيز تعرّض للطرد من منزل والده عندما علم الأخير أن ابنه يعمل بالفن، واستمر الخلاف حتى بزغت نجوميته وحصل على ثقة ورضا والده الذي طالبه باختيار أدوار تليق به وباسم العائلة، واستطاع أن يحفر لنفسه مكانة في الوسط الفني حتى أُطلق عليه لقب ساحر السينما.

إلى ذلك، فقد تحدثت وسائل إعلام مصرية عن وجود حالة توتر وجفاء بين الفنان الراحل والفنان الكوميدي عادل إمام وأن هذا التوتر كان سببا في عدم مشاركة الفنانين في أي عمل مشترك بينهما لكن خلال مرضه الأخير، أجرى عادل إمام اتصالا هاتفيا بنجل عبد العزيز ليطمئن منه على صحة والده حيث كانت الزيارات ممنوعة عنه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. مسلسل رأفت الهجان الذي مثل فيه دور عميل مخابرات مصري يذهب لتل أبيب للتجسس لصالح المخابرات المصرية كله مغالطات لأن المسلسل صور القيادة المصرية على أنها داهية و قدرت تخدع الإسرائيليين و لكن المسلسل تجاهل الكثير من الحقائق و هي أن جمال عبد الناصر و من معه هم سبب النكسة و سبب الهزيمة و أن أخبار مصر كانت تبيت في تل أبيب بواسطة مجموعة من الجواسيس و الجاسوسات الاسرائيليين و منهم راقصات الكباريهات المصرية الي معظمهم جاسوسات لفائدة تل أبيب و أن عبد الناصر لم يكن موفقا لا هو و لا كل معاونيه و الطريقة التي أدار بها الحرب كانت فاشلة و خاسرة أدت لهزيمة مدوية لكن عودتنا مسلسلات السيرة الذاتية المصرية عن إبراز الحسنات و إخفاء العيوب و المساوئ و عدم ذكر أسباب النكسات كل ما تفعله مسلسلات مصر هي أن تبرز الشخصية المحورية على أنها شخصية عظيمة لا تخطئ أبدا !!!!!!! و بعد أن عرضت مصر مسلسلها رأفت الهجان قامت إسرائيل بدورها بغنتاج عشرات المسلسلات تحكي عن عملاء و جواسيس تل أبيب في مصر ساعدوها على ضرب عبد الناصر و هزيمته ! المصريون عليهم أن يغيروا العقلية التي ينتجون و يؤلفون بها الدراما و يترفعوا عن الأنانية و النرجسية و حب الذات شوية فلقد عودوا الوطن العربي على أن المصري ذكي و لا يوجد له مثيل في العالم العربي و أن جيش مصر قوي و حكام مصر أبطال و مصر أم الدنيا و مصؤ مافيش زيها و كل هذه المنومات التي نوموا بها العرب قرنا من الزمن !!!!!!!!!! حالوا أن تستفيدوا من دراما بلدان مثل إيران و روسيا و كوريا فهؤلاء تقدموا كثيرا و الدراما عندهم اصبحت تحصل على جوائز عالمية كالأوسكار… و مرعوف أن الدراما الإيرانية نظيفة لا مشاهد خادشة للحياء و لا لقطات فاحشة و لا عري و لا إثارة و لكن السيناريو يكون محبوكا يجعل الدراما الإيرانية متفوقة و التي أصبحت شخصيا أحترمها !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *