اتهمت الإعلامية المصرية أسما شريف منير، ما يقدمه أغلب الشيوخ والدعاة حاليا، واتهمتهم بالتشدد والنفاق.

فقد وجهت أسما سؤالا الى جمهورها عبر حسابها على فايسبوك، إذا ما كانوا يعرفون شيخا معتدلا محترما يمكنها متابعته وسماع مواعظه، كاتبة: “صباح الخير عايزه اخد رأيكم في حاجة، بقالي كتير مش عندي ثقة في أغلب الشيوخ، كتير منهم مدعين ويا متشددين أوي يا خلطين الدين بالسياسة، نفسي اسمع حد معتدل محترم معلوماته مش مغلوطة، لسه في حد كده؟”.

وعندما نصحها بعض متابعيها بمتابعة دروس الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي وتفسيره للقرآن ردت اسما كاتبة: “طول عمري كنت بسمعه زمان مع جدي الله يرحمه ومكنتش فاهمه كل حاجه، لما كبرت شفت كام ڤيديو مصدقتش نفسي من كتر التطرف، كلام فعلاً عقلي ما عرفتش استوعبه.. حقيقي استغربت”.

https://www.facebook.com/asma.moneer/posts/10157869965438117

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..

    نعيش في زمن إنقلب فيه كل شيء..!! فأصبحن السافرات وأنصاف الرجال هم الذين يقولون رأيهم في مشايخنا!!

  2. ?????
    مابقي الا الامعات يفتون في الدين
    الشعراوي متطرف نكتة الموسم ?????

  3. امتي كان الشيخ الشعراوي متطرف
    خليك في برنامجك التافه انت و بابيكي ??
    القادم اجمل بإذن الله
    تحياتي للجميع وجمعة مباركة

  4. لن يستوعب عقلك أبدا كلام الشيخ الشعراوي رحمة الله عليه، لأن قلبك أعمى. يا رويبضة!
    لا يهم رأي من لا وزن له. سبحان الله لم يعد غير الشيخ الشعراوي لنطعن في علمه، لو تعرفين منزلته عند رب العالمين ما كنت نطقت يا رويبضة.

  5. بما أنك إعلامية كان من المفروض تاخذي كتب وترجمة وابحثي عن ما تريدين في هدوء
    رغم أني لا أعرف من أنتي ولا أتابع البرامج العربية ولله الحمد

    رحمك الله ياالشعراوي.

  6. سبحان الله هذا اخر الزمان ، إذا كان عند من العلم الذي تنقدين به علم الشيخ الشعراوي فلا تحتاج لعالم , لكن تبحثين عن عالم يقول لك ان لل تستري جسمك وان الربا جائز وان المرأة ممكن تكون بيدها العصمة ان تضحكين علي نفسك دين الله واضح الله يرحم شيخي الشعراوي

  7. افتريت اثما و بهتانا عظيما ! عفى الله عنا و عنك
    رحمه الله و جزاه عنا و عن المسلمين الفردوس الأعلى من الجنه و نفع بعلمه … امين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *