أعربت الفنانة أنغام عن إعجابها بأداء الفنان محمد ممدوح في مسلسل “رشيد”، الذي يشارك به في موسم دراما رمضان 2023 .

كتبت أنغام في تغريدة عبر حسابها على موقع “تويتر” مشيدة بمحمد ممدوح: “رشيد الرائع النجم الموهوب محمد ممدوح، مش لاقية كلام يوصف جمال أدائك .. بحبك من قلبي” .

وفي سياق آخر كان قد أعلن منتج العمل مؤخرا عن انتهاء تصوير مسلسل “رشيد”، والذي استمر لمدة تصل إلى ثلاثة شهور متواصلة .

وتدور أحداث مسلسل “رشيد” في إطار اجتماعي تشويقي يعتمد على الجريمة والإثارة، وهو مكون من 15 حلقة .. ومن إخراج مي ممدوح شقيقة الفنان محمد ممدوح في أولى تجاربها الإخراجية .

ويشارك في بطولة المسلسل كلا من الفنانين:  محمد ممدوح، ريهام عبدالغفور، تامر نبيل، خالد كمال، أشرف عبد الغفور وغيرهم .. فيما يظهر صلاح عبد الله وهالة صدقي كضيفَي شرف .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. من يجب ان يبادر في ابداء الرغبه في الزواج
    الرجل ام المرأه ؟!

  2. هل تعلمون ان حجم الممثل في البوستر من حجم دوره وموقعه كذلك

  3. مرحبا الأخ أحمد
    صباح الخير وجمعة مباركة إن شاء الله لكم ولنا جميعا
    .
    مبارك عليك الشهر الكريم ….جعله الله شهر نصر وعزة للإسلام والمسلمين وتقبل الله منا ومنكم صيامنا وقيامنا
    .
    أخي الكريم … أسمح لي ان أرد على سؤالك
    (من يجب ان يبادر في ابداء الرغبه في الزواج الرجل ام المرأه ؟!)
    .
    فمن المعروف والمتبع ….ان الرجل دائماً هو من يبحث ويختار شريكة حياته ….ويتقدم الى أسرتها ( بعد أن يستخير الله ) وعليه عند بحثه وأختياره ان يتبع نصيحة نبي الله …( فأظفر بذات الدين تربت يداك )
    ولا يفعل ذلك إلا الشاب أو الرجل الملتزم بطاعة الله
    وليس شباب ورجال اليوم …الذي يكون تركيزه الأول على جمال الشكل والجسد ( بعد ان فسدت العقول والقلوب )
    فيكون معزم الاختيارات خاطئه ….وذلك ما نراه ونلمسه من كثرة المشاكل والطلاق
    بل أنه يحدث في بعض الاحيان ان ينصح الأصدقاء والأقارب هذا الشاب أن يتمهل في الارتباط بهذه الفتاة ..لإنها ليست محجبه وانها غير مواظبه على الصلاة …. فيكون رد الشاب …. مش مهم انا لما أتزوجها سوف أجعلها تتحجب
    .وأجعلها تصلي .. وللأسف ( قليل جدا من ينجح في ذلك )
    .
    إذن الشاب أو الرجل ..هو صاحب الخطوات الأولى
    ثم يأتي دور الفتاة …وأيضا لابد من ولي أمرها ان يسأل ويتقصى عن الشاب وعن أخلاقه …قبل أن تحدث المصاهره
    .
    وأيضا نجد أن تركيز الأسرة ….في المقام الأول … ليست عن أخلاقه …. بل عن أملاكه وراتبه
    وإذا قيل لهم …إنه شقي وله مغامرات ولا يتحمل مسؤليه …فيكون الرد …معلش بكره يعقل ويلتزم
    .
    المهم
    أن كل زمان ووقت ..له قوانينه وشروطه
    فاليوم يختلف عن زمن أباءنا
    فبعد أن كانت الأسرة عندما يكبر الشاب ويصبح مؤهل
    للزواج فإن الأسرة تتقصى وتسأل عن من تصلح لأبنها
    ( هذا إن لم يكن في العائلة فتاة مناسبه )
    المهم فتذهب الأم او الأب مع الشاب …ويتقدم لأسرة الفتاة …وتأتي الفتاة تقدم صينية القهوة او الشاي
    فينظر لها الشاب وامه ..ثم تكمل القصه بالاتفاق ان كان هناك قبول من الطرفين
    ,
    أما الأن
    أما الأن
    فالنت والموبيلات والفيس والواتس وغيره
    أصبح العالم نافذه مفتوحه ….
    والشاب أتعرف على عشرين واحدة واتكلم معها وربما خرجوا مع بعض أيضا
    وبعدين تأتي الخطوات الرسميه ( هذا إن كان شاب أبن حلال وليس مستهتر يتسلى ويريد ان يعيش قصص حب مثل الأفلأم ….ثم يقع في شر اعماله عندما تأتي رجله في المصيدة التي نصبها للكثيرات …فيكون العقاب من جنس العمل )
    .
    أخي الطيب
    اظن من الصعب أن تبوح الفتاة للشاب أو الرجل الذي أعجبها اخلاقه والتزامه …. لإن عامل الخجل والحياء تمنعها
    وربما أيضا تصدم من الرد …. ربما فسرت اهتمام الشاب بها إنه نوع الاعجاب بها …فتحاول هي أن تفتح له الطريق
    انها تبادله نفس الأعجاب …وانها تتمنى أن تكون شريكة حياته
    وتكون الكارثه … انه لم يخطر ببال الشاب أن أعجابه بها يعني الارتباط بها … فتكون واقع الصدمه شديد
    .
    فإذا كان الشاب عندما يتقدم لفتاة ..ولايتم الموافقه عليه
    فإنه يغضب ويثأر لنفسه ..فيتسرع ويخطب اي فتاة ليثبت لهم انهم أنه الخسرانين وليس هو
    .
    ولكن الأمر يختلف لفتاه … فالأمر أكثر حساسيه وتعقيد وذلك لأنهم أكثر عاطفه ومشاعر من الذكور
    .ولا أنكر
    أن هناك أيضا فتيات ونساء من بيوت اصيله …رغم اعجابها بالشاب أو الرجل ..ولكن كرامتها تأبى أن تعلن له ذلك
    وترفض كل من يتقدم لها ….لعل من سكن في فؤادها يأتي
    ويدق الباب … فيكون اعترافها له في أول يوم أنها كانت تدعوا الله ان يجمعها معه .. وإنها لم تكن لتفتح باب قلبها لأي أحد ..حتى ولو ياتي هو
    والواقع أن هناك قصص كثيره مشابهه …وظلت الفتاة بدون زواج حتى ألفت حياة العزوبيه
    والامر كله قسمه ونصيب ..
    ولكن الأكيد ان طريقة الزواج سابقاً كانت أنجح وابقى
    .
    وجاء الدور علي كي أسأل انا سؤال

    هل أختار من احبها ….وأحرص على أن اجعلها تحبني
    أم اختار من أعلم انها تحبني ..فاجد نفسي تلقائي أحبها … حتى ولو لم أميل لها سابقاً ..ولكن لمجرد علمي بمحبتها …اصبح احبها
    ( على فكرة …معظم قصص الحب والزواج …قامت على التخيل ده )
    يعني هو أفتكر انها بتحبه ..فتعلق بها …وهي اعتقدت انه معجبه بها فوافقت عليه )

    ههههههه يا ترى أيه اللي بكتبه ده
    هل من أثر الصيام
    دا احنا لسه في اول اليوم
    .

    .

    .

  4. سلام عليكم دكتور سراج
    صباح الخير والسرور
    شكرا لردك الرائع وساجيبك من حيث انتهيت لاني اعتقد انه سؤال مهم
    يقال ان الرجل (والمرأه كذلك ) عندما يكون في حالة فرح يذهب الى من يحب وعندما يحزن يذهب الى من يحبه لا الى من يحب لذلك اعتقد ان اختيار من يحبك افضل من اختيار من تحبه فالاول بعد الله مضمون والاخر احتمال
    لكن هناك سبب اهم ؟!
    الاختيار مهم لان الرجل وقت قوته غير وقت ضعفه ومايفعله وقت قوته سيحصده وقت ضعفه ولذلك وصية النبي صلى الله عليه وسلم بعد توفيق الله وفضله هي الحل الأفضل
    اما من يجب ان يبدأ اعتقد انه الرجل لكن اذا كان الامر محصورا بين الرجل والانثى او الاسر بعضها ببعض اما في الحالات العامه مثل مايفعله البعض من عرض امام الناس فلا اتقبله
    صحيح ان من ابسط الحقوق الرفض قبل القبول لكن الوضع العام ينطبق عليه قول الشاعر
    تَعَمَّدني بِنُصحِكَ في اِنفِرادي
    وَجَنِّبني النَصيحَةَ في الجَماعَه
    فَإِنَّ النُصحَ بَينَ الناسِ نَوعٌ
    مِنَ التَوبيخِ لا أَرضى اِستِماعَه
    وَإِن خالَفتَني وَعَصِيتَ قَولي
    فَلا تَجزَع إِذا لَم تُعطَ طاعَه
    هذا في النصيحه فكيف في الزواج
    ورغم ان التلميح والتصريح مهم لكن في الزواج يجب ان يكون هناك مايدل فعلا على القبول اي انني اميل الى التصريح
    ولذلك ياتي ماتفضلت به الزياره وتقديم القهوه او الشاي
    في النهايه اعتقد ان القصة تعتمد على من يحب اذا كنت تثق في دين من امامك واخلاقه وتراه مناسب ورده يوافق الاخلاق والدين في القبول او الرفض فبادر والله اعلم

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على ((احـــمـــــــد١ )) إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *