أُصيبت الإعلامية القديرة ماجدة عاصم، والدة الفنان عمرو سمير، بانهيار عصبى حاد، عقب علمها بوفاة ابنها مساء الأربعاء، خصوصا وأنها كانت قد أجرت عملية جراحية فى الظهر، قبل شهر رمضان الماضى.

كان الفنان والمذيع الشاب عمرو سمير، قد توفى في حجرته التى كان يقطن فيها داخل إسبانيا، نتيجة أزمة قلبية حادة، أودت بحياته، ليرحل عن عمر يناهز 33 عاما.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. معها حق ان تنهار
    لانها تعلم انه سوف يواجه حسابا عسيرا
    وهذا حال كل من مات وهو يجاهر الله بالمعاصي …بعد ان وقع الاتفاق مع فاوست
    ولكن لا يتعظ سار الفاوستيين من مصير هذا الشاب المسكييييييييييييييييين !
    ما ظننت …..لان الله لا يهدي الا من شاء ان يهتدي ولا يتوب الا على من صمم على التوبة ….وليس على من نطق الشهادتين بعد فوات الاوان !

  2. كلمات عن الفاوستيين
    ومن اشهر نماذجهم الفنانين/اعني الداعرين والداعرات المروجين الناشرين للفحشاء والمنكر
    …………..
    من يسمون بالفنانين هم قوم باعوا انفسهم للشيطان/اي وقعوا معه عقدا/ كما ذكر جوته في فاوست،وذلك من اجل الشهرة والمال،هي اقصى امنيات الذين لا يؤمن بالله،ولا باليوم الاخر، ولسان حالهم:” يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ },
    وفاوست هو الشخصية الرئيسية في الحكاية الألمانية الشعبية عن الساحر والخيميائي الألماني الدكتور يوهان جورج فاوست الذي يُبرم عقداً مع الشيطان.
    واشهر ما كتب عن فاوست هي مسرحية فاوست لغوته وتدور قصة فاوست في شكلها الأساسي حول سعيه إلى اكتشاف الجوهر الحقيقي للحياة،وهذا يقوده إلى استدعاء الشيطان ليبرم معه عقداً يقضي بأن يقوم بخدمته طوال حياته ليستولي على روحه بعد مماته/اي يقوده الى الجحيم:” إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ/لكن الاستيلاء على روح فاوست/دخول جهنم في النهاية/مشروط ببلوغه قمة السعادة.
    ولهذا لا يستغرب مممن يسمون فنانين اي فعل غريب او عجيب او دنيء او ساقط..فقد رايناهم في مصر يرقصون لكل قرد في دولته ابتداء من فاروق مروا بعبود وانتهاء بمورسي العياط ثم ال cc…
    وقد رايناهم يديرون لمورسي ظهر المجن بعد سقوطه/.قبحهم الله وقبح اكثر اشهر نموذج لهم…اعنى الهام التي التي قال مورسي/اكراما لها/ لكل الداعرين ..انتشرووووووووووا..ومصر لن تكون الا مدنية..اي لن تكون اسلامية بل ستكون في ظل دولته الاخونجية دولة تبيح باسم الحريات الشخصية كل المنكرات والفواحش..كما هو الحال في اي دولة مدنية ديموقراطية علمانية كافرة..ومع ذلك راينا هذه العاضة لليد التي انعمت عليها /يد مورسي /رايناها تتقدم مظاهرة ضده!!!ا
    ومن ارضى الناس في سخط الله ..سخط الله عليه واسخط عليه حتى الداعرين!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *