تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في مصر آخر صورة للفنانة الراحلة شادية، التقطت لها أثناء مرضها الأخير.

وهزت الصورة مواقع التواصل، وتفاعل معها المغردون، خاصة أنها الصورة الأولى لها بعد اعتزالها منذ 30 عاما.

ورغم اتخاذ شادية قرارا بالاعتزال وارتداء الحجاب إلا أنها ظهرت في الصورة بدون الحجاب، وهو ما تسبب في غضب محبيها الذين أرادوا أن تحترم رغبتها في الابتعاد عن الجميع، وهو الأمر الذي نجحت في تنفيذه خلال حياتها، لذلك أراد الجمهور تطبيقه بعد وفاتها.

وهاجم الجمهور عددا من الصفحات التي قامت بنشر الصورة عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” تحت مسمى الصورة الأخيرة لشادية قبل وفاتها.

وكانت الفنانة الراحلة قد توفيت الثلاثاء الماضي عن عمر ناهز 86 عاماً.

شاهد ايضا… مراسم عزاء الفنانة شادية

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. الحق ليس على الاعلام المصري او الصحفي وانما الحق على الشاب الذي تصور مع المرحومه شاديه بعيدا عن سوء الظن لكن في ناس الفلوس تزغلل عينيهم وتخليهم يبيعوا كل شي واحتمال وهذا وارد في ظل الظروف الاقتصاديه السيئه التي تمر بها مصر ان الشاب الذي معاها في الصوره قبض مبلغ محترم زغللت عينيه وكمان المرحومه الله يرحمها ويبشبش التوبه التي تحت رأسها مش حتعاتبوا وكمان الحي ابقى من الميت وهذا مؤسف و حرام لان المخلوقه كانت محجبه طول فترة اعتزالها ولم يرى احد شعرها فكيف لهم ان يكشفوا شعرها على العلن بعد ماماتت على كانشاء الله ان الله لا يحاسبها على هذا وانما يحاسب من كانوا السبب في نشر الصوره

  2. السلام عليكم
    فعلا يا اخت دلال انتى عندك حق فين الخصوصيه والراحله كانت محجبه ليه كده حرام عليكم حسبنا الله ونعم الوكيل فى هذا الشاب والجريده شعب اصبح بلا احترام فى اى شئ لا احياء ولا اموات

  3. كأمرأه مُحجبه تُعرض لها صوره من غير حجاب !! ما حبيت
    الله يرحمها شكلها طفولي ولطيف

  4. ما عليه شي اذا مالبست وحدة بعمرها الحجاب ، لاني قريت مرة اية تقول ما معناه ، انو القواعد من النساء الي ما يرجون نكاح لا جناح عليهن ان لا يضعن حجاب ، وان كان احسن يتحجبون لكن مو فرض ، ما اذكر الاية والتفسير بالضبط ، ويجوز شيوخ نورت يعرفون احسن مني .

  5. يقينا ان شادية
    التي ضحت بالملايين لتثبت على توبتها ما كانت لترضى ان تنشر لها صورة كهذه !
    وتبقى الاحتمالات الاخرىمعقولة
    رحمها الله تعالى ،وتجاوز عن سيئاتها ،فاننا نحسبها/ ولا نزكي على الله احدا قد تابت توبة نصوحا !

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على احمد العطيات ابو المنذر إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *