عبر بعض الفنانين عن استيائهم، بسبب الملابس المستفزة، التي ظهرت بها المطربة اللبنانية هيفاء وهبي، خلال إطلالتها بالأمس ببرنامج اكتشاف المواهب “ستار أكاديمي”، حيث نشرت الفنانة رانيا محمود ياسين صورة هيفاء في البرنامج، وعلقت عليها بقولها: إيه ده يا هيفا؟ وبدأت التعليقات من جانب أصدقاء رانيا أمثال …الفنان شريف منير الذي علق : “عمري ما شفت نجم أو نجم بيتعمد يضايق الناس منه، ويضع نفسه في موقف نقد لاذع يضره فنيًا واجتماعيًا، وخصوصًا النقد طالع من الشباب والرجال، يعني المفروض ده شكل يبسطهم، لكن النتيجة عكسية”.

وتابع: “والبنات اللي أعرفهم منزلين تعليقات تعبر عن عدم رضاهم عما هو معروض، وعلى فكرة البنات دول عندهم مساحة كبيرة من الحرية، لكن كل شيء له حدود، أنا زعلان جدًا عليها”.

كما علقت الفنانة الكبيرة فردوس عبد الحميد، قائلة: “لا اله إلا الله، أنا مش مستوعبة، هي وصلت للدرجة دي؟”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. حديثة النعمة. ومتخلفة لا تفرق بين الثقافات.ولا لها دين ولا ملة ، فإذا كانت اكبر متحررة في وطنها الليدي غاغا لما زارت الامارات احتشمت واحترمت عادات البلد وثقافته وفي تركيا تحجبت ورآها كل العالم. وكذلك ريحانة غطت رأسها وجسمها وهي العارية دائما في وطنها. وكذلك شاكيرا سترت نفسها ولبس المنديل على رأسها وهي تتسوق في المراكش الا هذه المنحلة التي تأتي بلباس اكبر متفسخة في العالم الا وهي كيم كارداشيان غير مبالية لا بأعراف ولا بتقاليد العجوز المتصابية. أخزاها الله. دنيا وآخرة. الله يذلك يا عديمة الحياء يا وسخة لا تزدادين الا مسخ وانحطاط

  2. هذا هو الفسق بعينه وللاسف يوجد شريحة كبيرة بمجتمعنا يؤيد هذه الفاسقة وخصوصآ بني خيبر يموتون فيها وبهذه الاشكال الوسخة…

  3. أذا الإيمان ضاع …فلا أمان …ولادنيا لمن لم يحيي دينه
    ومن رضي الحياة بغير ديناً …فقد جعل الفناء لها قرينً.
    .
    لابد من وجود أمثال هيفاء وهبي ودينا وفيفي عبده وكارديشان
    حتى تكتمل منظومة الطبيعة وأساس الحياة ووجودنا على الأرض
    .
    أنها القصة الأبدية ( قصة الصراع بين الخير والشر ) والحق والباطل
    .
    وأنا أتعجب من البشر
    ملايين النساء يلبسن المايوهات والبكيني ….. وكأنه أمر طبيعي في المصايف
    وكأن رب الأرض لا يعاقب الفاعلين في المصايف …ولكنه شديد العقاب عندما ترتدي أحدى السيدات فستان قصير أو يظهر أجزاء من جسدها
    فتتسارع الصحف والفضائيات والمواقع الالكترونيه تعلن الأستياء ( وكأن الإيمان حل بالقلوب ) وكأن رب هنا ليس رب هناك
    .
    لا اعلم لماذا الاصرار على مثل هذه المواضيع ومتابعة هيفاء وامثالها وكأنها مقرر علينا .. ( هل تتبع مقولة الجمهور عاوز كده )
    .
    بالأمس كانت أمامهم العبره …موت احدهن ..وشاهدوا كيف أصبحت بعد أن ذهب الجمال والبريق والشهرة ولم ينفعها أحد …الجميع تركوها في القبر المظلم بمفردها ….وليس معها إلا عملها فقط
    فهل نتعظ
    .
    ( ونفس وما سواها * فألهمها فجورها وتقواها * قد أفلح من ذكاها * وقد خاب من دسها )
    .
    قد أفلح من ذكاها

    إنه القرآن يعلمنا …… ومازالت الغافلة قائمه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *