وجهت الفنانة السورية رسالة الى الفنان السعودي عبدالمجيد عبدالله وطالبته بالعودة الى تويتر بعد المشادة الاخيرة التي انتهت باغلاق الاخير لحسابه.

وكتبت اصالة في تغريدة عبر حسابها على تويتر: “ياأمير الخلق والموهبة والثقافة المُغلّفه بالبساطة والطّيب .. ياعبد المجيد الغالي الحبيب ، كيف لإنسان برفعتك أنّ بتأثّر بكلام لايمتّ للبشر بصله ؟ عليك أنّ تحزن على أمثال هؤلاء ، لأنّهم كالعفن على أطراف الحياة يقتاتون منّ أذيّة الكبار ، أرجوك عُدّ كيّ لاينتصر السوء”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. بعيداً عن الموضوع و عن شخوصه و من وحي الكلمات يبقى يؤرقُنا السؤال لمّ ينتصر الباطل دوماً و يتقهقر الحق ؟! و لمّ يطغى القُبح على الجمال ؟! و لمّ تموت الزهور و تبقى الحشائش السامة ؟! و لمّ لا يعقُب الليل ذلك الفجر الموعود ؟! لمّ ينتصر الشر دوماً و يتوارى الخير ؟!
    !!

  2. (( آخر العُنقود ))
    مارس 5, 2020 at 3:56 ص
    من وحي الكلمات يبقى يؤرقُنا السؤال لمّ ينتصر الباطل دوماً
    ========
    اهلا بالأخت الطيبة حكيمة نورت
    أتمنى أن تكوني والعائلة وجميع الطيبين بخير دائما
    .
    .
    أستوقفني سؤالك وعلامات الأستفهام والتعجب في ردك
    وأنا ألمس فيه …مرارة الشكوى والحيرة على لسانك متمنياً أن لاتكون المرارة وصلت الى الفؤاد
    ولن أسألك هل أصابك مرض فقدان الأمل ..حتى لا تكون الإجابة صادمة
    أم إنها مجرد ….ترنيمات عابره ..لعل الكون يسمعها …فينتبه
    .
    نحن يا أختاه …أمام فليم يقوم بإنتاجه الباطل
    ويأمر المخرج وكاتب السيناريو بإن تكون أحداث الفليم من صنع يديه فقط
    فيجعل البطلة طوال أحداث الفليم …. مظلومة ..مقهورة … ضعيفة …تمسك بيديها أخر قطعة ملابس تسترها ..رافضه أن تنتازل مثل الأخرين ….وهي تحاول أن ترفع رأسها بعزة وكرامة
    وتظل تنتظر أن يأتي البطل ومعه الأمل لينقذها ونحن المشاهدين ننتظر معها …حتى قبل نهاية الفليم
    فيأتي البطل المنقذ ……شاب وسيم قوي ..شاهر سيفه
    ويصفق المشاهدين …
    .
    فيقترب البطل مسرعاً نحو الفتاة المقهورة …
    فيكشر عن أنيابه …وهو يقهقه بصوت عالي و يسخر منها
    وينزع منها أخر قطعة قماش كانت تسترها …..
    ..
    ويتركها …للأشرار ….ينهشوا جسدها الضعيف
    فتنهار وتستسلم
    .
    وينتهي الفليم على مشهد أجتماع قادة دول مجلس الأمن والأمم المتحدة …وأمامهم تورتة كبيرة
    تقسم عليهم حسب الأتفاقيات والمواثيق والمعاهدات الدولية
    .
    ثم نجد بعض الأقنعه تتساقط وتظهر الوجوه الحقيقية
    ويذهب البطل تقدير وجوائز
    وسط تصفيق نفس المشاهدين ..
    .
    أخيرا
    ومازال اليأس مستمر

    1. مساء الخير دكتور سراج ، أتمنى أن تكون و العائلة بألف خير و شُكراً لسؤالك عنا !
      ما حدث هو أنني فقدت الدهشة تلك الشرارة التي تولّد الإهتمام و بغيابها تُصبح اللامُبالاة سيدة الموقف….. لم يعُد شيء يُدهشني أو يستوقفُني أو يُخرجني من حالة صمت العاجز التي نعيشُها جميعاً ، أصبحت مُتفرجة أُجبرت على مُشاهدة فيلم ماسخ فلا هي إستطاعت أن ترفض المُشاهدة و لا هي نالت مُتعة المُشاهدة ، مُجرد هي هُناك تنتظر لقطة النهاية المُكررة حين ينتصر الشر و البذاءة و يُخرجان لها و لأمثالها لسانهم بإستهزاء ! حاشا و كلا أن يكون هذا قُنوط من رحمة الله و لكنه إيمان بعدم إستحقاقنا لتلك الرحمة ! ألم اللامُبالاة العقلي يُعادل ألم الهزيمة بل قد يتفوّق عليه ، من أبشع المشاعر و أكثرها إيلاماً أن تُجبر عقلك أن لا يُبالي بشيء مازال قلبك يُؤمن أنه الصواب و الحق ! أخشى يوماً يتحد فيه العقل و الفؤاد على اللامُبالاة و عندها سأعرف أني هُزمت !
      تحياتي…..
      !!

  3. الذين يؤثرون السلامة و يمشون إلى جوار الحائط هم أول من يطمع فيهم الظلمة و المعتدون .. و هم أول من يفقدون الأمن و الأمـــــــان و السلامـــة
    —————–
    ينتصر الباطل دائما عندما يسكت اهل الحق عن الظلم و يؤثرون السلامة التي هى في الحقيقة ليست بسلامة و انما انهزام و خنوع و ذلة
    ليس دائما العفو و التغاضي هو دائما الحل السليم
    ماضاع حق وراءه مطالب
    /
    تحياتي للاستاذ سراج و للاخت اخر العنقود و لرانيا و محايدة اروج و زهرة و لكل الاخوة و الاخوات و لكل و من تمنى لي الاستمتاع بالزواج المزيف مع المريض النفسي اللي مسمى نفسه حسام
    و عذرا عن قبح بعض الكلمات لكن وجب التوضيح و للحديث بقية.

  4. مرحبا بالأخوات المحترمات
    الأخت الطيبة أخر العنفود …والأخت الطيبة ياسمين
    وجميع الأخوات والأخوان الطيبين
    .
    لا تعلموا مدى أعتزازي بصداقتكم كأخوة مسلمين و شعوري بالأطمئنان والأرتياح
    وأنا أرى وأقرأ سطور ردودكم الرائعة.. والتي تشير الى نضج العقول الواعية والأدراك الفهمي ..
    وتتسم بعزيمة الإنسان المسلم الصادق الراضي بما يقضي به الله والواثق من النصر ولو بعد حين .. .فلا أخشى عليكم أبدا مهما كان الضباب العاتم حولكم و يملأ جدران نورت …
    سوف تظل قلوبكم صافيه طاهرة لاتتأثر بالأجواء الملوثه بحروف تخرج من أفواه مريضه خبيثه …تجرح بأشواكها المشاعر وتدميها
    .
    فهنيئاً لكم …وتحية وتقدير لكل يد ساهمت وربت لتخرج للحياة هذه النباتات الناضجة
    .
    .

    أخيرا
    .
    ما بيننا هو مجرد حوار راقي …نتبادل فيه رؤيتنا لحياتنا ومشاكلها ونحاول أن نقدم حلول مع وجهة نظرنا التي تحتمل الخطا والصواب ..
    .ولكن العامل المشترك بيننا
    هو ما ألمسه من حرصنا أن نقدم النصيحة وأفضل ما عندنا لبعضنا البعض ..كالأخوة الحقيقين في أسرة واحدة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *