كشفت الفنانة التونسية “ريم الرياحي”، لأول مرة، تفاصيل ليلة القبض عليها من الأمن، بعد اتهامها بالخيانة الزوجية.

وقالت، عبر برنامج “فكرة سامي الفهري”: “عشت فترة صعبة جدا، ولجأت للعلاج النفسي بعد ما حدث..لم أخرج لمدة 3 أشهر من المنزل”.

وأكدت الرياحي أن طلاقها من مواطنها المخرج التلفزيوني مديح بلعيد، لم يكن بسبب الخيانة، وإنما كان بسبب خلافات أخرى، مشيرة إلى أنها طلبت الطلاق منذ 3 سنوات مضت.

وأضافت “الرياحي”: “منذ 3 أشهر لم أتحدث، ولم أقل أي شيء، ولكن كل ما نسب لي من حالة تلبس في قضية زنا ووجود مخدرات في بيتي لا أساس له من الصحة، كنت في منزلي مع أبنائي حين داهمت العناصر الأمنية المنزل، ولم أكن في حالة تلبس ولا وجود لقضية أخلاقية من الأساس”.

وأكدت أنها لا تلقي مسؤوليةَ ما حدث لها على أحد، ورفضت التشكيك بأيّ شخص وراء هذا الاتهام الباطل.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. لعنة الله على كل واحد و وحدة يطعنوا بشرف
    بنات الناس الشريفات و غالباً يكونوا هم بلا
    شرف و شغلهم معروف ! اللهم عافينا من
    هالنماذج المقرفة .
    ربك أعلم انك بريئة و أولادك معك ب البيت
    ما في شي يضيع عند رب العالمين وخاصة
    الظلم و ربنا موجود و دعوة المظلوم تصيب
    وعن تجربة لان ربنا قادر على كل شيء سبحانه و تعالى و يعرف الظالم من المظلوم مهما
    يحصل من ظلم و كذب و طعن ب الشرف
    ولا تهتمي بكلام الناس لان اغلب من يطعن
    بالشرف يكون عنده مشكلة بشرفه أو سوابق
    تتعلق بشرفه !
    ومثل ما غنى جورج وسوف

    ( كلام النّاس لا بيقدّم ولا يأخّر كلام النّاس ملامه وغيره مش أكتر )
    غيرة النساء خاصة و الكيد و الحقد تاكل صاحبتها
    وتدمرها هي مش الي تكيد لها و تغار منها ??

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *