الجمهور يعتدي بالضرب على يسرا وايناس الدغيدي في لندن

may ارهاب شو الى بتتكلم عليه عباره عن اوسخ مشاهير مصروكان ناقصهن تربايه والشرفا ربوهن

ههههههههههه
علقة علقة

ASTASMIH LI AL 9ORRA2 AL A3IZZA2 3ASSABNI HADA AL MAKBOUT

ههههههه هذي الحرية بالمفهوم العربي!
وللحرية الحمراء باب… بكل يد مضرجةٍ يدّقُ!
بس طبعا هم اشتراكهم بالحفلة ماله داعي لأن معروف كانوا مع حسني

فربما كانت كلمة طيبة خير من آلاف الخطب والمحاضرات وربما كان تصرفا نبيلا رحيما كافيا ليقود شخصا من ظلمات الشرك إلى نور الإيمان…

لماذا الشارع العربي يرفض الدكتاتوريه إذا هم دكتاتوريين اساساً والمقلق بالموضوع بأنه وصل للضرب والإعتداء على نسائهم في دوله اجنبيه ومعظم الناس تهلل للخبروتشجع على المزيد،اين حريه الرأي فإذا كنتم ضد اعمال اي فنان قاطعوا اعماله ولكن ان تضربوه في الساحات العامه فهو قمة التخلف.

كل زمان وله رجاله وكل ثوره ولها قوانين خاصه بيها ومن قوانين هالثوره عقاب كل من عاداها لانو في ناس وا بتستاهل شي اسمه احتراااام يسلموا ايديه الضارب والمضروب ما منه مهروب عقبال الجايات

الى من تساأل إن كانت ثورة أم إرهاب أو أنه يحق للجميع أن يؤيد من يريد أو أن تأييد الثورة ليس غصبا .. لقد فاتت عليكم الفكرة الرئيسية .. هاتين الشخصيتين كانتا تؤيدن الرئيس و تهاجمن الثورة .. لهن الحق في ذلك و لهن الحرية بالدفاع عن قناعاتهن تلك .. ولكنه من النفاق الوقح و الغباء و عدم الصدق أن يأتون الآن ليتظاهرن بتأييدهن للثورة.. لو كانتا تدافعن عن قناعاتهن و بقيتا على ورأيهن لحافظتا على إحترامهن .. ولكن نفاقهن هو بغاء و عهر فكري و سياسي .. و هو ما دفع الناس الى رفضهن .. و يحق للناس أن يرفضوا من نافقهم .. و لكن ربما لم يكن هناك داعي للتعدي بالضرب إلا إذا كان دفاعاً عن النفس

دى عمرها لا كانت اخلاقنا ولا ثقافتنا ابداً.
كون ان يسرا وغيرها غلطوا بالكلام فى حق الثوار، فممكن نحاسبهم بس مش بالطريقة دى.
دلوقتى كل واحد نصّب نفسه قاضى وبيحاكم الاخرين طبقاً لمعتقداته وارائه الشخصية، وللاسف الطريقة دى ه طريقة قانون الغابة.

كان الاجدر بالمصريين انهم يضربو زينة وامثالها يعني مهما كان يسرا كانت فقط مؤيدة لمبارك ما قالت شئ مهين مثلما عملت زينة بنت الحرام الي شبهتهم بالكلاب التي تعوي ملاحظة انا لا احب يسرا

)(نفسى ابوس واقبل راس كل شخص ضرب يسرا وايناس الدغيدى
انلاا عارف ان يسرا وايناس كان نفسهم احد يقطع ملابسهن اذا كن يرتدين ملابس اصلا…) copy
they deserved what happened to them

للذين يتساؤلون اذا كانت هذه ثورة حرية ام ديموقراطية
هي ماجتش على دعم المخلوع مبارك فقط…المشكل ان النخبة الغبية من الفنانين نزلت شتم في المتظاهرين واستهزؤو بمطالبهم ايضا
ثم هذا النفاق بأم عينه…كيف يشاركون في الاحتفال بنجاح الثروة وهم لم يساندوها اصلا

مفيش حد صورهم وهمه بيتشتمو وبيضربوا بالجزم نفسنا شفهم .. عموما لا ايناس الدغيدي ولا يسرا عندهم دم ومتفرقش معاهم وحتلقيهم في برامج بيضحكوا ولا في دماغهم