حصدت أنشودة “يا الجزائر”، التي أهداها المنشد الكويتي العالمي مشاري بن راشد العفاسي للجزائريين بمناسبة ذكرى استقلال بلادهم، أكثر من مليون مشاهدة بعد 24 ساعة من وضعها على صفحته على “فيسبوك”.

ونالت الأنشودة إعجاب مئات آلاف الجزائريين، ظهرت في تعليقاتهم الغزيرة على صفحة المنشد والقارئ المعروف، كما قام الكثيرون بمشاركة الأنشودة على حساباتهم وأطلق بعضهم وسم #الجزائر_تشكر_العفاسي.

وتحكي كلمات الأنشودة، عن التنوع الجغرافي والبيئي في الجزائر وكرم وطيبة أهلها ونضالهم من التحرر من المستعمر، وجاء مطلعها كالتالي : بيضا تتنوع بألوان .. ضو يشعشع في الأكوان ..يا الجزائر فيك الخير.. حسنك شايع في الأوطان.

وحرص منتج فيديو الأنشودة على مزج كلماتها مع صور فيلم “الجزائر من علٍ” الذي جرى إنتاجه مؤخرا ويظهر صورا بديعة فائقة الدقة التقطت بالطائرة لكل مناطق الجزائر ومعالمها الطبيعية والسياحية.

وكان العفاسي قد وعد قبل أيام في صفحته على فيسبوك بإعداد أنشودة عن الجزائر، وهو ما تحقق في ذكرى عيد استقلالها من المستعمر الفرنسي الذي يصادف يوم 5 يوليو/تموز من كل سنة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. طيب وقريتي ياشيخ وين نشيدك عنها
    ياقريتي ياموطن الامجاد ياقريتي
    الخ

  2. حسنك شايع في الأوطان !!!!!!!!!!!!!!!!!!! يا شيخ أنت يبدو أنك لا تعرف جنرالات الجزائر الدمويين جيدا… جنرالات انقلابيون قتلوا ما شاؤوا من الأنفس البريئة في التسعينات و صار لهم أكثر من 40 سنة يسعون لتقسيم بلد جار لهم بحجة بايخة اسمها ”حق تقرير المصير” كما استولوا على أراض جيران لهم ضموها لأرضهم و أبوا أن يعيدوها زائد اختلاساتهم لموارد الغاز و البترول و حجز ناس في مخيمات تندوف و المتاجرة بهم و بالمساعدات المقدمة لهم و تقديم رشاوى من أموال البترول لدول افريقية فقيرة لأجل الاعتراف بدولة وهمية .. و فرنسا التي يبتجحون بدحرها و طردها حاطين ايديهم في ايديها و اسأل شعبهم يقول لك عن أفعالهم القذرة… و لكن راح يجي يوم لا ريب فيه إن شاء الله ينكشف المستور و يبانوا للعالم. إن الله لا يخلــــف الميعـــاد.
    و قبل أن تنشدوا يا منشدين اي كلام و خلاص ابقوا اتحروا الحقائق أولا. قال حسنك شايع في الأوطان قال.. نكتة الموسم و الله.

  3. يعرف من أين توكل الكتف

    العفاسي شخص منافق مثير الفتن في سوريا واليمن

    روح كمل غني مع المجرم فضل شاكر لا نريد منك أعنية نحن الجزائرييون

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *