كان وقع خبر رحيل سعيد صالح سيئا على زملائه الفنانين الذين تلقوا الخبر بالصدمة والحزن والبكاء والتأثر الشديد وحرص عدد من الفنانين ومشاهير الوسط الفني على نعي الفنان الراحل على صفحاتهم الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك وتويتر”.
فمن جانبه نعى الفنان عادل إمام، صديق عمره، بصورة تجمع بينه وبين النجم الراحل تعبيرًا عن مدى حزنه لفقدان رفيق دربه.

كما نعت الفنانة الكبيرة نادية الجندى الفنان الراحل وقالت عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك : “وداعا سعيد صالح ستبقى أعمالك خالدة بعدما رسمت البسمة على وجوهنا”، كما طالبت الشعوب العربية بالدعاء له لأنه كان قد أسعدهم طوال مشواره الفنى بأعمال مميزة.

كما قالت نادية الجندى، إن الراحل سعيد صالح كان قد شاركها فى عدة أعمال سينمائية مميزة ورائعة وأول أفلامها كبطلة وهو فيلم “بمبة كشر” وأول بطولات الراحل فى السينما كانت أيضا من خلال هذا الفيلم ومن الأفلام الأخرى التي شاركها بطولتها “عزبة الصفيح” و”الضائعة” و”جبروت إمرأة” و”شهد الملكة” و”الخادمة”.

ونعت الفنانة يسرا اللوزي سعيد صالح، وكتبت على موقع “فيسبوك”: “رحم الله الأستاذ سعيد صالح…الحمد لله أن جاءتني فرصة العمل معه ولو مرة واحدة في فيلم “بالألوان الطبيعية”.

الفنان أحمد السقا، نعى سعيد صالح على فيس بوك قائلًا: “العيال كبرت.. ماتت الله يرحمكم جميعًا مع السلامة يا عمى سعيد”، أما الفنانة أروى جودة، كتبت عبر حسابها على تويتر: “ألف رحمة ونور عليك يا صانع البسمات والضحكات، يا رب اغفر له ذنوبه وصبر أهله”

بينما غرّد الفنان خالد النبوي: “وداعًا سعيد صالح.. وداعًا مرسي الزناتي، سلطان السكري، ستبقى بفنك”.
وكتب محمد رمضان على “فيسبوك”: “بحق هذا اليوم المبارك.. الله يرحمك ويحسن إليك.. أستاذي سعيد صالح.. وداعا يا عاشق الابتسامة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. الله يرحمه ويحسن اليه ويسكنه فسيح جناته.. حزنت عليه كان طيب القلب..
    حذفت الفيس تبعي.. نهاية السنة الدراسية..وحزنت عليه .. 🙁

  2. السلطان العادل اورنج زيب ابطل الاحتفال بالأعياد الوثنية مثل عيد النيروز، ومنع عادة تقبيل الأرض بين يديه والانحناء له،ومنع الخطب الطويلة التي تقال لتحية السلطان واكتفى بتحية الإسلام,كما منع دخول الخمر إلى بلاده،وصرف أهل الموسيقى والغناء عن بلاطه،ورويت في ذلك قصة طرفة :أنه كان يوما خارج قصره فرأى الموسيقيين والقينات يلبسون السواد، ويبكون ويحملون نعشا، فسأل ماهذا ؟، قالوا : هذا الغناء والمعازف نذهب لدفنها، فقال : إذن أحسنوا دفنها لئلا تقوم مرة أخرى !!فاين هذا من مرسي العياط صاحب مبادرة انتشرووا؟؟!ا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *