أصدر القضاء المصري من خلال الدائرة الأولى في محكمة القضاء الإداري المصرية قراراً يقضي بقيام وزارة الداخلية بمنع المثليين من البقاء أو دخول البلاد بالطرق القانونية.
وهذا يعني أن كل شخص يعترف بمثليته سيمنع من التواجد في مصر، ومن بين هؤلاء، عمر جونيور حفيد الفنان العالمي عمر الشريف وفاتن حمامة، الذي اعترف في حوار مع إحدى الصحف الأميركية من قبل بأنه مثلي، ويأمل في إقامة عائلة تحترم أفكاره.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ما بعرف ليش الناس مُصرّين يتركوا الرأس ويتمسكوا بالذنب
    تاركين كل هالجرائم والمجازر تصير تحت راية مدّعي الدين، وعم تحاسبوا السلوك الشخص يلي بين الإنسان وربه؟
    يعني تشليط هيفا حرام وعيب، بس وحدة (المفروض أنها مستّرة) لسانها بيطلع منه حكي بيكشش البدن؟ شو هالمنطق بقياس الأمور؟
    ع الأقل وحدة متل هيفا لا عم تسبّ ولا عم تقول كلامات مسيئة طائفية

  2. إلي الزميلة شامية : أنت قلت ما يلي : ” ما بعرف ليش الناس مُصرّين يتركوا الرأس ويتمسكوا بالذنب
    تاركين كل هالجرائم والمجازر تصير تحت راية مدّعي الدين، وعم تحاسبوا السلوك الشخص يلي بين الإنسان وربه؟ ”

    وأنا أسألك بطريقتك ما يلي : وأنا ما بعرف ليش أنت تاركة التعليق على أكثر الأخبار المهمة جدا ولم تعلقي إلا على هذا الخبر الذي باين أنه ليس له أهمية عندك ؟ يعني إشمعنى هذا الخبر الذي علقت عليه وبالمقابل فأنت مقلة جدا على التعليق على الأخبار التي فيها مجازر وجرائم التي تزعمين أنها أكثر أهمية ؟

    ثانيا: إشمعنى عند خبر المثليين قلتي هذه العبارة ” ويتمسكوا بالذنب ” ؟ لماذا تذكرت أنت الذنب عندما قرأت خبر المثليين ؟

    ثالثا: أنت تكلمت عن الجرائم والمجازر يعني جاية أنتي تكملي المجازر والجرائم بنشر الإيدز والأمراض القذرة أيضا بين الناس ؟

    رابعا: أنت قلت ما يلي : ” وعم تحاسبوا السلوك الشخص يلي بين الإنسان وربه؟ ”

    وأنا أقول لك: طالما أنه سلوك شخصي بين الإنسان وربه – كما تزعمين – فلماذا هذا الشاذ ينشره ويتكلم عنه ويفضح نفسه بنفسه ؟ إذن المسألة ما عادت سلوك شخصي , أليس كذلك يا شامية؟

  3. لا أظن القرار سيطبق هو إصدار فقط اما التنفيذ صعب خصوصي مع ااموجة الجديدة لي تسير فيها مصر حاليا على المستوى الديني و على مستوى حقوق الانسان …
    لا تقلق يا بن عمر ستزور مصر حتى ولو بشكل سري ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *