شكل وفاة الشاب عمرو سمير صدمة لعائلته والمقربية الى جانب الجمهور ومتابعيها.

ولدى عمرو، شقيقة تدعى مي كانت قد شاركت معه في فيلم “القتل اللذيذ”، وهما طفلان، وجسدا وقتها شخصيتي نجلي الفنانة ماجدة الخطيب.

لم تتمالك الشابة أعصابها، وانهارت من شدة الصدمة، خاصة وأن شقيقها كان معافى في اللحظات الأخيرة من عمره.

وأكد مقربون منها أن مي انهارت واول ردّ فعل لها كان برميها الهاتف ولم تستطع الرد على مكالمات الأصدقاء والمتصلين وتلقي التعازي منهم.

وعُرف الشاب بحبه الشديد لشقيقته ووالدته وعلاقته القوية بها، وحرص على نشر صور له معها عبر حسابه على “إنستغرام” أوضحت عمق تلك العلاقة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ربنا يرحمك يا عمرو انا مصدومة لحد دلوقتي
    عمرو محترم و شاب متدين
    كان مرة بيقدم حلقة من برنامج شباب بيك من مستشفي الدمرداش في وحدة مرضي التصلب المتعدد multiple scelerosis قطع التصوير عشان يصلي الضهر في المسجد انا كنت حاضرة الموقف
    والدتة الاعلامية الكبيرة ماجدة عاصم اول من ارتدي الحجاب في التمانينات علي شاشة التلفزيون
    ربنا يصبرك يا مدام ماجدة

  2. انهيار امه
    ثم اخته.. ولا ندري من انهار غيرهما!
    تبا لمسلمين ينهارون لموت احد من الناس ايا كان
    لا تنظروا لصلاة الذكر او انثى ولا لذقنه او جلبابها وحجابها …بل انظروا الى المواقف!
    …………….
    من البدهيات عن المسلمين الواعين على دينهم
    وجوب الصبر عند وقوع مصيبة الموت …ولكن من اين ياتي وعي قوم قرروا ان يسيروا حياتهم على منهج الكفر بالله لانهم على دين سادتهم الطغاة اعني الحكام المنبطيحين تحت اقدام ترامب ؟!
    …………….
    ان الله أوجب على عباده الصبر عند المصائب…قال تعلى :” وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ(الأنفال46),وقال-جل وعلا-: وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ(النحل: من الآية127), وقال- سبحانه-: وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ(البقرة155-157).
    والصبر واجب وهو كف اللسان عن النياحة,وكف اليد عن خدش الوجه,أو شق الثوب أو نحو ذلك,كون الإنسان يكف يده عما لا ينبغي ويكف لسانه عما لا ينبغي وقلبه لا يجزع هكذا,ولهذا قال- عليه الصلاة والسلام-: (أن برئ من الصالقة, والحالقة, والشاقة),الصالقة التي ترفع صوتها عند المصيبة,والحالقة التي تحلق شعرها عند المصيبة,والشاقة التي تشق ثوبها عند المصيبة.
    وقال – صلى الله عليه وسلم -(ليس منا من ضرب الخدود,أو شق الجيوب, أو دعا بدعوى الجاهلية)فالصابر هو الذي يكف جوارحه عما لا ينبغي,ويكف لسانه عما لا ينبغي,ويعمر قلبه بالطمأنينة والاحتساب وعدم الجزع,والإيمان بأن الله- سبحانه- هو الحكيم العليم, وأنه- جل وعلا- يقدر المصائب بحكمةٍ,بالغة يقدر على هذا مرض,على هذا حادث سيارة, على هذا موت,على هذا إيذاء من فلان أو فلان إلى غير ذلك له الحكمة البالغة,ولهذا في الحديث الصحيح يقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: (عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وإن أصابته سراء شكر فكان خيراً له) هذا شأن المؤمن,!
    فماذا نقول عن اناس يزعمون انهم مسلمون، وينهارون عصبيا، عندما يموت لهم حبيب او قريب؟!
    ليت شعري لماذا هذا الانهيار مع ان الاصل اننا كلنا نزعم اننا مؤمنون بكتاب الله ، وبان كل منا محكوم بالاعدام الرباني/الموت/ غيابيا ؟!

  3. خير الناس- واحقهم بالحزن عليه
    ان مرض او تُوفي- انفعهم للناس..وليس اصغرهم سنا!
    وأسعد الناس ما بين الورى رجل..عليه من أعين المولى عنايات
    ساع على قدم بالخير ما برحت…..تقضى على يده للناس حاجات
    …………..
    من اسخف العبارات التي نسمعها كثيرا عند وفاة صغار السن،يا حرام!
    مات صغيرا!وطبعا فكلمة يا حرام- في هذا الموضع-حرام شرعا،لان الحرام ما يبغضه الله،والحلال ما يحبه الله،وليس ما يحبه الناس او يكرهونه،ولكن هذه المسالة ليست مقصودي من الموضوع،لكن قصدي هو نقاش قضية التاسف والحزن على وفاة صغار السن،اكثر من كبار السن،لانني لا اجد مبررا لها،لا عقلا ولا شرعا.
    فالاصل ان يكون التأسف وشدة الحزن شرعا وعقلا، على قاعدة احق الناس بالحزن لوفاته،هو انفعهم للناس،وليس اصغرهم ولا اجملهم ..والا احسبهم او انسبهم او اعبدهم ..الخ.. المقاييس اللاعقلية واللاشرعية !ا
    اما عقلا فلأن من الطبيعي ان يحزن الناس على موت من يشكل موته خسارة لهم،ولهذا فان من الطبيعي ان لا يحزن الانسان على من لا يعرفه،ومن الطبيعي ان يزداد الحزن على فقدان من كانت حياته تعني له الكثير …. !!!
    ودعونا نتساءل ايهما احق بالحزن انسان عمره 100 عام،اذا مات انقطع خيره وصدقاته لمئات العائلات،ام طفل لم يعرف خيره من شره بعد،او شاب شره اكثر من خيره .. ؟!
    وايهما احق بالحزن انسان مات وعمره 100 عام،وكان يعلم الناس دينهم ويحل لهم مشاكلهم،ام شاب في العشرين،لكنه صائع ضائع كالمطربين والمغنواتية واصحاب ستاراكاديمي وعرب ايدول،الذين يشيعون في الناس الفساد والفحشاء والمنكر؟!ا
    هذا من ناحية عقلية تنطبق على المسلمين وعلى غير المسلمين من الناس .
    اما من ناحية شرعية..فقد قال صلى الله عليه وسلم:«أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس،وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم ، أو يكشف عنه كربه أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخ في حاجة، أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد – مسجد المدينة – شهراً ومن كف غضبه ستر الله عورته ، ومن كتم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام .. » /الأحاديث الصحيحة رقم “906”.

  4. يا حرام
    مات وهو لايزال صغيرا او شابا!
    …………..
    أحب الناس إلى الله أنفعهم لخلقه ..
    واتفق المقياس الشرعي اي مفهوم الحديث، مع المقياس العقلي..فخير الناس واحبهم للناس انفعهم للناس عقلا…وخير الناس واحبهم لله ..خيرهم للناس ايضا .شرعا…فهل نلتزم بكلام الشرع ومنطق العقل ..ام نجعل مشاعرنا غير المنضبطة بعقل او شرع هي المقياس ؟؟؟!!!ا
    واضح ان الاسلام جعل العمل لما فيه خير الناس،اعظم من العبادات،وهذا يدل على اهمية جعل المقياس الخيرية للناس،وليس لامور اخرى حتى لو كانت العبادة لله..فخير الناس واحبهم الى الله،ليس اكثر الناس عبادة ..بل اكثر الناس حرصا على نفع الناس!!!أ
    اكرر هل نكون مسلمين ملتزمين بديننا ،وعقلاء نحترم عقولنا …ام نجعل الغرائز هي التي تقودنا كما تفعل الانعام ..ونكرر يا حرام.. مات صغيرا؟؟؟!!!ا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *