تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعى، “فيسبوك”، بعض الصور للسيارة الخاصة بـ”أم كلثوم”، سيدة الغناء العربى ملقاة وسط أكوام القمامة، خلف دار القضاء العالى، ماركة “كاديلاك”، وعلى بعد أمتار منها سيارة الفنان الراحل عبد السلام النابلسى، وهى ماركة “أودى” موديل الخمسينيات، وسيارة المطرب الشعبى محمد عبد المطلب ماركة “تاونس”.

وأكدت صفحة على موقع التواصل “فيسبوك” أنه “بسؤال “سايس” المنطقة عن سبب إلقاء هذه السيارات الأثرية فى أكوام القمامة، أجاب بأنها ملك لأحد تجار إكسسوار السيارات بمنطقة التوفيقية، وأحضرها منذ بضع سنوات ومع مرور الأيام وأحداث الثورة أصبح المارة والمواطنون يلقون القمامة بداخلها وبجانبها”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. هذه السيارات إذا تم ترميمها و تم إثبات أنها لي عملك ذلك الزمان يمكن يصل سعرها إلى ملايين الجنيهات

  2. آه يا زمن من هال الزمن واه يا ناس من هيك ناس ما عندهم قيمة للحاضر حتى يكون عندهم القيمة للماضي …

  3. هم كيف عرفوا بعد هذه المذة كلها انها سيارتهم وهي مجرد اشلاء على القمامة

  4. السروال الدخلي مع بقعه صفراء ل الفيس بريسلي تم بيعه في مزاد ب اكثر من16 الف دولار
    و سيارة ام كلثوم رموها وسط القمامه
    تحفه……

  5. أنا كنت فاكرة إن أم كلثوم بتركب حنطور …طلع عندها سيارة..هههه

  6. يروى و العهدة على الراوي أن عبد السلام النابلسي مات مفلسا ماحيلتوش مليم.. و فريد الاطرش من تكفل بمصاريف جنازته…
    أنا قرأت هذه الاخبار-و العلم لله-

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *