نشر الفنان العراقي كاظم الساهر عبر صفحته الخاصة على احد مواقع التواصل الإجتماعي، صور له مع إبنه “عمر” في لقطة عفوية وهو يقبّل رأسه.

وإحتضن الساهر إبنه عمر في إحدى الصور وقبله على جبينه في الثانية، وعلّق على الصور قائلاً: “مع عمر في إسبانيا”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. في صور عفوية مع إبنه “عمر” بإسبانيا!!!!!!!!!!!
    ………..
    وكيف عرفتم انها عفوية ؟!!!
    وهل توجد عفوية في قوم تقوم كل حياتهم على التمثيل/ والكياج والاقنعة/.الذي هو الهواء او بمثابة الماء للسمك ..؟؟!
    الممثلون والفنانون وكل من يعيش في الوسط الفني/ اي مستنقع الفحشاء والمنكر/ لايمكن ان يعرفوا العفوية …ومثلهم الحكام مطايا الكفر في بلاد الاسلام، وكذلك مطاياهم من شيوخ السوءوالضلال الهداة الى الى الخزي في الدنيا و السعير في الاخرة !!

  2. منورين وسام وابوة ماشاء الله عليهم تقول اخوان
    ربي يستركم ويهنيكم بحياتكم …

  3. الله يهنيهم بحيلتهم ..منورين
    ميس ذكرتيني كانهم اخوان اللي يتزوجون بعمر صغير يكونوا ويا اولادهم مثل الاخوه ما في فرق ..

  4. صحيح ميس بعدين والدي الله يطول بعمره وبعمر كم جميعا يا رب
    كمان هو واخواتي ما في فرق والناس الغرب يفتكر اخوهم ..

  5. الله يعطيه الصحة والعمر الطويل ماشاء الله عليه حبيب الملايين منورنا بطلته الحلوة ..

  6. على ذكر كاظم
    …………….
    شتان بين حبيبته ,,وحبيبتنا!
    …..
    سمعت /مرغما اثناء ركوبي الكوستر/ كاظم يغني لنزار:
    علمني حبك سيدتي …
    فقلت:
    علمنا حبك امتنا
    …………..
    علمه عشق حبيبته ….. هذرا بكلام… كالهذيان
    اشبه بكلام الممسوسينِ… يصيب العاقل بالغثيان
    ان يطرقَ باب العرافاتِ..ويسال قارئة …الفنجان
    امسى مجنونا كالقيسينِ…وقد هاما في كل مكان
    ……..
    لكن الحبّ.. لامتنا ………علمنا ما معنى الانسان
    ان الانسانَ بلا موقفْ….ْ..ليس بانسانٍ..بل حيوان
    او حتى ادنى بكثير ….إن يوزن يوما في الميزان
    فالراقي..تسمو غايته…….والسافل..اشبه بالذبان
    ………..
    علمنا ان نرفض خبزا…….. عجنوه بذل او بهوان
    ان نرفض شربا لكؤوس.عصروها من شجر الاذعان
    ما اروع ان تظمأ يوما..وتجوع..وتشعر بالحرمان
    ان كان لعزة امتنا.. أي للموقف….. يا ابن الايمان
    ……..
    علمنا حبك امتنا …….. ان نتحدى كل الطغيان
    علمنا ان نأبى ذلا ……ان نأبى استخفافا بالانسان
    حتى لو زجونا بسجن……او في قبر يُدعى زنزانِ
    او حتى هددنا الجلادُ….بزهق الروح على العيدان
    …..
    علمنا حبك امتنا …….ان تغدو قضيتنا..الانسان
    فقضيتنا ليست انثى….. او اوثانا..تدعى الاوطان
    لا مانع ان نهوى امراة..او نألف ارضا او حيطان
    لكن لا كنا ان صرنا…….في غايتنا كالدون جوان
    ……….
    لم نخلق عبثا يا قوم……..لكن كنّا.. لجليل الشان
    فقضيتنا يا اخوتنا…..انهاض الامةِ……من قيعان
    أوَ ينهِضُ امتَه رجلً ……قد جعل قضيته النسوان
    او جعل قضيته خبزا…او طلبُ امانٍ.. في الاذعان!ا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *