“جدّة محمد الخطيب” التي تعرّف إليها جمهور Arabs Got Talent غيابياً في تجارب الأداء عندما ذكرها في حديثه عن طفولته وذكرياته مع نجوى كرم وأغنياتها، تزورنا اليوم على المسرح.

في مرحلة النصف نهائيات، التحدي يبدو أصعب بالنسبة لمحمد الخطيب الذي ضاعف ساعات تمرينه على عرضه والتقليد، وإختار أن يُقدّم شخصية جدّته التي “خرجت من قبرها” لتصل إلى المسرح وتخاطب اللجنةm.

على طريقة نساء “الضيعة” السوريات، خاطب محمد لجنة التحكيم، وكانت ترى أنّ كلّ فرد من اللجنة، وكشفت عن “غراميات” بينها وبين علي جابر في الماضي، وكان لكلّ عضو من اللجنة صفةٌ خاصّة به.

عرض محمد الخطيب أضحك لجنة التحكيم، لاسيّما العبارات الغريبة التي كان يستخدمها في حديثه وهي سورية أصيلة، وختمه بـ”أويها” شامية تمحورت حول لجنة التحكيم. وتمنّى لنجوى كرم أن تلتقي بالشخص الذي سيُكمّل حياتها.

نجوى كرم سألت فوزية عن سبب غيابها، وقالت لها أنّ تغار منها، ولكنّ محمد عاد ووصفها بالقمر الذي يراه كل يوم.

علي جابر رأى أنّ الشخصية التي قدّمها محمد يجب أن تخضع لتطوير أكثر فتكون مختلفة، وناصر القصبي سألها عمّا إذا كانت مغرومة، وتفاجأ بأداء محمد الذي تغيّر كثيراً من تجارب الأداء حتى اليوم.m1

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. ذكرنى بام محمود بمسلسل جميل و هناء ههههههههههه
    لكن بالغ شوية مو هيك
    اووووووها ونورت مفتحة عيونها على الاخر اوووووها و الغلطة صايرة بقطع الرؤووووس يوووووووووووووه ههههههههههههههههههههههههههه

  2. من بعد اللهجة السورية مافي …. اسباب لهجتنا ناجح مسلسلات التركيه وغيرة ولا ما كانت بتسوا فرنك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *