خلال اليومين الآخريين، أخذ مقطع فيديو لا تتخطّى مدّته الثماني دقائق حيزًا من اهتمام روّاد مواقع التواصل الإجتماعي، وهو مجتزأ من مقابلة طويلة أجراها الإعلامي الباكستاني راز خان مع مي حريري عام 2005 أثناء زيارتها لباكستان وتقديمها أغنية تجمع فيها اللغة العربية بالألحان والتراث الباكستاني، وتحدّثت فيها عن مواضيع عدَّة منها أسباب زيارتها إلى باكستان، إضافةً إلى أعمالها الفنية وبداياتها ومواضيع أخرى.

حتى الآن تبدو الأمور طبيعيّة، لكن وعند الإستماع إلى المقابلة يتبيّن أن السخرية التي طالت مي حريري تتعلّق بعدم تمكّنها من اللغة الإنكليزيّة.

الموقف محرجٌ من دون أي شكّ، ولكنه مي حريري كانت جريئة بردّها ومتصالحة مع نفسها، عندما أكّدت أن مقابلتها القديمة ذكّرتها بالرئيس محمد مرسي وإنكليزته، مشيرة إلى أنها تلقت أخيرًا دروسًا في اللغة الإنكليزيّة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. والله انني مبتسم باحراج وخجل ..
    على حديثها .. وطريقتها بالتحدث ..
    المصيبه كل الدي يملكنه المطربات اللبنانيات .. يخرجن ما عندهم من كوكتيل .. اشوية لحمة صدر على لحمة فخده على لحمة ورك ويعتقدن انه هو الفن ..
    والله هي استهانه بعقول الرجال العرب لانهن يعرفن ان اللحمه هي دوائهم لا الثقافه او الكلمه ..
    ..

  2. والله غريب امرهم بيسخرو من الناس ولي سخر منها انا اقطع ايدي انهم اكثر منها هي على الاقل حاولت انها تجتهد المفروض اي واحد يحب يتعلم لغة لازم يتكلمها ويعود لسانو عليها بلاول بيخيب وبعدها بيصيب ومين فينا لم يغلط في اللغة في اول الامر
    الي ضحك عليها هو الجاهل

  3. وشنو جبرك على البهدلة!! كنت تكلمت بالعربي وجابوا لك مترجم لتوصلي فكرتك للباكستانيين لي حاببتيهم من صمصومة قلبك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *