أجرت قناة mbc منتج فيلم محمد عسافيا طير الطاير” مقابلة مع محبوب العرب محمد عساف وخطيبته لينا قيشاوي في افتتاح فيلم عساف في لندن. وتحدّث الشيخ وليد آل ابراهيم وعبّر عن فخره بالبرنامج الذي ظهر منه عساف Arab Idol وبالفيلم الذي أنتجته مجموعة mbc.

https://www.youtube.com/watch?v=kV5JY4B_CYI

ثم تحدّثت لينا وكشفت أنها لم تشاهد الفيلم من قبل كما كشفت أشياء أخرى شاهدوها في الفيديو.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. يا كذبك يا عسوف ، تريدها بعيد عن الاعلام و صارلك يومين خاطبها و طيرتها الى لندن !!!!! حتى عمالقة نجوم الفن العربي لم يفعلوها من قبل يا هلفوت يا قنفل !! و ام الفستان الاصق تقول انخطبنا عن حب !! يا دي الحب العذري اللي منتظراه من سنين !!!! اولله زعلان على تلك الصور و الفلاشات اللي راحت بلوشي !! المشكلة ما كنت اعرف بموعد المهرجان ولا كنت رحت هناك و فركشتها على راسهم !!

  2. شايفة حالي متفقة معك يادلشاد بموضوع عساف بس لوتنتبهوا عليها كيف عم تعلك العلكة عالخفيف وقال شو قصة حب طويلة وهي عم تتأسف للمعجبين يعني الأثنين مصدقين حالهم ههههههههههه

    1. حبيبتي سنفورة الله يرحم شهدائكم و ينصركم على أعدائكم … امين

      في الحقيقة مابعرف اي شي عن عساف و قبل فترة قلت لكي هالكلام لكن قبل ايام كنت حابة اشرب قهوتي على اغنية العيون السود للمرحومة وردة الجزائرية
      لكن الصدفة خلاني اسمع الأغنية بصوت عساف لكن ساكون صادقة معاكي ماعجبني صوته ولا ادائه يمكن عشان عملت مقارنة بينه وبين وردة الجزائرية وطبعاً المقارنة مكانتشي في صالحه بصراحة حتى انني ماكملت !!!!
      لكن حبيت صوته و أدائه في هالأغنية يمكن عشان يغني بلهجته او يمكن عشان الأغنية وطنية تأثرت كتير بمشاهد الدماء و الظلم … عشان انا بصراحة افضل كل واحد يغني لهجته ولا استثني المغنيين الكورد من هذا الشئ … لكن واضح انو انسان موهوب
      الله يسعده و يهنيه
      تحياتي يالغالية

      1. يَقُولُ درويش ” أحببتُكِ مُرغماً ليس لأنكِ الأجمل بل الأعمق فعاشِقُ الجمال في العادة أحمق ” ولا أعتقد أن الحصان الذي راهنا عليه أحمق، هذا تعليقي على المُشككين في نوايا الخطيبة و التي أؤمن أن حامل الراية سيزيدُها شرفاً لأنه فلسطيني خُلق من رحم المُعاناة و هذا يزيد من قدره و قيمته في عينها و عين الجميع .
        ================
        ست أم هكار أولاً شُكراً لدُعائك و ثانياً أحترم رأيك و قد تكون الأُغنية أجمل على صاحبتها من عساف ، قُلتُها سابقاً ، أُحِب فيه وطني و أرى فيه الأمل ، لا أنظُر له كشخص بل كمُمثل للوطن و حامل لرسالته . بلدي مليئة برجال ليسوا كالرجال ، لا ترين دمعتهُم سوى حين تُعتقل فتاة أو تُقتل ، رجال يروننا عرضهم و شرفهُم و مستعدون للموت فداءاً لنا و حقٌ لهم علينا أن نُدافع عَنْهُم و لو بالكلمة ، هكذا تربينا و هو أحدُهُم و لهذا نُدافع عنه و لكن الناحية الفنية كُلٌ له رأيُه و لا نفرضُ حُبِّه على أحد . إسمعيه و هو يُغني لعبد الحليم فقد يُعجبك . تحياتي غاليتي .

        1. أهلين سنفورة
          لو كل الناس ماشعرت بآلامكم و احزانكم انا سأشعر عشان اعرف شعور ان يخصر
          الإنسان شخص عزيز على قلبه واللي يحزن في الموضوع ولا خليها لغير مرة …
          الف رحمة ونور على شهدائكم وشهداء الحرية و الظلم في كل مكان

          ان شاءالله دماء شهدائكم مش ح يروح هدر … ربي ينصركم على اعدائكم
          شو بدك بكلام الناس على قولة ابو وديع كلام الناس لا بيقدم و لا بيأخر
          ارضاء الناس غاية لا تدرك ياسنفورة انتو عملتوا اللي عليكم دفعتوا ثمن هذا الأرض
          انهار من الدماء والباقي خلوها على الله هو الوحيد القادر ان ينصركم وينصر كل
          مظلوم ….
          بخصوص عساف انا بصراحة مااريد اظلمه مثل ماقلت مابعرف اي شي عنه لكن وللأمانة وذكرت هذا الكلام في تعليقات سابقة انو الجيل الجديد اللي كانوا يتابعون عرب ايدول في الأقليم كانوا من اشد المعجبين بصوته
          الله يوفقه و عروسته امورة كتير
          الف تحية للشعب الفلسطيني
          وتحياتي لكل بنات فلسطين في نورت منال و هنا مريم و سعاد ناصرة

          بس ماقلتيلي اسم الأغنية اللي غناها ل عبدالحليم يارب تكون حاول تفتكرني
          هو للأمانة هيئتوا هيئة عبد الحليم حافظ

          1. الله معك حبيبتي سنفورة
            بس مابعرف تعليقي ليش غريب و مش طبيعي مكان هالشكل عندما كان عندي
            قصدي قبل ماأبعثه

  3. سنبقى نرى الوطن العائد لا محالة في عيونك و الأمل الذي لم و لن يموت في إبتسامتك و نسمعُ هدير الجحافل في صوتك الرنان يا بلبل الوطن الصداح .

    عساف يُغني للوطن و رجال الوطن :

  4. و ياريت و قبل مأطلع وطبعاً بعد التحية
    لو أخي ابو ناشي ما عنده مانع يطمني على صحة حبيبتي ام وردة بعد العملية راح أكون ممنونة له …

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *