روى الفنان طارق العلي خلال استضافته في برنامج “اللوبي” عبر قناة العدالة حادثة جرت ايام الاحتلال العراقي عندما وضع احد اصدقائه صورة صدام حسين في “دبة” السيارة للاستعانة بها لدى مروره على احد الحواجز.

الا ان حظ زميله العاثر كان عندما وجد الجنود صورة صدام حسين ملقاة في “الدبة” فعاقبوه ضربا على وضع الصورة في ذلك المكان.

https://www.youtube.com/watch?v=uym-PRwKEkk

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. صورة المقبور صدام حسين !!!!!!
    ______________________________________
    صدام حسين هذا الرجل الذي حماكم ٣٠ سنه من بطش ايران الان صار مقبور يا اشباه الرجال؟
    ٣٠ سنه وهو حامي بوابه الشرق من دوله المجوس ومن اطماعها الان اصبح مقبور يا صاحب المقال المقبور.
    والله ما اعرف اقول مقال ام انشاء لطالب مبتدأ في الابتدائيه كتب كم سطر وسماه موضوع.
    ___________________
    انما لطارق العي احب اقول له يا طارب الحين هذه نكته تضحك؟
    اسال مليكك وين هرب عندما دخللكم صدام الكويت؟
    اشباه الرجال.

  2. طارق العلي وضيع النسب لا أصل ولا نسب معروف بين الناس بالخسة وقلت الأدب صحيح وضعه العائلي ليس له ذنب فيه لكن قلت الأدب تربا عليها وبسببها حرمت عليه لندن ان يدخلها ولو خلسه نعلة الله عليه وعلى امثاله

  3. طبعاً كان مقبور و كان انسان فاسق هو و كل عشيرته و اقرباءه… كان مؤنث كل العراقين و لان العراقين مثل شعب ام العهر فاليوم يتباكون و يهلوسون على ذالك اللقيط الذي لا احداً يعرف من اباه ، و لو شاهدتوا كل فيديوهاته دائماً كان يتكلم عن امه فقط و ابداً لم ياتي بسيرة ابيه لانه لا يعرفه …..

  4. طارق العلي لم يقل المقبور وانما نورت كتبت عنه مع انه يجب ان تكون نورت جريدة محايدة ولو انا عراقية و اكره صدام وهو السبب في موت آلاف من العراقيين لحد الان لكن يانورت اما تريد ان يكره القراءطارق العلي او تريد ان تشعل نار الفتنة

  5. طبعا صدام حسين مقبور وربما كان الموتى من أهاليكم مقبورين إذا كانوا محظوظين، أما أنتم فان شاء الله لن تجدوا قبرا يمنع الوحوش الضواري من نهش جيفكم أو يلم عظامكم البالية. أهذه عراق أم أعراق وشيع تتناحر، على الأقل كان ضاببكم وكان كل واحد كان عارف حجمه . تقولون كان ظالما فهل حكم من جاء بعده بالعدل ولن يفعلون ففاقد الشيء لا يعطيه..وكان لإيران ألف حساب، أما الآن فلا تحسب حساب أحد ولا حتى من والاها من شيعة العراق وشيعة سوريا وشيعة لبنان وعلى رأسهم طرطور المقاومة بياع الممانعة حسون ، ألم تبعثهم إلى سوريا لحماية مصالحها دون النظر إلى مصالحهم ، وهل تظنون أنهم سيتركون وتترك أرواح شهدائنا تذهب عبثا. الباب قد فتح على مصراعيه ولن يغلق والأيام بيننا ولن يكون هناك رحمة ولا صلة رحم وسيدانون بما اقترفت أيدهم…وستغلق إيران بابها في وجوههم ولن تدافع عنهم إذا اضطرت للتخلي عن خدماتهم ولسوف يكون لزاما..مع كل الإمكانيات والعتاد المتوفرين للنظام السوري وحلفائه الشيعة مقارنة بما لدى الجانب الآخر فان الوضع الميداني لا يبشر النظام ولا حلفاءه بخير، ولن تبقى تلك الامكانيات وذاك العتاد بهذا التفوق إلى الأبد وعندما تتساوى الموازين فالنصر للصابرين الذين صمدوا رغم قلة إمكانياتهم والله ولي الصابرين….

  6. احلى شي بصدام انو كان داعس على راس الكبير فيكو بس مات الله يرحمو طلعت الصراصير من المجتاتري هلأ صدام قاتل لكان شو يلي عم بصير هلأ بالعراق فلم اكشن متلا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *