أعرب الممثل المصري طارق لطفي، عن أن دوره في مسلسل “مع سبق الإصرار”، مع النجمة غادة عبدالرازق، كان حقير جدا، مستطردا: “كان حقير أوي وكان واطي”.

وانتقد لطفي، خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي، في برنامج “معكم” المذاع على فضائية “سي بي سي”، الشخصية التى أداها في المسلسل.

وأوضح أن سبب حب الناس له في أدوار الشر راجع إلى أن أدوار الشر ممتعة للممثل.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ههههههههههه يعني شنو تقدم. السينما المصرية غير الوطاءة و الحقارة ما جبت جديد و خصوصي معك غادة

    1. اخت وئام حضرتك نظرك ضعيف
      دا كان مسلسل مش فيلم وكان مسلسل تابعه الملايين من المحيط للخليج ولما كنت في السعودية كان كل السعوديات والعرب بيشوفوه حتى انا كنت بتفرج عليه رغم انى مش بحب غادة
      اتفق معك ان السينما المصرية سينما رديئة ورديئة جدا لكن ماتنسيش ان اول فيلم عربى تم تصنيفه على انه فيلم “بورنو صريح” كان الفيلم المفربى “الزين اللي فيك” واللي سمعت ان فيه مشاهد كاملة من الجنس الصريح
      كمان فيه خبر وقعت عليه عيناى بالصدفة ………..اتفضلى
      http://www.alquds.co.uk/?p=293629

  2. يا اخت مصرية ام لجين كونك تابعتي المسلسل و تابعه كل المشاهدين معك هذا لا يعني ان هذا الفيلم او المسلسل حيجيبني انا و اكدب عليك لو قلت لك أني شفت العمل او شفت حتى جزء صغير منه حتقولي حكمتي عليك مش كويس ليه ؟؟ هو كذا كل ما احاول اشاهد اي عمل مصري اصاب بالاحباط لا على مستوى الفكرة القصة التمثيل و الي يكرهني اكثر في العمل المصري تلاقي العمل كله انتاجه ضعيف و أشياء اخرى كثيرة.. مش ممكن اسردها كلها … اما فيما يخص مقارنتك بالفيلم المغربي فالمقارنة مش في محلها لاني انا اول منتقد الفيلم المغربي الخليع و ما عنديش اي حساسية اتكلم على شي سلبي مغربي و لا أنكر بس الفيلم الزين لي فيك وادوه في مهده اتمنع من العرض قبل ما ينتشر في دور السينما و الناس عملت صجة و الفيلم نوقش ضرورة منعه تحت قبة البرلمان في ضَل الحكومة الاسلامية 🙂
    و في جمعيات امرت بحبس المثليين و صاحب العمل و في نشطاء الفيس حتى هددوا بقتل الممثلين و اكثر من هذا الممثلة اعتذرت عن الفيلم و أشهرت ثوبتها على يد عالم ديني ….. يعني الهوليلة الي اثارها الفيلم حتى وصلت عندك احنا الي اثارناها قبل ما العمل يتعرض موش بعده
    أتمنى توصلك فيكرتي تحياتي

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *