سخر عادل كرم في حلقة الأمس من برنامج “هيدا حكي” الى منع فيلم هيفاء وهبيحلاوة روح” في مصر وتوجه لهيفاء قائلا: “يا جبل ما يهزك ريح”.

كما عرض كرم مقاطع ساخنة من أفلام مصرية قديمة قائلا ساخرا: “أن السينما المصرية لم تصل من مئة سنة الى اليوم لهذا المستوى الوقح والرخيص والسوقي”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. مقدم برنامج .. ثقيل الدم .. رزل ..
    الحضوره في القاعة مزيف وغالبا مايدفعوا لهم ليتواجدوا ..
    ولا يوجد ما يضحكون عليه ولكن كل الضحك عباره تسجيل صوتي وانا حاضر لبعض من هده البرامج اللبنانيه ..
    مقدم البرنامج يحاول خلق شخصيه فكاهيه واسلوب في التقديم ..
    والقناة تحاول صنع وجود منافس لبرنامج باسم يوسف و ادم .. ولكن الميديا اللبنانيه لا تستطيع التنافس او خلق المشابه لانه ليست باختصاصهم ولا لهجتم تناسب مع هدا النوع من البرامج ..
    ولهدا تجدون كل الضحك خلال البرنامج للا شيء ..
    اضف الى ان وجود الفرقه الموسيقية وطريقة حوار عازف الكيتار مع المقدم هي ايضا مصطنعه يحاون فيها تقليد احد برامج الشو بامريكا..
    عموما..
    اسوء ميديا عرفتها خلال حياتي هي الميديا اللبنانيه بتقليدهم الاعمى للبرامج دون التفكير بالابداع ..
    تحياتي..
    ..

  2. هذا المقدم اللي هيفا كانت تتكلم فيه عن المؤخره لول
    ثانيا ترا الممثلات المصريات معظمهن ندمن على هذه الافلام
    وثالثا فيلم حلاوة روح ليس فيها عري فقط وخلاعه ولكن المشكله هناك طفل لم يتعدى ال 13 يمثل مشاهد حقيره مع هيفاء ويقولون للكبار فقط كيف للكبار والبطل طفل !!!

  3. عصر الروبيضية، يصبح فيه الحصيني، اسد و الراقصة ام مثالية، و الشرشوحة جبل.

  4. اثبتوا زيفهم كلشي تقليد عندهم هيدا حكي تقليد فاشل لبرنامج Late Show with David Letterman مع انني اتفق مع كلامة عندما قال ساخرا: “أن السينما المصرية لم تصل من مئة سنة الى اليوم لهذا المستوى الوقح والرخيص والسوقي”

  5. الثورة بمصر قامت لاقامة العدل والحرية من الظلم , ليست ثورة تحرر من الاخلاق وليست ثورة تدعو للتفسخ والانحلال ,,

    ثم نعم السينما المصريه قدمت افلام خادشه على مر سنوات , ولكن من اواخر التسعينات الى الألفينات , بدا نجوم شباب “وبنات يقدمون , نوعية افلام محافظه نوعا ما , وتناسب العوائل العربيه , أطلقوا عليها في مصر سينما “نظيفة” وهو مصطلح ضايق المنحلين بالوسط الفني..!! نتيجته كانت الدفع ب منتجين هدفهم إعادة افلام زمن المقاولات واشباهها ,, ومحاربة السينما “النظيفة” ,,,,

    ف يامذيع ياعادل ياكرم , الجمهور في مصر والنقاد والرقابه , لم يتضايقوا بسبب -هيفا- ولكن , بسبب انهم تعودوا على غياب الانحلال عن شاشتهم في الفترة الاخيره , وانتاج هذا الفيلم -ومثله- اصابهم بالاشمئزاز , والنفور بعد مرحلة من الترفع عن هذه المشاهد ,,,,,

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *