تداول نشطاء على موقع الفايسبوك، مقطع فيديو للفنان المعتزل، فضل شاكر، أثناء قيامه برفع بالآذان فى “مسجد بلال بن رباح”  في مدينة صيدا جنوب لبنان.

يذكر أن الفنان ، فضل شاكر، كان قد أعلن اعتزاله مجال الفن، وذلك فى أعقاب بداية الثورة السورية، واقتصر شاكر على أداء الأغانى والأناشيد الدينية، والوطنية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. ماشاء الله صوته حلو في الآذان..
    ذكرني بالفنان المغربي المعتزل عبد الهادي بلخياط..
    كان هو الآخر يؤذن بأحد المساجد..و صوته رااائع..
    بصراحة الأصوات الجميلة تحلى في الآذان و التجويد أكثر..
    ربنا يثبته..

  2. صوته عادى جدا في الأذان حتى انه لم يستعمل اى جمااليات تذكر وفوق ذلك يوجد اختلاف بين ادائه في الفيديو الأول والفيديو الثانى وهذا ليس له علاقة بالأذان فالمؤذن عليه الألتزام بطريقة محددة في رفعه للأذان ………………..الجزائر

  3. رح يموت يطالع صوتو رجاع للفن وحاجة تضغط عا حالك …. المقربين منك شافوك كيف مكتئب وكثير من الاوقات بتاخذ القرار انك تجاهد لتموت شهيد وبترجع بتتراجع … انت مثل السمكة يلي ما بتعيش بدون مي بسسسس ابصر شوفي وراك سر

  4. ما شاء الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء
    الله يعلم به ربي يثبته على دينه ويجزيه كل خيير
    يا رولا شو بيمنعو انو يرجع ليكون خايف منكون تتمسخرو عليه هاد رجل زهد الوسط الفني الي كلنا بنعرفو قذر لا يمس للدين الاسلامي بشيء واتخذ قرار العودة الى الله لا تزعلو منو لأنو قال كلمة حق ما اجت عقياس راسكون ومزاجكون الشخص تاب والله يحب التوابيين

  5. والله انك ما بتعرفي يا ورود قصة فضل شاكر … حبيبتي فضل شاكر اخوه من الاخوان وكان مضغوط عليه كون فضل شاكر فنان مشهور وعلى الاضواء وهذا يساعد الاعلام على موقف فضل شاكر ضد سياسة سوريا وبشار واخوه العميل حماه فضل من مجموعات تابعة للمجموعة التي تحارب بسوريا …. بكرا بدوب التلج وببان المرج يا عزيزتي

    1. لا والله يا رولا اقسم اني لا اعرف ان اخاه من جماعة الاخوان ولكن ما دخل اخاه في الموضوع
      الله خلق اخيين وما خلق طبعيين واولهم هابيل وقابيل
      وفضل فنان بالغ ليس بالطفل ليجبره اخاه انما الله ان اراد هداكي لتري ما اراه انا وان اراد اضلنا
      اسأل الله ان يهديني ويهديكي لنقول الحق ونرى طريقه

  6. ويا سبحان الله يلي توبتو ما اجت الا بأحداث سوريا …. شو هل صدفة ما شاء الله … هذا دليل اخر لصدق ما قلته

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *