انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، مشهد تمثيلي في إحدى الساحات بالعراق حول قتل الإمام الحسين، حيث ينفعل الحضور ويقومون بمهاجمة الشخص الذي كان يلعب دور الشمر، الذي يُعتقد أنه من قتل الحسين.

وبحسب ما يظهر الفيديو، فان جهاز المكافحة اضطر للتدخل بعد انتهاء المشهد للفصل بين الحضور والممثل الذي صعد الى السيارة ورحل.

وقد أثار الفيديو الذي نُشر على موقع فيسبوك جدلاً بين النشطاء، لتتباين التعليقات حوله بين مستنكر للاعتداء على ممثل يلعب الدور لا أكثر، وبين مدافع عن الحضور يرى أن القصة تثير المشاعر.

وعلّق حيدر محمد، قائلا: “والله حيره ما دري تضحك على هاي العقول ما ادري تبكي على واقعنا المرير الذي وصلنه لهذه الدرجه.”

وائل صلاح كتب: بس بمحرم الكل يحب الحسين الكل يصير حسيني.. ترى الحسين عليه السلام ثوره ضد الضلم.”

تعليق آخر من نور علي، جاء فيه: “الناس البسطاء تتصرف بعفوية كل ما في الامر تحتاج لبعض التثقيف… اندفاعهم كان غالباً من سجيتهم التي افطرهم الله عليها.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. الشيعة يعيشون على الأفلام والتمثيليات والأناشيد والأشعار واللطميات الحزينة لإثارة العواطف فيتم إلغاء عقولهم لأن المذهب الشيعي ليس لديه أدلة من القرآن الكريم على صدق مذهبه لذلك تجدهم لا يهتمون بالقرآن الكريم , وإليكم اعتراف المعمم الشيعي أحمد القبانجي بهذا الأمر على الفيديو التالي:

    https://www.youtube.com/watch?v=TVU_cHY2Ums

  2. لاتنسون الممثلين في فلم الرسالة رفضوا الانسحاب في مشهد تمثيلي عن غزوة احد عند انتصار المشركين وقتل حمزة …. يعني ليس عقلية الشيعة بل عقلية اغلب العرب مع الاسف

  3. ولسنه شرفاء صناع داعش ولحشيش خلي ليكو فلمغرب انتو اصحاب الحشيش نفتخر انكون شيعت البيت

  4. إلى dar : أنت قلت ما يلي :” لاتنسون الممثلين في فلم الرسالة رفضوا الانسحاب في مشهد تمثيلي عن غزوة احد عند انتصار المشركين وقتل حمزة …. يعني ليس عقلية الشيعة بل عقلية اغلب العرب مع الاسف ”

    وأنا أسألك: ممكن أن تعرض علينا هذا المشهد من فيلم الرسالة الذي رفض فيه الممثلين الانسحاب من مشهد تمثيلي عن غزو أحد بالصوت والصورة لكي نصدق كلامك الذي قلته عن أغلب العرب ؟ فجريدة نورت عرضت علينا وعليك بالصوت والصورة مشهد الشيعة فهل ممكن أن تعرض علينا بالصوت والصورة المشهد الذي تكلمت أنت عنه في فيلم الرسالة ؟

    انتظر ردك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *