تعرّض الفنان الفلسطيني محمد عساف لموجة من التعليقات والإنتقادات القاسية بعد خضوعه لجلسات للعناية بالبشرة.

وظهر عساف في أحد الفيديوهات المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والكريمات تغطّي وجهه.

وكان نجم “Arab Idol” توجّه الى أحد مراكز التجميل في دبي، للخضوع لعلاج لبشرته، من أجل تحسينه وتجديد الخلايا، وهو أمرٌ ضروري.

إلّا أنّ بعض الناشطين توجّهوا للفنّان الشاب بأقسى التعليقات، معتبرين أنّ هذه الجلسات خاصة بالمرأة فقط.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. انا اراه امر طبيعي ينظف بشرته ما دام ليس على حساب ام الي ينتفده أذن لا مُشكله لو لو نظف بشرت مؤخرته ما دام على حسابه فهو حر

  2. قررررف يقررفك شبع بعد جوع اول ما اخد فلوس هههههه بيض اسنانه الصفرا المعفننننة لا والصورة اللي فوق تثبت انه مخنث حقيقي فاتح بقه ولابس pink وماسك وردة ههههههه منتننن ومقرررروف قال بينقي بشرته ههههههههه اولا الحاجات دي بتاعة النسوان معروف وبعدين هذا المقشششف وشه كله acne marks يعني منتننن وبعدين روح ارمي فلوس لأولاد بلدك بدال شكل الشوااذ ده الله يقرررفك

  3. مسكين يا ابو عساف جاءك التجريح من حيث لا تدري وظهرت ملامح الحقد والحسد … هكذا هم العرب دائماً يستكثرون على الفلسطيني حتى النفس الذي يتنفسه فطالما هو تحت الاحتلال فلا يجدر به رفع رأسه حتى لا يخبر عنهم أبناء العم سام. “وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون” و “إن ربك لبالمرصاد” ودمتم بخير.

  4. هاذا هو العساف المترف الوصولي الذي ألهبت كلماته الأولي الشعوب المخدرة الكلمات التي صدقها المترفون والسكاري عن حب فلسطين والعروبة وعلي الأقل أنا وقليل غيري لم نصدق هذا الهراء لمعرفتنا بالشخصية والنفسية الوصولية الفلسطينية,العساف هذا لم يعرف فلسطين أبدا ولكنها حين الحاجة تصبح بطولات وأوهام وجسر للوصول لشيئ ما أو حتي لبيع القضية كلها لقاء مصلحة ما أو فيزا أو شهرة,لماذا كل هذا الكره لفلسطين؟ألهذا السبب ضاعت القضية؟هل نسي عساف غزة المحاصرة التي غني لها نفاقا؟ألهذه الدرجة ينسلخ الإنسان وبسرعة الضوء من تاريخه؟ ماذا يبقي له إن غير جلده و وجهه و إسمه؟ حتي و لو صار إسمك جوني ولبست عدسات العيون الزرق ستبقي اللاجيئ إبن المخيم في عيوننا,إنها الأنانية وحب الذات وكره التاريخ,إنها وطنية الكلمات الشعرية والأمسيات والسهرات الراقصة التي يجيدها الفلسطيني,إن الفلسطيني لا يدفع ريالا واحدا لدعم فلسطين وممكن أن يبيع أرضه أو يدفع ألف ريال لقاء سهرة ممتعة,ثم يقولون لنا أنهم ضحية المؤامرات العربية,إنها الأنانية المطلقة والجشع والخيانة لربما نسي محمد عساف غزة ومخيماتها وحروبها أو لم يعد يعرف مكانها علي الخريطة

  5. بعيداً عن الموضوع الذي لا أراهُ غريباً ، فعساف كغيره من الفنانين يجب عليه الإهتمام بمظهره و لكن مُنذُ ظهور السوشال ميديا و إمتلاك أكثر عديمي الثقافة و الإمعات للهواتف و الحواسيب و مقدرتهم على كتابة التعليقات (و لو بلُغة غير صحيحة) و النقد الهدام و المُشاركات البذيئة أصبحتُ على إقتناع أن الغباء لا يقتصّر على الحُكومات العربية بل تعداها للشعوب . كُنتُ دائماً على إقتناع أنكَ إن أردت أن تُهاجم شخص فعليكَ أن تكون أفضل منه و كذلك إن أردتَ أن تُهاجم شعب فعلى شعبك أن يكون أفضل منه و لكن ما نراه حين يُهاجم الإمعات الشعب الفلسطيني هو هُجوم مُحفزاتُه الغيرة و الحقد في مُحاولة لجعل أنفسهم الضعيفة تشعُر أنهم متساوين مع من حباهُم الله بفخر ما بعدهُ فخر و هو الدفاع عن كرامة الأُمَّة التي أضاعت كرامتها بعبوديتها لحكوماتها العميلة …… حين نقرأ ما تجود بهِ قريحة عرب العار و الشنار المُتعفنة لا نرى سوى كلام مُستهلك و مُكرر أصبح لكثرة تكراره كالعلكة بعد فترة من المضغ لا طعم و لا رائحة ……… للأمانة نحنُ الفلسطينيون الأكثر أدباً فغيرنا لا يتوانى عن وضع الفيديوهات المُعيبة و المُخلة لمُهاجميهم و لكن نحنُ بالعكس ما زلنا ندعوا لبعض الشعوب رغم بذاءة بعض أبنائها و رغم أننا أكثر من قادرين على وضع فيديوهات و حتى سرد قصص رأيناها رأى العين ……. فعلاً هزُلَتْ أن تتطاول الكللاب على أسيادِها !
    !!

    1. تسلم ايدك يا بنت فلسطين … الله يعزك ويعز فلسطين رأيك في منتهى الواقعية …. أحسنت الرأي أنا معك بالمية مية. الله يوفقك.

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على طرف آخر إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *