عادت الفنّانة وفاء مكي الى الظهور تحت الأضواء من جديد، عبر استضافتها في برنامج “صح النوم” من تقديم محمد الغيطي على شاشة LTC المصرية.

وابتعدت الممثلة المصرية عن الشاشات منذ أصدرت محكمة جنايات في المنوفية في عام 2001، حكماُ بمعاقبتها بالأشغال الشاقة 10 سنوات، ومعاقبة والدتها وابن خالتها، بالحبس لمدة عام بتهمة تعذيب الخادمتين الشقيقتين مروة وهنادي أحمد فكري، واحتجاز الأولى في مرحاض شقة مكي في الجيزة وهتك عرضها وكيها بالنار في أماكن حساسة من جسمها بمساعدة والدتها.

وظهرت مكي من دون أن تبدو عليها علامات التقدم بالعمر، بل بدت أكثر شباباً.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. يا ربي رحمتك كل هالاجرام
    وراجعين تستضيفوها !!!!!!
    ولو السجن عقاب لها (مخدرات دعارة وو)كنا قلنا أعطوها فرصة ثانية بس هيدي أجرمت بحق ناس ….

  2. قالوا قد حفظ القرآنا …. قلنا لكن.. حفظ حمار
    لايدري هل يحمل تبنا.. …ام يحمل اقيمَ اسفار
    قالوا وكذلك قد سجنا……. قلنا للكرسي ودولار
    هل يعقل ان يسجن مسلم… حبا لله.. او الدين
    ويضاحك هيلاري كعجلٍ..ويغازل بيرِزَ..كخدين
    ويثمنّ موقف من سفكوا..في الشام… دماء الاسلام؟!ا
    هل هذا حافظ قرآن ………ام حافظ..شرع الاجرام؟!ّ

  3. ما اتفه اصحاب التفكير السطحي ..
    فهم يسطحون الواحد بطريقة تفكيرهم!!ا
    …………
    علق احد السطحيين،على موضوع لي فقال:”يعني الدكاترة و الاطباء والعلماء من الاخوان بيفهموش وانت بتفهم ؟؟؟
    ………..
    اما بخصوص الشق الاول من السؤال فاقول والله المستعان:
    “الحمار حمار-او حمارة –حتى لو صار دكتورا او دكتورة او بروفيسور او بروفيسورة…في القانون او حتى في الشريعة.
    والحق-عقلا وشرعا ان قيمة الشخص باخلاقه وفكره الراقي،وليس بالشهادات العلمية التي يحملها…فالصحابة غيروا وجه التاريخ،دون ان يحملوا شهادات علمية ..وما اكثر حملة الشهادات العليا في زماننا هذا.ممن هم كالانعام او اضل سبيلا،او كالحمير التي تحمل اسفارا !!!ا
    ناقشت اخونجيا غبيا يحمل شهادة الاستاذية”برووفيسوووور!!!!!!، في موضوع مرسي، ودستوره العلماني الكافر،وجرائمه الكثيرة التي ارتكبها بحق الاسلام والمسلمين..فلما عجز عن الدفاع عن جرائم مرسي ، لم يجد تبريرا،الا القول بان جماعة الاخوان فصلوا مرسي!!! ومع ان هذه كذبة يعرفها حتى الاطفال في مصر، فالكل يعرف ان المرشد بديع، البيطري الذي يحكم مصر، هو من يسيّر الطرطور مرسي،لكن السؤال هو هل يُرفع العتب عمن يترك جماعة الاخوان،ويصبح غير ملوم مهما فعل،على قاعدة ليس بعد الكفر – اي ترك الاخوان – اثم!!!!ا
    هذا نموذج من نماذج ضحالة وتفاهة وسطحية بعض حملة الشهادات العليا الذين ليسوا باكثر من طبول جوفاء!!ا
    اقسم بالله ان من تجاربي الشخصية،انه كان احدنا شبابنا بائع ترمس بسيط ،ومستواه التعليمي لا يتعدى الاعدادية،ولكن كثيرا ما سمعت زملائي في الجامعة – من غير الشباب-يرددون ان فتحي بائع الترمس على دوار الداخلية،يفهم في الاسلام اكثر من دكاترة الشريعة في الجامعة الاردنية!!ا
    ونعود لنكرر القول… بالفكر ينهض الانسان لا بالشهادات العلمية ولا بغيرها!!ا
    اما بخصوص الشق الثاني،فاقول : ما اشبه حال المتخلفين عقليا الذين كلما طرحنا قضية للنقاش او ابدينا رايا لا يروق لهم بالاوباش من الحكام الطغاة اومطاياهم من علماء السوء تنطحوا لنا قائلين:من شيوخكم ؟؟وما هي شهاداتكم؟؟؟
    قال لي احد المتخلفين ذات مرة :”خي احمد هل شهاداتك العلمية اعلى قدرا ومرتبة من سيدتنا عائشة رضي الله عنها؟؟!!!
    فلت له نعم شهاداتي اعلى بكثير من شهادات امنا عائشة، فانا جامعي وهي لم تتخرج حتى من مدرسة ابتدائية …ولكنه غبي جدا من يقيس علم الانسان بشهاداته والدليل هو امنا عائشة رضي الله عنها ..ورضي الله عن صحابة رسول الله الاعلم قطعا بديننا منا، مع ان اغلبهم اميون لا يحملون اي شهادة لانهم لم يدخلوا حتى مدرسة ابتدائية.
    يظن المتخلفون عقليا انه لا يجوز للمرء ان يبدي رايا الا اذا كان بروفيسورامثلا ،مع المسالة المطروحة قد تكون مما هو معلوم من الدين بالضرورة!!!!ا
    اقول ما اشبه حال هؤلاء بحال سلام الابرش في الطرفة او القصة القصيرة التي رواها ثمامة بن اشرس، عندما كان في سجن الرشيد بتهمة الزندقة !!!!ا
    وملخص الطرفة او القصة القصيرة ان ثمامة رُمي بالزندقة لحرية رأيه، فحبسه الرشيد ثم عفا عنه،وأُعجب بعقله فاتخذه جليساً. ووكان له في مجالس الرشيد ،الكثير من الحكم البديعة والأقوال الطريفة..
    سأل الرشيد يوماً جلساءه عن أسوأ الناس حالاً، فقال كل واحد شيئاً، حتى جاء دور ثمامة فقال: أسوأ الناس حالاً عاقل يجري عليه حكم جاهل، قال ثُمامة: فتبينتُ الغضب في وجه الرشيد”لأنه ظن أنني اعنيه لانه حبسني ظلما”.
    فقلت: يا أمير المؤمنين، ما أحسبني وقعتُ بحيث أردتَ،وإنما عنيت حادثة، وهي أن سلاماً الأبرش “و كان سجاناً” وأنا في السجن كان يقرأ في المصحف:{ ويل يومئذٍ للمكذَبين }،فقلت له:المكذَبون هم الرسل،والمكذِبون هم الكفار،فاقرأها:{ ويل يومئذ للمكذِبين }.
    فقال سلام: قيل لي من قبل إنك زنديق ولم اصدق،ثم ضيَّق علي أشد الضيق.. فجعل الرشيد يضحك.
    وللاسف فان بعض الناس على هذا الفيس اشد حمقا واضعف عقلا من سلام الابرش،السجان الذي اقفل عقله كما بقفل باب السجن، فبعض الناس نقول لهم مثلا ان الحكم بغير ما انزل الله حرام قد يصل الى درجة الكفر، وبدل ان يقول ما دليلك،مع ان الدليل على هذا لايجهله الا جاهل مركب الجهل، ولا يتجاهله الا خبيث شديد الخبث..اقول بدل ان يسالوا عن الدليل يسالون عن الشهادة او الشيخ..ولهذه الاشكال لا نملك الا ان نقول خذوا عمامتي او لحيتي او شهادتي فاسالوها!!!!ا

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على سالم إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *