شاركت الفنانة حلا شيحة مقطع فيديو لشقيقتها رشا شيحة أثناء رقصها على المسرح، معربة عن إعجابها الشديد بها.

ونشرت «حلا» الفيديو عبر حسابها على «إنستجرام» وكتبت: «رشروشة أنتي مذهلة وموهبة، هكذا يلا نقدم عرض معًا».

وعلق أحد المتابعين على الفيديو الذي نشرته حلا وكتب: «مسكينة»، لترد حلا قائلة :«انتوا اللي مساكين».

وكتب متابع آخر قائلًا: «مجانين»، لتعلق عليه الفنانة حلا شيحة قائلة: «إحنا مجانين خلي العقل لحضرتك».

وعلق أخر قائلا: «حلا انتي جميلة متزعليش من كلام الناس ليكي ولا تردي عليهم اصلا»، لترد عليه حلا شيحة برموز الحب.

حلا شيحة تظهر بدون حجاب 

وصدمت الفنانة حلا شيحة جمهورها مؤخرًا، بعد انتشار أبناء انفصالها عن زوجها معز مسعود بسبب الغيرة، ومسحها للصور التي تجمعهما من على موقع السوشيال ميديا إنستجرام، بظهورها مرة أخرى في صور بدون حجاب.

حلا شيحة ترغب في العودة للتمثيل وبسمة وهبة تدافع عنها

من ناحية أخرى، اثارت الممثلة المصرية حلا شيحة، جدلا كبيرا داخل الوسط الفني في مصر، حول رغبتها في العودة للتمثيل مجددا بعدما اعتزلت مؤخرا.

ووسط حالة انقسام داخل الوسط الفني تجاه قرار الفنانة حلا شيحة العودة لمزاولة نشاطها،دافعت الإعلامية بسمة وهبة عن فكرة عودة حلا شيحة الى التمثيل، بعد ظهورها أخيراً في العديد من الصور بدون الحجاب.

وقالت بسمة: “ليه لما فنانة تلبس الحجاب الناس تشوفها رابعة العدوية، ولما تخلع الحجاب يشوفوها إبليس، وكلامي ليس معناه التشجيع على خلع الحجاب، بالعكس أنا أشجع على الحجاب وهو فرض”.

وأضافت: “الفترة الماضية فوجئنا بإن حلا شيحة خلعت الحجاب، وربما تكون انفصلت عن زوجها أو بينهم مشاكل، ونزّلت بوست اعتذرت فيه عن تصريحاتها وقت ما كانت زوجة الداعية معز مسعود، وطلبها حذف مشاهد من فيلمها مع تامر حسني. مش من حق الناس تقول لحلا شيحة مترجعيش التمثيل، أو يقول شخص إنها محدودة الموهبة، حلا مش محدودة الموهبة وناس كتيرة بتحبّها، لأن طيبتها باينة على وشّها”.

آخر أعمال حلا شيحة

يُذكر أن حلا شيحة التمثيل بعد تصوير فيلم “كامل الأوصاف” عام 2006، وارتدت الحجاب ثم النقاب ثم عادت للفن بعد ١٣ عام من الاعتزال.

قدمت بعض الأعمال الفنية وكان آخر أعمالها فيلم “مش أنا” ثم اعتزالت الفن مره أخرى وبالرغم من انتشار أخبار عن انفصالها عن زوجها وخلعها للحجاب مرة أخرى إلا أنها لم تعلن عودتها للفن.

فيلم “مش أنا” من بطولة تامر حسني ، حلا شيحة ، ماجد الكدواني ، إياد نصار ، سوسن بدر وغيرهم من النجوم.

تدور أحداث الفيلم حول الشاب حسن الذي يجسده الفنان تامر حسني، شخصية ذات طباع مختلفة، الذي يعاني من مرضٍ نفسي، وتصدر منه عدة تصرفات غريبة لا يقصدها، كضرب نفسه أو تحريك جسده غصبًا عنه، وكأن شخص آخر يفعل ذلك معه، ولا يصدقه أحد عندما يحكي ماذا يحدث له، تتوالى الأحداث.

يمكنكم الآن متابعة آخر أخبار النجوم عبر فيسبوك «نورت»

وللاطلاع على أهم وأحدث تغريدات النجوم زوروا تويتر «نورت»

ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا إنستغرام «نورت»

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. مصحف الإمام علي :
    تقدم الإشارة إلى أن #مصحف_علي “المزعوم”:
    جاء الحديث عنه في أول كتاب وضعه الشيعة – كتاب سليم بن قيس- وقد أكثر القوم من الحديث عن #مصحف_علي المزعوم والذي يحتوي – كما يزعمون – على زيادات على كتاب الله.

    1⃣- وقد اهتم بإشاعة هذه الفرية الكليني ثقة دينهم في كتابه الكافي وعقد لها باباً خاصاً بعنوان: “باب أنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة عليهم السلام” وذكر فيه ست روايات لهم، منها ما رواه عن جابر الجعفي إنه سمع أبا جعفر يقول: “ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب، وما جمعه وحفظه كما نزله الله تعالى إلا علي بن أبي طالب والأئمة من بعده” [أصول الكافي: 1/228]

    وإذا كان لم يجمع القرآن إلا علي فأين ما جمعه؟ وإذا كان قد جمعه علي فما الحاجة لجمع الأئمة من بعده؟ إلا إذا كانوا يرون أنهم قد شاركوا في الجمع وهم لم يوجدوا.
    ولماذا لم ير هذا الكتاب المجموع ولم يعرفه أحد من المسلمين؟
    وكيف يصدق مثل هذا الإفك الذي نقله شرذمة من الكذابين وينكر إجماع الصحابة بما فيهم علي – رضي الله عنه – على العمل بهذا القرآن العظيم وتحكيمه وعلى نهجهم أئمة المسلمين بما فيهم علماء أهل البيت؟ إنها خرافات لا يصدقها عقل بريء من الهوى والغرض، ولا تدخل قلباً خالطته بشاشة الإيمان.].

    2⃣- وفي تفسير القمي – عمدة كتب التفسير عندهم – عن أبي جعفر – رضي الله عنه – قال: “ما أحد من هذه الأمة جمع القرآن إلا وصي محمد صلى الله عليه وآله” [تفسير القمي: ص 744 ط: إيران، بحار الأنوار: 92/48.].

    ويفهم من رواية الكليني أن كل إمام جمع القرآن، وكأننا أمام كتب متعددة لا كتاب واحد، بينما تعارضها رواية القمي وتذكر بصيغة الحصر أنه لم يجمعه سوى علي، ثم هم يقولون في رواياتهم وأبوابهم: من ادعى أنه جمع القرآن غير الأئمة فهو كذاب.

    3⃣- جاء في الكافي عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: دفع إليّ أبو الحسن مصحفاً وقال: “لا تنظر فيه، ففتحته وقرأت فيه: لم يكن الذين كفروا؛ فوجدت فيها اسم سبعين رجلاً من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم قال: فعبث إليّ: ابعث بالمصحف” [أصول الكافي: 2/631.].

    ففي هذه الرواية: الإمام يستودع المصحف أحد خواصه ويحظر عليه النظر فيه، ولكن يخالف أمر إمامه، ويخونه فيما استودعه ويقرأ في هذا المصحف، ويكشف بعض محتوياته. فهذا المصحف الذي تتحدث عنه هذه الرواية مصحف سري محجوب عن الخاص والعام لا يطلع عليه سوى الإمام، وهو يشير إلى أن من موضوعاته تكفير صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهو ليس كتاب الله الذي نزل للناس كافة، والذي أثنى على الصحابة في جمل من آياته.. بل هو مصحف تتداوله الأيدي الباطنية بصفة سرية وتنسب بعض أخباره لأهل البيت لتسيء إليهم.

    وهذه الأسطورة تعرض مرة أخرى بصيغة مغايرة لتلك الرواية السابقة، حيث جاء في بصائر الدرجات عن البزنطي الراوي للأسطورة السابقة، وهذا الذي يروي هذه الأساطير، ويفتري على كتاب الله وعلى الصحابة والقرابة، هو ثقة عندهم .

    فيروي البزنطي أن الرضا عليه السلام أودع عنده ذلك المصحف المزعوم فقال هذا البنزنطي: وكنت يوماً وحدي ففتحت المصحف لأقرأ فيه، فلما نشرته نظرت فيه في “لم يكن” فإذا فيها أكثر مما في أيدينا أضعافه، فقدمت على قراءتها فلم أعرف شيئاً فأخذت الدواة والقرطاس فأردت أن أكتبها لكي أسأل عنها، فأتاني مسافر قبل أن أكتب منها شيئاً، معه منديل وخيط وخاتمه فقال: مولاي يأمرك أن تضع المصحف في المنديل وتختمه وتبعث إليه بالخاتم، قال: ففعلت [بصائر الدرجات: ص 246، عن بحار الأنوار: 92/51.].

    هذا البزنطي يقول في هذه الرواية : لم أعرف منها شيئاً، وفي الرواية التي قبلها يقول إنه وجد فيها اسم سبعين رجلاً من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم!!

    وتأتي رواية أخرى له في رجال الكشي لتصوغ هذه الأسطورة بصورة ثالثة فتقول: “عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: لما أتي بأبي الحسن رضي الله عنه أخذ به على القادسية، ولم يدخل الكوفة، أخذ به على برّاني البصرة، قال: فبعث إليّ مصحفاً وأنا بالقادسية ففتحته فوقعت بين يديّ سورة “لم يكن” فإذا هي أطول وأكثر مما يقرأها الناس، قال فحفظت منه أشياء قال: فأتى مسافر ومعه منديل وطين وخاتم فقال: هات: فدفعته إليه فجعله في المنديل، ووضع عليه الطين وختمه فذهب عني ما كنت حفظت منه، فجهدت أن أذكر منه حرفاً واحداً فلم أذكره” [رجال الكشي: ص 588-589.].

    هذه روايات ثلاث كلها عن هذا البزنطي في رواية بصائر الدرجات يزعم أنه لم يفهم شيئاً مما قرأ وحاول أن يكتب ما قرأ فاستعجله رسول إمامه قبل أن يكتب، وفي رواية الكشيء يزعم أنه حفظ جزءاً مما قرأ، ولكن هذا المحفوظ فارقه بمفارقة المصحف، وفي رواية الكافي نراه يعرف ما قرأه ويستذكر ما حفظ، وأن ذلك يتعلق بأعداء الأئمة من قريش. نصوص متناقضة كالعادة في كل أسطورة.

    وإذا كان يصعب كتابة شيء منه، أو حفظ جزء منه،فكيف حفظت وكتبت تلك الأساطير ؟!
    إنها أوهام تناقض بعضها !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *