أطلقت الفنانة الإماراتية بلقيس اغنية جديدة بعنوان “بنت زايد” وذلك تزامناً مع الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية.

أغنية “بنت زايد” من كلمات الشاعر علي الخوار وألحان فايز السعيد.

وذكرت بلقيس أن الدعوة لغناء العمل جاءت من جمعية النهضة النسائية بدبي، وهدفت إلى تقديم أغنية وطنية مهداة إلى نساء الإمارات بمناسبة يوم المرأة، وبتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة العليا لمؤسسة التنمية الأسرية.

 

وأكدت أن الأغنية الجديدة جمعتها مجدداً مع شاعر الوطن علي الخوار وسفير الألحان فايز السعيد، إذ تغنت بكلمات الخوار وألحان السعيد سابقاً، مبدية إعجابها بالتعاون معهما من جديد.

وأضاف بلقيس أن المرأة الإماراتية سطرت ملاحم بطولية في مختلف المجالات الفنية والثقافية، حتى أصبحت نموذجاً عالمياً في الإبداع والابتكار، والمساهمة في بناء الدولة ونهضتها على مختلف الأصعدة الثقافية والاجتماعية وغيرها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. خسئت انت وكل من غنى (لحاكم)..خاصة ابناء زايد ..
    وهل الإمارات محصورة بهذه العائلة الحاكمة ..
    على كل روحي غني لولاد بلدك يلي الأمراض او المجاعات ضاربتهم بفضل ابن زايد ..مغنية بلاط..متل أصالة قلبها على اولاد بلدها وما شفنا ولا قرش تعينهم به (فلا مستعان هالايام غير رب العالمين )..
    قال أغنية للمرأة قال (وهل ابن زايد خاف الله بالمرأة (بناته اقلها)..

  2. غدا ستخرج علينا مي العيدان وتذكرك ان اصلك يمني ومن هذا القبيل
    مع ان مي العيدان واغلب الشعوب الخليجيه من اصل عراقي غو ايراني

  3. هههههههه بلقيس المنافقة ههههههههه يا بلقيس وين الملاحم البطولية للمرأة الاماراتية ؟؟ هو الواحد بس يكتب شو ما كان ؟ بدون فهم او بحث ؟
    يعني تتملقي الإمارات وتجملي صورتهم القبيحة لحكام مجرمين!؟
    والام امك فطوم ؟؟ ههههههههههههه خليني ما اكتب افضل
    ولمن يهمه الامر يبحث بتاريخ الإمارات وفطوم ام محمد بن زايد هههههه
    بلقيس الهبله بكره السعوديين يشتموكِ ويبهدلوكِ ههههههه ومش بعيد
    يضغطوا على جوزك السعودي ويطلقك هههههه
    بما انو في أزمة بين السعودية والإمارات بسبب اليمن وتراشق شتائم واتهامات ربناااا كبيرررر وان شاء الله توقع بينهم ويتضاربوا يا رب
    دم الأبرياء والمظلومين برقابهم هالمجرمين لعنة الله عليهم مافيا الخليج
    القذرين ، الله يحرقهم ويريحنا منهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *