تعرض الإعلامي عمرو أديب لأزمة صحية طارئة بالأمس، نقل على إثرها إلى المستشفى، لتتضارب الأقوال حول ماهية مرضه وما حدث بالضبط له، ليتم الكشف عن حالته الصحية الآن.

حيث صرح طارق صبري أحد أعضاء فريق عمل برنامج “كل يوم” لعمرو أديب أنه تعرض يوم الأربعاء الماضي على الهواء لألم بسيط في القولون، تناول على إثره بعض الأدوية التي سببت له الراحة، بحسب تصريحه للمصري اليوم.

وأضاف طارق صبري أن عمرو أديب فوجئ بالأمس بآلام مبرحة مما دفعه للذهاب إلى مستشفى الصفا لأجراء الفحوصات اللازمة، ليتم إخباره إنه في حاجة لتركيب دعامة للقلب في الحال.

وتابع طارق صبري حديثه بأن عمرو أديب دخل غرفة العمليات بالفعل، وركب الدعامة وإنه حالياً تحت الملاحظة لمدة 48 ساعة، لحين الاطمئنان التام عليه.

كما كشفت الاعلامية رشا نبيل في برنامجها، كلام تاني، المذاع على فضائية دريم ، إنها اجرت اتصالا هاتفيا بالمخرج عادل أديب شقيق الإعلامي عمرو أديب لتطمئن على حالته الصحية، وأخبرها بان حالة الإعلامي مستقرة بعد تركيب دعامة قلبية له، وسيتم شفائه خلال أيام .

ومن جهة أخرى، غردت الإعلامية لميس الحديدي زوجة عمرو أديب عبر تويتر لتطمئن كل محبيه على حالته الصحية، مؤكدة لهم إنه بخير الآن ويتماثل الشفاء.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. الله يشفيه و يعيده سالما معافى … من الأصوات الأعلامية القليلة المؤثرة و المثقفة جدا في عالمنا العربي

  2. من أكثر الإعلاميين نفاقاً و حقارة ….. الله لا يردُه!
    !!

    1. عمرو اديب معروف عنه الجرأة و عدم الخوف من قول رأيه مهما كان الثمن … في الوقت الذي لا يجرؤ اعلامي واحد أن يتحدى مرتضى منصور المعروف بعداواته و نفوذه في الدولة في حين ان عمرو اديب تحداه و على الهواء ان ينفذ تهديده ضده و القصة معروفة لا حاجة لي لأن اكررها فمن اين يأتي نفاقه هذا؟ حتى رؤساء الجمهورية لم يسلموا من انتقاده ولكن يبدو ان رايك مبني على اختلاف فكري مع طروحات الرجل و لكن هذا ليس مدعاة للدعوة عليه فكلنا معرضون يوما للمرض و الموت و الشماتة ليست من مكارم الأخلاق.

      1. لا أُحّب النقاش العبثي الذي تُعرف أنت به و لكن لَكَ مني هذا الفيديو الذي يوضّح نفاقه قبل الثورة و بعدها هذا عدا عن التطبيل للسيسي و حماقته ….
        !!

        1. لاحظي مستوى الكلام الذين تكلمين الآخرين به عندما يناقشوك بأحترام لتردي انت بكلمات فارغة … لن ادخل معك في فيديوهات و نقاشات مملة و ردي عليكي لم يكن من باب معارضتي اختلافك مع الرجل في آراءه فالكل حر في آراءه طالما لم تمس ثوابت و مقدسات الآخرين و عمرو اديب على قدر حبي له كأعلامي فهو ليس بأله لأمنع الآخرين من نقده و لكن لغة التشفي بمصائب الآخرين ليست فضيلة و هذه هي النقطة التي اثرتها معك و اذا كنت ترين في من يعارض التندر و التشفي بمصائب الآخرين عبثا فهذا يعكس القيم التي تحمليها.

  3. مش بحبه كان ضد ثورة يناير ولسانه طويل وكان سبب في ازمتنا مع الجزائر وهو الان من انصار النظام اللي خربها وقعد علي تلها
    بحسه متهور كدة ومتخلف
    لكن ابدا لا اشمت في المرض او الموت
    ربنا يشفيه طبعا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *