أثار وضع اسم المطرب المصري عمرو دياب إلى ما سمي بـ”قائمة العار” المعادين لثورة 25 يناير، جدلا واسعا في الأوساط المصرية بين مؤيد بدعوى أن صمت الأخير يمثل تضامنا مع النظام السابق، ومعارض يزعم أن “دياب” كان على خلاف شخصي مع جمال مبارك نجل الرئيس السابق.
واتهم ثوار التحرير “دياب” بأنه لم يكتف بالصمت خلال الأحداث لكنه هرب إلى لندن، 
ويفسر البعض عدم إعلان دياب موقفه ليس بعدم تأييده للنظام السابق، لكن خوفا على خسارة نجوميته.
وأكد مصدر مقرب من دياب، في خضم الأحداث، أنه سافر إلى لندن، زاعما أن “دياب” كان في الفترة الماضية على خلاف شخصي مع جمال مبارك نجل الرئيس السابق، بحسب صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية 18 فبراير/شباط.
وأعلن المصدر نفسه أن “دياب” كان ينوي -في فترة سابقة- أن يعيش في لبنان؛ لكن لأسباب لا يعرفها أحد تم إلغاء الفكرة.. قوبل دياب من شباب الثورة بهجوم لاذع على موقع “فيسبوك”، وسحبوا منه لقب “الهضبة” وأطلقوا عليه “الهضوبة”، وتم إنشاء صفحات على الموقع تدعو لمقاطعة فن دياب.
القائمة السوداء
ووضعت ثورة الشباب عددا من الفنانين المصرين ومشاهير المجتمع ضمن “القائمة السوداء”؛ التي نشرها ناشطو الثورة على الإنترنت، وعرضت في جميع وسائل الأعمال؛ نتيجة لمواقفهم المتخاذلة والمناوئة للثورة، وتأييدهم لبقاء مبارك ونظامه في الحكم.
وشملت القائمة السوداء المطرب تامر حسني، الذي طالب المحتجين في ميدان التحرير بالعودة إلى منازلهم؛ ما استفز بعضهم وانهالوا عليه بالضرب، حين حاول الدخول إلى الميدان.
لم يكن لدى حسني شجاعة رجال البلد وأصر على موقفه، على رغم أنه تراجع وبكى، لكن بعد فوات الأوان، مؤكدا أنه كان مضغوطا عليه من بعض الأشخاص؛ ليخرج ويقول هذا الكلام وعدل رأيه فجأة وأيد الثورة.
ونسي حسني أنه شاب تخطى الثلاثين ومن عمر شباب الثورة، وكان يمكن أن يصبح مغنيها الأول بامتياز.. ذلك الاعتذار المتأخر لم يشفع لحسني عند الجمهور، حيث يرى كثيرون أنه لن يستعيد شعبيته من جديد، كما طالب بعضهم بمقاطعة أعماله.
حال حسني ليست بعيدة عن حال الزعيم عادل إمام، فقد وقف النجمان في خندق واحد، لكن السؤال الذي يطفو على السطح هو: كيف سيحتفظ الزعيم بلقبه بعد الثورة، بعد إعلانه التضامن والدفاع عن الرئيس المتنحي حسني مبارك؟
هذا اللقب ناله من الشعب المصري الذي أصيب عديد منه بالدهشة، بينما لم يندهش البعض الآخر، حيث يعرف المقربون من عادل إمام أنه من الأصدقاء المقربين للرئيس مبارك في فترة حكمه، بل وعلى المستوى الأسري أيضا.
انضم للقائمة السوداء أيضا فنانون تضامنوا مع الحكم السابق، وقادوا مظاهرات لتأييده؛ منهم: زينة، ومي كساب، ومحمد هنيدي، وسماح أنور؛ التي طالبت بحرق المحتجين في ميدان التحرير، وغادة عبد الرزاق التي كانت تؤيد بحماسة.
فنانو الصمت
ونجا من القائمة فصيل آخر التزم الصمت، واكتفى بمراقبة تطورات المشهد، بحيادية تنم عن ذكاء منهم، لكن مع ذلك خسارتهم تساوي من أعلنوا تضامنهم مع النظام السابق.
ومن بين تلك الأسماء الفنانة منة شلبي؛ التي طبقت نظرية دياب في الهرب إلى لندن، وأما الصامت على غير العادة فكان الفنان محمود ياسين؛ الذي يعرف عنه أنه ضليع في السياسة، وأيضا نور الشريف صاحب أفكار التنوير والتغيير، وكذلك الفنان يحيى الفخراني.. وانضم إليهم المطرب محمد حماقي؛ فقد اكتفى بالتعليق على “فيس بوك” بعبارات مضببة لا تعرف منها هل هو مؤيد أم معارض.
الموقف نفسه تبناه المطرب محمد فؤاد؛ الذي أجرى مداخلة هاتفية مع التلفزيون المصري بكى خلالها خوفا على المحتجين، لكن بكاء فؤاد أصبح بمثابة لازمة قديمة، فقد بكى من قبل أثناء الأزمة الكروية بين مصر والجزائر، كما بكى في إحدى حلقات عمله الأخير “أغلى من حياتي” ثلاث مرات في حلقة واحدة؛ كنوع من اجتذاب تعاطف الجمهور. لكن شتان بين تعاطف الأخير وتعاطف الشعب.
يجب الا نلوم الممثلين والمغنيين فهؤلاء جبناء يبحثون فقط عن البطولات الزائفة خلف الكاميرات وليس في الحقيقة .
ma3ak hak akhi
تغيير النظام يجب أن يصاحبه تغيير في طريقه التفكير، وإذا ألشعب العربي إستمر بعدم تقبل الرأي المخالف لرأيه وإسكات الرأي المعادي له،صدقوني فنحن لا نختلف عن حكامنا.
فانا كواحدة من الشباب الذين كنا ندعم هؤلاء الفنانين ونحبهم و نقدرهم اليوم اناشد كل الشباب و الجمهور العربي ان يقف هذا الدعم ونعمل معا على ايقاف نجوميتهم الزائفة التي حصلوا عليها من خلالنا فهدا اضعف مايمكن ان نفعل خاصة علا روح الشهداءـ متواهم الجنة ان شاء الله ـ.
we r just in the begining .where is the freedom of speech.i think mobarak understand what’s next any way he is having fun in his palace at charm echeikh walhallouf yakol lfoul
صورة الثورة صارت لأنهم يردون الحرية والديقراطية , وين الحرية والدمقراطيه من القائمة السوداء المخلين بيها أسماء النجوم الشعب العراقي ما ثار على ممثلي لأنهم كانوأ عايشين بنفس الجحيم ويا شعبهم
يجب ان نبدا حياة بلا نفاق او تملق فلنقاطه هؤلاء و اولهم الهلفوت عادل امام و تموره الامورة والعدد كثير…
fi alha9i9a ana oaido alokht alati takalamat 3an aiflas alfnanon mitla 3adil imam wa aomar diab wa akhron
الى الممثل عادل امام الرئيس صدام حسين ما انهزم من العراق ولي عدمو هم الامريكان وخونة وعملاء ايران اما رئيسك ورئيس امثالك فقد اخرجه شباب مصر العروبة مصرالبطلة بل قنادر فل يحيا شعب مصر وليسقط عادل امام المهرج ومعه محمود ياسين اللوكي و بالعافية عليك ال70 مليار دولار لا محلل ولا موهوب يا ناقص
adel emaam or omar diab are only fake stars. let the people step over their head asthey did with mubaark.
انا برايئ كمواطن عربي انه يجب على الشعب المصري الحر ان يفرحوا باسقاط حكم مبارك وان يتجاوزا المطبات البسيطة لان كان من يكون عادل امام او عمرو دياب…..الخ هم مجرد اشخاص يمثلون رايهم الشخصي ولا يستطيعون ان يؤثروا على ارادة الشعب لانهم مواطنين حالهم من حال بقية الشعب و انا احيي الشعب المصري على اسقاط نظام العميل الخائن و والله اتمنى ان يتم محاكمة المخلوع حسني مبارك على ما اجرمه بحق الشعب المصري خاصة والشعب العربي عامة وعلى العراق ايضا لان الجميع يعرف ان لحسني مبارك دور خياني كبير في الحروب على العراق
امثال عادل إمام وغيره من الفانين والفانانات الذين وقفوا ضد الثوره المصريه لا يستحقوا المتابعه. فنحن الان نعرف ماذا كان موقفهم، ونقول لهم لقد خذلتم شعبكم في اسوأ الحالات، كانوا يحتاجون ولو الا فقط للمساعده المعنويه. لهم حق رأيهم، لهذا قامت الثوره، ولكن لنا حقنا ان نقاطعهم، وكفا ان نملئ جيبوهم، وهم لم يملؤ قلوبنا عندما احتجناهم!
من ذا الذي الذي كان يعتمد على انضمام عمرو دياب للثورة???????????
د كلام يا عالم
سماهم على وجوههم
عموما بيكفي الثورة ناسها الحقيقيين
انا من وجهة نظرى كل واحد حر وكل واحد بيعبر بالشكل اللى بيرحة
فانا كواحدة من الشباب الذين كنا ندعم هؤلاء الفنانين ونحبهم و نقدرهم اليوم اناشد كل الشباب و الجمهور العربي ان يقف هذا الدعم ونعمل معا على ايقاف نجوميتهم الزائفة التي حصلوا عليها من خلالنا فهدا اضعف مايمكن ان نفعل خاصة علا روح الشهداءـ متواهم الجنة ان شاء الله ـ.
copy
فى كُوبليه من أغنية عمر دياب الأخيرة ” مصر قالت ” بيقول :
( مصر قالت ، إنحيازى عُمره ما كان لـ إنتهازى ) ، مُستحيل هقبل تعازى فى الشهيد رغم إعتزازى إلا من بعد الحساب .
المعنى ده جميل أوى ، على ما أعتقد إنه عاوز يوضح فيه إن إنحيازه أو تأيده للثورة أو للنظام أىً كان ، عُمره ما هيكون لإنتهاز فُرصةً ما فى نفسه ! زىّ ما بيشكك البعض .
وعلى العموم أنا عند نفس موقفى :
ماذا كان ينتظره شباب الثوّار من الفنانيين أو المُمثلين ؟! ولماذا كُل هذا الإهتمام بمواقفهم تجاه الثورة ؟! أليس هؤلاء الأشخاص هُم ( المشخصاتية ) من وجهة نظر الجميع قبل الثورة وهُم نفسهم الأشخاص التى لم تؤخذ بشهادتهم !
سُبحان مُغيّر الأحوال ، فى بحر ( شهر ) تحولوا إلى عُلماء وأدباء ومُثقفين وتكون شهادتهم موضع إهتمام !
ماذا لو ، الفنانة الإستعراضية ( دينا ) فى ميدان التحرير تؤيد شباب الثورة ! هل تصبح فى ( القائمة البيضاء ) ؟!
وماذا لو ، فنان يُقدم فنّ ليس بـ مُبتذل أيّد نظام وحكومة مُبارك ، هل يصبح فى ( القائمة السوداء ) ؟!
ما هذه المعايير ؟!
أعتقد أن لو ترك الجميع الفُرصة ( للجميع ) للتعبير عن آرائهم دون تدخل أو تعقيب ! برضو الحق فى النهاية هينتصر لأن صوت الحق هيكون هو الأكتر …
لا داعى من إنشغال البعض بأراء الفنانيين فى هذه الثورة !
فى النهاية وبعد أن تهدئ الأمور ، هتلاقوا السيناريوهات بتتكتب ده لو ما كنتش إتكتبت من الأساس ، والفناننين إبتدوا يتخانقوا على بطولة هذه الأفلام !
وعلى فكرة :
الفنان بالنسبةً لى مُجرد فنان ، وسواء أيّد الثورة أم ناهضها لا يُعتبر رأيه مُوثراً أو موضع إهتمام بالنسبةً لى ! لكوننى على قناعة بعض الشئ أنه سواء أيّد أم ناهض يكون هذا فى الأول وفى الأخير لصالح ( مصلحته ونجوميته ولخطف الأضواء ) بنسبة كبيرة ! والله أعلى وأعلم …
كل الفنانين احنا اللي شهرنهم واحنا اللي هنمحيهم من ساحة الفن -يبقو يقعدو يقشرو بصل وتوم يامنافقين واولهم الحاجة زهرة
مصلحتهم الشخصية فوق كل شيئ ومصلحتهم كانت معا الرئيس مما يعزز من دعمهم ولكن الممثلون والمغنيون راودتهم الحيرة ماذا يفعلون هل ياءيدو الشعب ام ياءيدو الرئيس فكان ميولهم للمصلحة الشخصية اي معا الرئيس وبالنسبة للشعب لماذا يساندوهم اذا كانو ليس محرومين مثلهم الخدم والحشم والمال كل شئي مؤمن عندهم ولا يحتاجون اي احتجاجات على ماذا يحتجون \ولكن هذا مما اثر عليهم شخصيا على صعيد انهم ليسو وطنيين والاخر شهرتهم ونجوميتهم قد قل شانها بعد هذه الاحداث يعني وجههم اسود بالعامية وبالمشرمحي انشر
يسمو الزعيم كلام نفاق لازم اسمو الجبان الوكي لحسني مبارك لعنة الله عليك وعلى امثالك الذين يركوظون وراء الطمع للمال سلام يا خائن
انتهازى مثل الكثيرون غيره من الفانون بنى جلدته
يتشدقون الان بالوطنيه وانهم مع الثوره ولم نسمع عن احد منهم تبرع ولا حتى بست من الملايين التى جمعوها من الشعب وطنيه زائفه .
صحيح اللي اختشوا ماتوا
تصحيح
الفنانون
تبرع ولا حتى بسنت
تغيير النظام يجب أن يصاحبه تغيير في طريقه التفكير، وإذا ألشعب العربي إستمر بعدم تقبل الرأي المخالف لرأيه وإسكات الرأي المعادي له،صدقوني فنحن لا نختلف عن حكامنا.
ranime برافوووووووووووووووووووو
لقائمة العار???????????????/???
اقرئي التعليق من البداية عزيزتي mounia
نقطة دم من احد شهداء او مصابي الشباب تساوي ملايينك كلها يا ابن النظام البائد,يا كداب
عيب يا تامر تتكلم على مليون دولار يا سخيف كانك قدمت شيي للثورة .
انسان تافه ومنعدم الرجولة
عفواً لصاحب المقال والذى زكر بان الفنان محمود يس ضليع السياسه كان من الصامتين فقد جرت مداخله معه على التلفزيون المصرى ويمكنك الرجوع للارشيف لتعرف ماذا قال عن الثوار….