أكد الممثل جورج شلهوب لمجلة “ألوان”، أنه بكى بسبب إبنه الممثل يورغو كما أبكى والده قبل ذلك، فقال: “بكى والدي ماضياً لأنني ذهبت إلى أميركا بينما بكيت أنا لأن يورغو لم يذهب عندما سنحت له الفرصة، فهو لا يستطيع ايجاد عمل يتفق مع تطلعاته في لبنان، نحن هنا متقشفون في الدراما، بينما يحصل العكس في مجال الدعاية والانتاج والفيديو كليب”.
هذا وكشف جورج أن إبنه يورغو شلهوب يبلغ من العمر 35 عاماً، مشيراً إلى انه ليس لديه الحق في التدخل بحياته وشؤونه الخاصة، إلا أنه يقدم له نصيحته في حال طلب منه ذلك.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. مستر هع بخ 🙂 يجب ان يكون اسمك Dr House >>> شكله اظرف ، وفي نفس الوقت على اعتبار ما سيكون ان شاء الله ….

  2. انا مش عارف كيف فتح الخبر معي ولا فهمان شي مين جورج شلهوب و مين ابنه و ايش قدموا شكل الكاتب مش مجمع او في جزء ثاني

  3. سبحان الله ,أبٌ يبكي هجرة أبنه وأبٌ يناجي غربته هذا هو الحال حين تُصبح بلداننا نفسها غربه ,الكل تعبان .

  4. الغربة الحقيقية :هي غربة المسلم في بلاد الاسلام:
    روى الإمام مسلم في صحيحه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: “إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء”

  5. معنى طوبي
    طوبي للغرباء.. ومعنى الطوبى: أي الفرحة وقرة العين والغبطة والسرور… تنتهي بالجنة، طوبى للغرباء … وفي الحديث: قيل يا رسول الله، مَن الغرباء؟ قال: “النُزَّاع من القبائل”[2]، في حديث عبد الله بن عمرو، قيل: مَن الغرباء، يا رسول الله؟ قال: “أناس صالحون قليل في ناس سوء كثير، مَن يعصيهم أكثر ممَّن يطيعهم”[3]، وجاء أيضا في حديث آخر رواه الإمام أحمد، عن النبي صلى الله عليه وسلم: “إن أحب شيء إلى الله الغرباء” قيل: ومَن الغرباء؟ قال: “الفارُّون بدينهم، يجتمعون إلى عيسى بن مريم عليه السلام يوم القيامة”[4]، وفي رواية أخرى من حديث آخر، مَن الغرباء، يا رسول الله؟ قال: “الذين يُيحيون سُنتي، ويُعلِّمونها الناس”[5].
    ولا تناقض ولا اختلاف بين هذه الأحاديث والروايات … فكلُّها أوصاف مُشيرة إلى حقيقة هؤلاء الناس، ومُعبِّرة عنهم … ولذلك ذكر شيخ الإسلام (إسماعيل الهروي) في كتابه (منازل السائرين) في باب (الغُربة): إن الله تعالى يقول: {فَلَوْلا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ} [هود:116]، بدأ بهذه الآية، وعقَّب على ذلك ابن القيم بقوله: (استشهاده بهذه الآية في هذا الباب يدلُّ على رسوخه في العلم والمعرفة، وفنِّ القرآن، فإن الغرباء في العالم: هم أهل هذه الصفة المذكورة في الآية … {يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ}[6].

  6. زمان كان الأباء يبكون بمجرد ماينوي أحد أبناءهم مغادرة بيت العيله بسبب العمل أوالزواج أما إذا فكر أحدهم بمغادرة البلاد فحدت ولا حرج بكاء ونواح لكن لما ضاقت البلا د بأولادها وقلت فرص الشغل أصبح الرحيل هو الحل فتغير الوضع وانقلبت الآيه من بكاء الى فرح

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *