لم تجد الفنانة اللبنانية جوليا بطرس أنسب من كلمات أغنيتها “وين الملايين” لتعلق بها على القرار الأمريكي بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية اليها.

فقد غردت جوليا كاتبة:
“الشعب العربي وين؟
الغضب العربي وين؟
الدم العربي وين؟
الشرف العربي وين؟
وين الملايين؟
من ميدلي حفل واجهة ضبية البحرية2016”

يذكر أن وين الملايين أغنية وطنية تحكي معاناة الفلسطينيين مع الاحتلال الإسرائيلي. كتبها الشاعر الليبي علي الكيلاني وقام بتلحينها الملحن الليبي عبد الله محمد منصور.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. فقد غردت جوليا كاتبة:
    “الشعب العربي وين؟
    الغضب العربي وين؟
    الدم العربي وين؟
    الشرف العربي وين؟
    وين الملايين؟
    ========
    اقولك وين وما تزعلي ؟
    عيب عيب

  2. اسطوانة الشعب العربي و الدم العربي و الغضب العربي أعتقد أنها خلص عفا عنها الزمن و لم تعد صالحة للاستهلاك.. الحل هو أن تجعلوا هذه الارض المباركة للجميع فالدين لله و الوطن للجميع و كفاكم تعنتا يا عرب و كفاكم تعنتا أيها الاسرائيليين إلى متى سوف تصرون على تغطية الشمس بالغربال؟ لا يوجد شيء اسمه القدس يهودية أو القدس عربية المصطلحان خاطئان، أورشليم لكل الحضارات و الديانات ..إلى متى سوف تقصون أقواما آخرين عن أحقيتهم في هذه الأرض؟ و هل الله خلق العرب و اليهود فقط في هذه الأرض؟ أورشليم هي للناس جميعا مهما اختلفت ألوانهم و أديانهم و أعراقهم.

  3. كل النعوت المحبطة نعتوننا بها منذ فترة ، ومع ذلك لم نحبط نعم اننا من فصيلة نبتة الحنظل ننمو على هامش حياتهم رغما عنهم
    فلسطين عربية رغم انوف الحاقدين والعنصريين ….

    1. و لهذا السبب بالذات خســـــــــــــــــــــــــــــــــرتموها!

  4. سلامٌ على القدس الشريف ومن بهِ
    على جامع الأضداد في إرث حبهِ
    على البلد الطُهر الذي تحت تربهِ
    قلوبٌ غدت حبّاتها بعضُ تربهِ
    =====================
    أولاً و قبل كُل شيء الحمدلله الذي أكرمنا بأن ولدنا فلسطينيين ، كُنا و ما زلنا و سنبقى أصحاب الحق و أصحاب أعدل قضية ..
    القدس كانت و ستبقى فلسطينية مهما حاولوا إلغاء هويتها سيبقى إنتمائها لنا لأنها تعرفُ مِقدار حبنا لها فالقلبُ مسكنها ، قلوبُنا تنبض لها و بها …… سننتصر يوماً ما و نُعيد بهاء القُدس و سيبقى لسانُ حالِها دوماً يقول لنا : في القُدسِ من في القُدسِ لكن لا أرى في القُدسِ إلا أنت ، لن يُقفل باب مدينتنا فنحنُ ذاهبون لنُصلي بها و لها، و غداً كما قال نزار سيُزهر الليمون و تفرح السنابل الخضراء و الزيتون و تضحكُ العيون على رباكِ الزاهرة يا بلد السلام . إرفعي رأسكِ يا قُبتنا يا بهجة المساجد العالية الأعناق و تبسم يا مسرى رسولنا فرجالُ فلسطين و حرائرها يفدونك بأرواحهم ………با بلادي ليس بعد الليل إلا فجرُ مجدٍ يتسامى !
    ما كتبتُهُ أعلاه أقولهُ لنفسي و لبلدي و لكُل حر آمن و يُؤْمِن أن فلسطين حُرة أبية و عصية على المُعتَدي و أنها كانت و ستبقى لأهلها و أن عاصمتها كانت و ما زالت و ستبقى القُدس الشريف ! أما بالنسبة للعرب و العروبة فقد أقمنا على أرواحهم و روحِها صلاة الجنازة مُنذُ عقود كما أن الضرب في الميت حرام .
    # القُدس _ عاصمتنا _الأبدية
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *